سلمك الله و سلم صوتك الجميل القادم بالأمل تارة و بالحزن تارة على قدسنا
ستعود بإذن الله و بسواعد الرجال
قصيدة جميلة أرى أخي أسامة قد جمّلها بصدق كلمات نابعة من قلبه حبا للأرض
و تمنيت عليك لو أنك أشتغلت عليها أكثر و أنت قادر على ذلك بإذن الله
و لا شكر للأخت من أخيها
و الفضل الأول كان للأستاذ عادل الفتلاوي بتصويبه بعض الهنات
و عاتبة عليك بشأن الهمزات التي كم وعدت أن تتقنها و ما زلت تغيبها عن بعض الكلمات
صدقني إنها تؤثر أحيانا و في بعض الكلمات بطريقة نطق الكلمة و تجعل الوزن يختل
و رغم ذاك فقد خرجت قصيدة لطيفة تشي بشاعر محب لأهله و أرضه و يثور بحروفه على اليأس و يزرع بين حروفه الرجاء عل يوم التحرير يكون قريبا.
لك تحياتي و تقديري.
ان كلماتي تخونني حين استدعيها للحضور لتشكر من لا تسعفني بشكرهم وها هو قلمي ايضا يجف حبره ليسطر اخر كلماته فيتمنى لكم التوفيق
كل عام وانتم الى الله اقرب