طرق الى مسامعي انكِ تحبين هذه الحروف الجميلة في ختام مسك اي لقاء
لماذا هذه بالذات
” أيها القلب الذي تشظى على أيدي الزمن طوق ذاكرتي بطوق)
من “اللؤلؤ ” المكنون و انثر ما فيها على جبين الليل …. وارحل)
= نعم أديبنا الراقي لا أعلم من نقل لك هذه المعلومة و لكن أعتقد أنه /ها شخص يتابع ما أكتب و ما أتحدث به .. فهذه الكلمات صغتها بطريقة اعتقد أنها وصفت حالة شعورية تلقائية صادقة حتما وهذا بعد استلامي لوصية والدي رحمه الله وهي قصيدة " سفانة جوهرة نادرة الوجود " و هي ظمن خاطرة .. و لهذا تجد حروفها تضم أفراحي و أحزاني آمالي و يأسي .. حالاتي المتغيرة دون رتوش .. وكانت ظمن الكثير من هدايا الاصدقاء على تصاميمهم .. ومنه توقيع هنا .. و هي ايضا تمثل الحالة التي تخصني على هاتفي النقال .. و حالة صفحتي لآلئ منثورة على الفيس بوك .. و أيضا على مدونتي الخاصة ..
و أتمنى أنها راقت لكم أيضا
اديبتنا الراقية..حتى لا اضعك في حيرة لمن نقلها،ولا يضيع جهدي..انا من وجدها في احد المواقع وانا احضر للقاء
كما هذه واهديها لكِ وللاخوة هنا