الغاليتين
عواطف ومرمر
الأستاذ رمزت أشار إلى أن النص ينتمي إلى صنف (القصة القصيرة) وليس (القصة القصيرة جداً)
مع أنني أرى أنه ينتمي إلى صنف (الخاطرة الطويلة ) إن جازت التسمية
محبتي للجميع
الأستاذ سمير مرحبا بك
و قد ننسب الموضوع إلى الأسلوب المحكي و لا مانع لدي
لكن الأستاذ رمزت نقل الموضوع بعد الإشارة إلى أنه يراه ينتمي إلى القصة القصيرة إلى قسم القصة القصيرة جدا و يمكن أن ترى من أين تم إعادته إلى هنا على يد الأستاذة عواطف ،
لك قوافل الزهر و احترامي الشديد
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,
بغض النظر عما كتب خاطرة ام قصة
مع انني اراها اقرب الى الخاطرة من القصة
لكن سعيد لقلم من ثرى فلسطين مدهش
سيكون له حضور رائع على الساحة العربية
أثق به كما اثق بريشتي ريشة فلسطين
سأترك جدلية الخلاف !!!
هل هي خاطرة أو قصة قصيرة ؟!
ما يعنيني هو أن مرمر القاسم لم تكن تمسك بمحبرة وقلم~وأعتقد حتى الكيبورد
كان خائفاً!
هذا وهج اشتعال للخاطر
تقاسيم على جسد يحترق
روح تُمارس عليها قسوة الغصة
وازدواجية المعايير~
نظرت لصورتك مرمر وجدت ما هو مكتوب أكبر من عُمرك
لربما أن الأحداث هي من تُحدد هوية الشخص !
وهنا ألمح ثورة في الكتابة وتمرد على السن ورؤية تنفذ من قيد اللغة لتصنع لُغة أُخرى لم نتعلمها !!!
هُنا يليق بكِ أن تصرخي في وجوهنا~
مودتي~
قرأتَ بين السطور الكثير ، هذه كتبت بعد إنتهاء أمر ، و إمتداد أثره ،
حين يفتح الدّرج و يخرج منه الورق الصفر ، لا شيء يبرئ الحبر ،
زمرة صعاليك نتيّة تلاحق الحبر النقيّ ، و ترسل نسخة من الحرف مرفقة بالصور إلى مكاتب السفهاء ،
كي ينالوا منك من عمرك من راحة تسترقها عند المساء لتكتب بكل صفاء و نية صادقة ،
فتجد نفسك عند الصباح مطارد مراقب الف تهمة تلصق بك ، و المصيبة الاكبر أن من الزمرة بعض ممن ظننتهم رفاق ،!!
فتصور كيف لا يثور القلم و يصرخ بوجوههم ،
لأستاذي الذي قرأ ما فوق و تحت و بين السطر الف قافلة زهر ،
تقديري
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,
بغض النظر عما كتب خاطرة ام قصة
مع انني اراها اقرب الى الخاطرة من القصة
لكن سعيد لقلم من ثرى فلسطين مدهش
سيكون له حضور رائع على الساحة العربية
أثق به كما اثق بريشتي ريشة فلسطين
مودتي بحجم وطن
الأستاذ نياز ،
أسعد الله أوقاتك جميعها أشكركلهذا المرور و رأيك الذي احترمه
مرحبا ابن الوطن الغالي
قوافل عطر
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,