قالت

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ألحاج لطفي الياسيني المحترم
زخات إطرائك المتعافيات
هطلت على مشاعري فغسلتها من غبار الطلع الذي انسدل عليها مذ قرون
فاسلم أيها المترع بالنقاء
ودامت روحك البهية
لك مني الف شكر

وبالغ التقدير

الله .. الله ..

يالهذا العشق الذي ينساب من قلبك ..

ليضيء الجمال في القلوب العطشى ..

استاذ عمر ..

لا فُضَ فوك ..

تحياتي

قصيدة رائعةتتراقص على ايقاع الروح
الرائع السامق الأستاذ عمرمصلح
شكرا لنزفك البهي ولطلتك السنيه
لقلبك باقات الياسمين

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح     شرَّعَتْ كلَ الشبابيك وقالت .. هِئتُ لك أنا زهرةٌ بِكرٌ فيمم نحو ثغري ميسمك أنا عطشى أرتجي الماءَ فلا تبعد عنيَ مَنهلك هيا ياعمري , ويا أملي , ويا أحلى مَلَك كل من راودني غيرك يا أنت ..... هَلَكْ فابعد سكاكينك عن نََحريَ .. واترك دَيْدَنَكْ نَم على خصريْ وداعب خصلتي .. بين ثنايا مِغزَلَكْ صرت تغمرني .. فأسمو نجمةً لا وحق الله .. بل أعلى فَـلَكْ فاعتصر خصريْ , ولا تسألني أين يا عمريَ عمركِ قد سَلَكْ

قالت ...


رائعة من روائع الشاعر الأريب عمر
جاءت في ثوب قصيدة التفعيلة رغم جرس القصيدة الكلاسيكية
المتجلي في جرسها الجميل
وجاء حرف الروي ( الكاف ) يلقي وقعا ً خاصا في مسامعي
فزاد القصيدة جمالا ...
قصيدة غزلية حالمة تنساب رقتها
وتم توظيف المفردات بشكل لائق ، فأضاف التوظيف جمالا آخرا يُحسب للشاعر

هنا مررت وقرأت وتأملت
وتركت باقة ورد

الوليد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح     شرَّعَتْ كلَ الشبابيك وقالت .. هِئتُ لك أنا زهرةٌ بِكرٌ فيمم نحو ثغري ميسمك أنا عطشى أرتجي الماءَ فلا تبعد عنيَ مَنهلك هيا ياعمري , ويا أملي , ويا أحلى مَلَك كل من راودني غيرك يا أنت ..... هَلَكْ فابعد سكاكينك عن نََحريَ .. واترك دَيْدَنَكْ نَم على خصريْ وداعب خصلتي .. بين ثنايا مِغزَلَكْ صرت تغمرني .. فأسمو نجمةً لا وحق الله .. بل أعلى فَـلَكْ فاعتصر خصريْ , ولا تسألني أين يا عمريَ عمركِ قد سَلَكْ

الغالي عمر مصلح ، هنا قد أطربت المسامع وأشرقت ، حتى كأنك ترشق باب الشوق

والبوح بحجر ذهبي من نور .

حقاً أنت هنا في استراحة وفتحت الباب للمدى الضيق من الروح


رائع كيفما تكتب / تقديري ومحبتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات     قالت ... رائعة من روائع الشاعر الأريب عمر جاءت في ثوب قصيدة التفعيلة رغم جرس القصيدة الكلاسيكية المتجلي في جرسها الجميل وجاء حرف الروي ( الكاف ) يلقي وقعا ً خاصا في مسامعي فزاد القصيدة جمالا ... قصيدة غزلية حالمة تنساب رقتها وتم توظيف المفردات بشكل لائق ، فأضاف التوظيف جمالا آخرا يُحسب للشاعر هنا مررت وقرأت وتأملت وتركت باقة ورد الوليد

