صور الحياة

الركابي الرائع ما أبدع شاعريتك .. حدائق من المعاني المزهرة والأفانين .. أحييك أيها المتألق الجميل

أتساءل من أي نموذج في الشعر العربي استقيت إضافة تفعيلة في شطري البيت الأول من القصيدة .. تمنيت أن تضع الحركات على الحروف .. واني لمع تساؤل من سبقوني .. لك ودي ومحبتي أخي الشاعر أحمد الركابي.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد شوملي     الشاعر المبدع أحمد الركابي قصيدة جميلة زاخرة بالحكمة العميقة. سررت بالقراءة لك. دمت بألف خير وشعر! محبتي وتقديري خالد شوملي

شكرا لعبق حرفك وخضره معانيك المورقه
هذه شهادة اعتز بها
تقبل فائق شكري وتقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر القزويني     الركابي الرائع ما أبدع شاعريتك .. حدائق من المعاني المزهرة والأفانين .. أحييك أيها المتألق الجميل أتساءل من أي نموذج في الشعر العربي استقيت إضافة تفعيلة في شطري البيت الأول من القصيدة .. تمنيت أن تضع الحركات على الحروف .. واني لمع تساؤل من سبقوني .. لك ودي ومحبتي أخي الشاعر أحمد الركابي.

واحيي اطلالتك المشرقه ايها العزيز
اخي يجوز في البيت الاول التصريع ولو تجاوز الشاعر عدد التفعيلات بنصف تفعيله
او حتى تفعيله كامله
تقبل محبتي وودي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد مانع الركابي     يومٌ سعيدٌ آخرٌ منثارُ هذي الحياةُ وفلكها المــوّارُ لا يوقظُ الأفكارَ غيرَ مخلّــَدٍ من غفوةِ الآراءِ حين َ تثارُ إن شئتَ أن يبقى بناؤكَ خالـداً فاجـعل مسيرك عكسهُ التيارُ نظمُ الحياة.... تسيرُ في فلكِ الهوى لا يــوضحُ الأمرَ المبينَ نهارُ أصديق ُلو تشكو فالف ُقصيدةٍ في الروحِ تغلقُ بابها الأسرار أسرارَ من مروا على جسرِ الندى للشمس ِ مثلَ حديثهم أمطارُ خلفَ النقاء ِ توادعوا حين انطفا وقتٌ فالغت بعدهم أدوارُ أصديقُ إن تبحر شراعُ عواطفي عندَ الحديثِ مواجعٌ ومرارُ للآن في مرفا الحوادثِ يشتكي من أمسه ِ حين اعتراهُ دوارُ كتبتهُ أمواجُ المواجعِ آيةً ما زال َ يحفظ شعرها الإعصارُ مرّت صلاةً في نزيفِ دعائهِ فتوضأت من جرحها الأنوارُ فيها لأنفاس ِ الصباحِ حكايةٌ من سطرها تتنفس الأفكارُ دنياكَ يوهمها الغموضُ ولغزها سهلٌ يسيرٌ مالهُ أغوارُ فالناسُ عميٌ يا أخي يابن الندى مثلَ الفراغ ِ كأنّهم أصفارُ لا يبصرونَ بلجة ِالوقتِ الرؤى والعمرُ كيفَ تخطهُ الأقدارُ أو كيف ضوءُ الروحِ تكسفهُ الدجى في عالم اللا(كيف ) حين تصارُ هبطت سماء الشعرِ عند َ قصيدتي فتبلّلت في حجرها الأزهارُ ما مرّ عصفور التأملِ سطرها إلّا وأسكرَ سمعهُ القيثارُ

الأخوه الأعزاء شكرا لمروركم الطيب وكلماتكم الطيبه
القصيده في صيغتها النهائيه فقد قمت بتغير البيت الاول على رغم كون الزياده في الوزن
في التصريع جائزه زياده او نقص ولكن مراعاة للانسيابيه ونسقية القصيده
واما في البيت الأخير فالوزن صحيح بتشديد الراء وهو معنى محكي مثل تشديد حرف الخاء في دخّان
ولازالة اللبس قمت بتدعيله. شاكرا الجميع

يومٌ سعيدٌ آخرٌ منثارُ
هذي الحياةُ وفلكها المــوّارُ

لا يوقظُ الأفكارَ غيرَ مخلّــَدٍ
من غفوةِ الآراءِ حين َ تثارُ

إن شئتَ أن يبقى بناؤكَ خالـداً
فاجـعل مسيرك عكسهُ التيارُ

نظمُ الحياة.... تسيرُ في فلكِ الهوى
لا يــوضحُ الأمرَ المبينَ نهارُ

أصديق ُلو تشكو فالف ُقصيدةٍ
في الروحِ تغلقُ بابها الأسرار

أسرارَ من مروا على جسرِ الندى
للشمس ِ مثلَ حديثهم أمطارُ

خلفَ النقاء ِ توادعوا حين انطفا
وقتٌ فالغت بعدهم أدوارُ

أصديقُ إن تبحر شراعُ عواطفي
عندَ الحديثِ مواجعٌ ومرارُ

للآن في مرفا الحوادثِ يشتكي
من أمسه ِ حين اعتراهُ دوارُ

كتبتهُ أمواجُ المواجعِ آيةً
ما زال َ يحفظ شعرها الإعصارُ

مرّت صلاةً في نزيفِ دعائهِ
فتوضأت من جرحها الأنوارُ


فيها لأنفاس ِ الصباحِ حكايةٌ
من سطرها تتنفس الأفكارُ

دنياكَ يوهمها الغموضُ ولغزها
سهلٌ يسيرٌ مالهُ أغوارُ

فالناسُ عميٌ يا أخي يابن الندى
مثلَ الفراغ ِ كأنّهم أصفارُ

لا يبصرونَ بلجة ِالوقتِ الرؤى
والعمرُ كيفَ تخطهُ الأقدارُ

أو كيف ضوءُ الروحِ تكسفهُ الدجى
في عالم اللا(كيف ) حين تصارُ

هبطت سماء الشعرِ عند َ قصيدتي
فتبلّلت في حجرها الأزهارُ

ما مرّ عصفور التأملِ سطرها
إلّا وأسكرَ سمعهُ القيثارُ


تم التعديل في الديوان

مع الممنونية
تحياتي

أو كيف ضوءُ الروحِ تكسفهُ الدجى
في عالم اللا(كيف ) حين تصارُ

ما أروعك أخي أحمد .. أصبحت أتقصى حرفك لأستمتع وأنتشي به ..حياك الله

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم سمعون     أو كيف ضوءُ الروحِ تكسفهُ الدجى في عالم اللا(كيف ) حين تصارُ ما أروعك أخي أحمد .. أصبحت أتقصى حرفك لأستمتع وأنتشي به ..حياك الله

شكرا لمرورك العطر صديقي عبد الكريم سمعون
تقبل بالغ التحايا

شكرا لك ايها الحبيب على جمال ما نثرت
من طيب الحروف والمعاني
مودتي

نص طيب من شاعر طيب الأعراف
طربت لروعة المعاني ورقة التصوير وبراعة التعبير
لك مني ود خالص