في المــــــــقهى مع (عطاف سالم ) ....(..!!..)..

مساء الخير استاذ سامح

مساء الخير أنيقة الحرف الاستاذه عطاف سالم

هل هناك مقطع من كتابة معينه اثرت فيك ؟ لماذ؟ هل احضرتيها لنا ؟


متابعة بشغف الموج يعصف شوقاً

برغم قيظ مكة الحارق ورمضائها الملتهبة إلا أنني هنا أستبرد بدفء مشاعركم الجميلة التي أحب على ضفاف الحرف والإحساس والخيالات الحلوة مع سمو أرواحكم التي أكاد ألمسها رقة وأكاد أنظرها جمالاً وبهاءً ..
وكأني معكم في أحد أزقة بغداد العريقة أتناول وإياكم قهوة هيلها الشعر والأدب والفن وإنائها الوجدان وفنجانها الحب والعطاء ..
سعيدة جداً بينكم ومعكم ..
وأهلاً بكم معي ..
رجاء أن أكون ضيفة خفيفة الظل تسعدون بقراءة ماأنثره هنا بإلهامكم الآخذني إلى بعض حدائق البيان الوضيء ..
ومساؤكم الورد المعطر بعطر الكعبة الشريفة
ولكم باقات ورد ندية تحملها حمامات الحرم إليكم
وحتى حين تقبلوا حبي وتقديري لكم فرداً فرداً ..

الغالية عطاف





سيرة من ألق

بمن تأثرت عطاف من الكتاب والشعراء ؟

ما الذي يشغل عطاف ويدع قلمها يتحرك؟

أي جنس من الأجناس الأدبية قريب الى عطاف؟

عل أي شئ تستند عطاف في الدراسات النقدية وما الذي يجذبها بالنص لتكتب؟

من كان له الدور فيما وصلتِ أليه؟

ما الفرق في الكتابة بين رواد النثر القديم ورواد النثر الحديث؟

أين تقف عطاف الآن؟


مع جزيل الشكر

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامح عوده     صباح البهاء والتقاء .. صباح مشرقٌ .. بشمسه ونوره .. يخطفنا الى عوالم نشتهيها .. يحملنا بشوق ومحبة .. الى المقهى صباح تشرقُ فيه شمس ساطعه .. تملا الكون ضياء وفي هذا الصباح المشرق .. نعيد افتتاح المقهى من جديد بأثير .. راق، وصوت فيروز الشجي . .. يطربنا مع نجمةٍ محلقة .. من نجوم النبع نشرب أعذب فنجان قهوة بصحبتها .. لا ضجيج .. لا صياح، نتركُ هموم الحياة خلف ظهورنا .. ونمضي قلم أنيق يحمل في روح دفء الإبداع أسرة النبع .. تعالوا معنا، وعبر هذا الأثير الرحب نتوحد معاً نكسرُ الحدود، ونلغي جوازات السفر ونبقي هويتنا الواحدة تجمعنا تحت سقف النبع تعالوا معاً نجلسُ جلسةً روحانية .. نحاورها، وتحاورنا .. لنكن منذ الان .. مع الكاتبة الراقية .. عطـــــــــــــــــاف سالــــــــــــــــــــم هيا نعصف، هيا ندندن بما يجول في خلجاتنا لحناً روحياً جميلاً ونطلق العنان للأسئلة كي تسبح في المدى لا تخشى الغرق صباحك .. ورد أستاذه عطاف صباحكم نور .. ال النبع الكرام ونمضي ..

شكرا لك أخي سامح إذ تقدم عصفورة البادية الشاعرة القديرة والأديبة المتمكنة

الأستاذة عطاف سالم

نفرش لها القلوب ورودا قبل أن نفرش لها الأرائك والسجاد

أهلا بالطيّبة بنت طِيبة نورت النبع وأسعدت رواد مقهاه

اعذريني لأني لا أعرف كيف أقدم هدية تليق بك فأنت أكبر

من الهدايا فمقامك رفيع شاعرة مميزة وأديبة قديرة

تحياتي ومودتي وتقديري واحترامي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامح عوده     أستاذة عطاف .. دعيني أكون أول المرحبين في حضرتك .. وأقدم لك الورد نيابةً عن ال النبع ..

العزيز سامح
دعني أغبطك على ما تتمتع به من روح جميلة جداً وحرف لايقل عنها جمالاً
أشكرك أيها المفضال على إتاحة هذه الفرصة الشفيفة والرائعة للقاء معكم
تحياتي لك وتقديري

كما لا يفوتني أن أشكر الجميلة والقريبة إلى قلبي جداً الغالية ماما عواطف صاحبة القلب الساحر
محبتي لك " عواطفي الحبيبة "

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وطن النمراوي     صباح الخير، أستاذي سامح و شكرا جزيلا لك لهذه الفسحة الجميلة التي تجمعنا من خلالها بأدباء و شعراء النبع الكرام و دعني أكون ثانية المرحبين بأستاذتي عطاف الـ أحبها جدا صاحبة القلم الوضاء المنير أستاذتي الفاضلة عطاف، صباحك الخير و الطيب و البركة بالورد محبة يستقبلك كل آل النبع الكرام حللت أهلا و نزلت سهلا في المقهى ضيفة سنسعد جدا بمحاورتها ، ،

الحبيبة الغالية وطن ..
مساؤك الأقحوان ورحيق الشعر الشاعر ..
أشكر لك ترحابك الجميل بهذه التحية العراقية الجميلة وهذا الفنجان العربي الأصيل رغم أنني في الآونة الأخيرة منعت من القهوة بسبب ما أعانيه من تسارع في ضربات القلب بين فترة وأخرى ..
محبتي لكم تجعل نبضات قلبي أهدأ بكثير جداً وأجمل
وأهلاً بك وطناً ياوطناً أحبه

العزيز سامح
الغالية عطاف
.................
تحية لكما
من
سوسنات
جبل جرزيم
ومن نسمات رام الله العليلة
ومن زيتونات جبل المكبر المطل على القدس الشريف
............
لي رجعة بإذنه تعالى
محبتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامح عوده     أستاذه عطاف : ما الذي يمكن أن يضاف الى سيرتك الذاتية ؟ وما الذي تودين أن تقولينه عن نفسك ؟ ..