ألروعة.. استعارت بعض سماتها منك أيها المكتنز ثراءً جمالياً هائلا
وما الجرس إلا صدى صوت (جناجل) رجليك حين كنت رهين المهد
أما الـ (كاف) فهو حرف مجرد من العفاف إن لم يعمَّد بماء تشبيهاتك
فأنت غزل متنكر باسم الوليد.. فدم سامياً يا من أنام ضفاف الوجع على تراتيل مموسقة
لذا سأعترف.. بأن خامات اللوحات غبية إن غاب عنها لونك
فاقبل قبلة ما بين المُقَل أيها الموثق بالوجدان.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور اسماعيل الجنابي     الله .. الله .. يالهذا العشق الذي ينساب من قلبك .. ليضيء الجمال في القلوب العطشى .. استاذ عمر .. لا فُضَ فوك .. تحياتي

صديقي الأزلي
محبة واشتياق
لن يُفَض أبداً.. لأنه بذكر محاسنك في الصباح والعشي
فأنت صورة نبل لن تتكرر في هذا الزمن
وما العشق إلا ماتعلمناه من أبجديات نبلكم أيها المعافى بالبركات
سلمت، يامن شرَّفت نصي بمرورك الكريم.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه شرف الدين     قصيدة رائعةتتراقص على ايقاع الروح الرائع السامق الأستاذ عمرمصلح شكرا لنزفك البهي ولطلتك السنيه لقلبك باقات الياسمين

امتلاكك كل أسلحة الجمال الشامل
يجبرني على التخندق خلفي.. كي أناور
وماهي إلا محاولة للبقاء على قيد النماء
لذا سأرقص كثراً على نغم الوفاء.
دمت أيتها الصوفية، بسياحة سماوية كبرى، لنتعلم منك فنون الألق.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وقار الناصر     الغالي عمر مصلح ، هنا قد أطربت المسامع وأشرقت ، حتى كأنك ترشق باب الشوق والبوح بحجر ذهبي من نور . حقاً أنت هنا في استراحة وفتحت الباب للمدى الضيق من الروح رائع كيفما تكتب / تقديري ومحبتي

ألروح.. يادهن العود، وعطره
لاتنجو من الضيق إلا برتيلك المبارك
ولا استراحة للحرف النازف.. إن لم يبرَّد في دنانك
فكل دكاكين الصاغة تُغلق الأبواب.. حين تمر حروفك هاميات أيتها الأميرة
إذ النور هو بعض وهج نار حرفك الذي صهر التبر ، ليصير مصوغة.. لا تليق إلا قلادة تتزين بها النسوة
مصوغة اسمها.. وقار الناصر.
محبتي، وأشواقي سيدتي المنيرة.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح     ألروح.. يادهن العود، وعطره لاتنجو من الضيق إلا برتيلك المبارك ولا استراحة للحرف النازف.. إن لم يبرَّد في دنانك فكل دكاكين الصاغة تُغلق الأبواب.. حين تمر حروفك هاميات أيتها الأميرة إذ النور هو بعض وهج نار حرفك الذي صهر التبر ، ليصير مصوغة.. لا تليق إلا قلادة تتزين بها النسوة مصوغة اسمها.. وقار الناصر. محبتي، وأشواقي سيدتي المنيرة.

سأبدأ من الاخير ، يا من تَمرُ الصفحات على حروفك لتزهو بالأناقة والرقي

المصوغة سيدي هي العبارات التي تنتقيها لتجعلنا أجمل
ما النور إلا وهج النار التي أوقدتها لتصوغ قلادة تشهد أني ما زلت على قارعة النضج في البوح والكتابة
سأتجاوز دكاكين الصاغة لغاية في نفس الأميرات هههههههه

لا نَزفَ لك جرح على شيء ، ولتُرح النفس وتستريح لأنك نَبتَ مثل سروة في جسد الكلمات والأدب
وعطر حروفك تجاوز العود ودهنه فمن غصن العود هرب الضيق ليلوذ بمباركة مرورك .



كيف نكون أجمل حين تطاوع الحروف قلمك ..؟/ شكرا من القلب