بقدر ما في هذه الصورة من شموخ ٍ و كبرياء
بقدر ما في القلب من ألم ...هذا الطائر الذي تحامل على
جراحه و معاناته في سبيل أمته و وطنه الغالي
ما زلنا نتنفس في هذه الدنيا .. فإن العراق سيبقى يتنفسنا
حماك الله أيها الفنان العبقري .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
ألأخ الكريم أسامة الكيلاني .. تحية وتقدير
لطالما منحوه الفرصة للتخاذل , وإبداء تقديم فروض الطاعة , لكنه يرفض هذه ( المنح ) .. كونه يعي تماماً بأنه السيد , وجراحه لا بد أن تندمل
شكراً لمرورك العذب.