استاذتي الرائعة
المبدعة سولاف هلال
لك في كل مرور شتلة رازقي تغرسينها في صميم النص
دمت لي ودام مرورك الراقي
هذه القصيده الثانية في نبع االمشاعر الاولى كانت بعنوان
(عتمة مشهد لذيذ)
تقبلي حزمة ازهار واكليل من الغزلان
مع كثير من المحبة والاحترام
رائع ألمك أيها الأخ الحبيب وأليف حد الإشتباه بالنسب والتسمية ..أضأت محراب الوطن بأغاني الجرح وصليت صلاة الغائب عن السعادة .. فشكرا لجمارك الجنية القلب .
يكتنز النص بحبكة عالية وسردية تأرجحت ـ على الظاهر بسبب الإنتماء الأدبي للشاعر ـ في مقاطع متعددة بين المباشرة حينا والشاعرية التي تشتغل على الصورة والرمزية حينا آخر .. مما أصاب النص في بعض مفاصله بالترهل .. إلا أنه وعلى الرغم من هذا إستطاع الشاعر أن يمسك بتلابيب الموضوع بحرفية ممتعة ليمخلق لنا نصا جميلا يسيتحق الثناء .. محبتي وتقدري .