أهلاً بك سامح مع كثير من الورد ...
لاجديد يمكن أن يضاف غير اليسير
إذ أقيمت لي أمسية شعرية في رواق مكة الثقافي تحت رعاية سمو الأميرة عادلة بنت عبدالله آل سعود ..
ثم إنني أحاول جادة التعاون مع دار شمس للنشر والإعلام للمّ شعث المتفرق من كتاباتي النثرية والشعرية وبعض القراءات النقدية ..
وأتفرغ حالياً لإنماء موهبة الرسم عندي بالدراسة والإطلاع ..
وماذا بعد .. لا أدري
كثير متفرق وغير منتظم ...
وسأقول عن نفسي أنني مازلت في حاجة شديد وماسة جداً لتثقيفها
ومازال عليّ كثير من الحقوق ينبغي تأديتها تجاه كل "ما " أو " من " يعني لي
وسأقول إنني بإختصار حساسة جداً وسريعة التّأثر و ...............
هذا يكفي !
غير أني محبة جداً للأدب وبجنون .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبع العواطف     خير ما أبدأ به هو أن أقدم لكِ ثم عطاف سالم أسم مميز وقلم رصين بأسم أدارة نبع العواطف الأدبية نرحب ً بكِ على ضفاف النبع يامرحباً

الغالية عواطف
نعم ما أهديتني إياه من كلام رب كريم ودود رحيم أقرب إلينا من أنفسنا وأكثر شعوراً بنا ..
أشكر لك حبيبتي هذه المشاعر الحانية التي تغمرين بها كل آل النبع الكرام .. وهذا ليس بمستغرب عليك .. وكيف لا وأنت قلبنا النابض وقلب العواطف التي بدونها - نحن العرب خاصة - نحترق بروداً وحزناً وانكساراً
محبتي وتحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهى كمال     مساء الخير استاذ سامح مساء الخير أنيقة الحرف الاستاذه عطاف سالم هل هناك مقطع من كتابة معينه اثرت فيك ؟ لماذ؟ هل احضرتيها لنا ؟ متابعة بشغف الموج يعصف شوقاً

يسعد مساك نهى ..
مساؤك عاطر بالحب والزهر والمطر ..
أهلاً بك ..
سؤالك مثير وعاصف ..
كثير من المقاطع أثرت فيّ شعراً ونثراً ..
إنما تحضرني الآن رسالة وجدانية بعنوان " زجاجة عطر " لمصطفى صادق الرافعي من كتابه الشهير أوراق الورد , وبإمكانك العودة إليها في كتابه ..
أما شعراً فقصيدة ابن زريق المشهورة وقصيدة ابن نباتة الأندلسي في رثاء ولد له مات صغيراً
وإليك مقطع منها :

الله جارك إن دمعيَ جاري
يا موحشَ الأوطان والأوطار
لما سكنت من التراب حديقة
فاضت عليك العينُ بالأنهار
شتان ما حالي وحالك أنت في
غرفِ الجنان ومهجتي في النار
خفّ النجا بك يا بنيّ الى السرى
فسبقتني وثقلتُ بالأوزار
ليت الردى إذ لم يدعك أهاب بي
حتى ندوم معاً على مضمار
ليت القضا الجاري تمهل ورده
حتى حسبت عواقب الإصدار
ما كنت إلا مثل لمحة بارق
ولي وأغرى الجفن بالإمطار
أبكيك مابكت الحمامُ هديلها
وأحنّ ما حنت الى الأوكار
أبكي بمحمرّ الدموع وانما
تبكي العيون نظيرها بنضار
قالوا صغيراً قلت إنّ وربما
كانت به الحسرات غير صغار
ثم يقول :
لهفي لغصن راقني بنباته
لو أمهلته التربُ للإثمار
لهفي لجوهرة ٍ خفت فكأنني
حجبتها من أدمعي ببحار
لهفي لسار حار فيه تجلدي
واحيرتي بالكوكب السيار
سكن الثرى فكأنه سكن الحشا
من فرط ما شغلت به أفكاري
أعزز عليّ بأنَ ضيف مسامعي
لم يحظَ من ذاك اللسان بقاري
أعزز عليّ بأن رحلت ولم تخض
أقدام فكرك أبحر الأشعار
أعزز عليّ بأن رفقت على الردى
وعليك من دمعي كدرّ نثار
أبنيّ إن تكس التراب فإنه
غايات أجمعنا وليس بعارِ

قصيدة طويلة ويمكنك البحث عنها والاستمتاع بقراءتها ..
أما لماذا ؟!
فلأن كل عاطفة صادقة تأسرني وتعلق في وجداني وتؤثر فيّ جدا فأطرب لها إما حزناً وإما فرحاً
تحياتي لك وأهلاً بقدومك