صباحك جميل وجمعة مباركة...
اكيد انتَ في خلوة النهار...ولذا سنطمع فيك ان نسترسل معك في الاسئلة..
سأمنح القرن هذا شرف اسمي وسيدعونه القرن (-----)من قائلها؟
هل تتهم قائلها بالنرجسية؟
هههههههه يسعد أوقاتك صديقي ..
أنا لا أتهمه بالنرجسية بل فقط أرسل له حبوب خافض حرارة هههههههه
طبعا أنا قلتها ولكن بمناسبة وهي طموح وثقة بالنفس وليست جنون مطلقا يا صديقي .. كنا بحديث عن القرن البيكاسوي والبلزاكي .. وحينها قلت لو تسنى لي سأمنح هذا القرن اسمي ويصبح القرن الكريمي .. أو السمعوني ..
أشكرك يا متقصي مجاهل النفس .. لك حبي وتقديري وشكري
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
سلاما جميلا ً المبدعة الجميلة ( جدا) سولاف هلال
سلاما جميلا أستاذ سمعون
وكل آل النّبع الطّيبين
متابعة لهذا اللقاء الذي تغمره المحبة والفرح وتنعقد القلوب النّبعية حوله
أ. كريم
كتبتَ الشّعر تحت زخّات المطر فكان مفعما بالوجدانية والحزن الشّفيف
كيف صار رداء الشّعر الذي يرتديك بعد أن أنهكته ليالي الحرب في سورية العزيزة
وتحية
حمامة السلام والبركة والجمال .. صديقتي كوكب ..تحايا عابقة بالزهر والمودة والألق ..
لإطلالتك الحلوة وقع الفرح والسرور ..
هناك أشخاص يمتلكون قابلية التلاؤم والتكيف والعيش بكل ظرف وكل وزمان .. وعلى ما يبدو يا صديقتي أنني لست منهم ربما أنا أشبه السمك أموت لوخرجت من بيئتي وعالمي ..
أنا توقفت عن الكتابة بالحرب إلا ما ندر من فلاشات لا تتعدى جمل قليلة لا علاقة لها بالشعر على الفيس بوك ..
ولا أعرف إذا كنت سأكتب بهذه المرحلة أو لا ..
ربما المرحلة بما حوت من قسوة وقتل وجوع وموت عبارة عن مرحلة تخمّر وربما يتلون شعري بها ما بعد الأزمة ولكن لا أعتقد أن يكون هذا التلوّن سوى بإشارت ورموز تشير لما حدث أو استنكاري لما حدث ..
يوم حصار غزة الحبيبة .. كان ثمّة موسم للشعراء والكتاب والمبدعين .. ولكنني لم أستطع الكتابة عمّا حصل في غزة .. بل كانت اشارات قليلة تدل عن رفضي لما يحصل .. علما أن الألم والغصة لا تفارق حلقي لما يحصل ..
أحيانا تكون صورة الحدث المراد التعبير عنها أكبر من التعبير والرسم والنحت والموسيقا .. فتكون الفنون قاصرة عن توصيفها ورسمها وتأريخها ..
وهنا لندعها وشأنها حتى لا نصغرها ونحدها ونحصرها برؤية واحدة .. أو حتى عدة رؤى ..
وما نحن فيه الآن أعتقد أن الشعر والنثر والموسيقا والرسم تعجز تماما عن وصفه ..
قد يجدر بالكتاب والشعراء أن يكتبوا عنه كأي حدث يكتبوا شعورهم وحالتهم بزمن الحرب .. ولهذا قلت أنا في مطلع حواري أنني أستطيع إدارة آلامي وترتيب حزني ..
ولكن بصعوبة فائقة ..
حمامة النقاء عذرا لو أسهبت في الإجابة ولكنها من صلب واقعنا الموجع .. تحية كبيرة لك صديقتي الغالية
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
شاعرنا الامير العزيز...
الشعر حالة وجدانية تسمو وتترفع عن صغائر الامور عندنا كبشر،شخصيا اسميها آيات بشرية،لما تتمثل من توحد ذاتي مع النقاء والجمال
ولا اكتمك البعض منا وانتَ منهم..يمارس في سلوكياته الشعر..وليس الكتابة.فقط.وعند البعض من غيرنا يسميها مثالية..ولا وجود للمثالية في الواقع
هذه الأشكالية الاخلاقية المجتمعية كيف تتعامل معها،
صباح معطر بعبق النرجس .. يا صديقي الحبيب المحب ..
.. يا صديقي لكل شيء وفعل وحركة وطاقة حالة كمون وحالة استهلاك أو انفعال ولهذا الإنفعال من الكمون شرارة أولى أو محرض أو مُقلع أو نبضة أولى وفي الشعر ندعوها ملهمة .. أو الإشراقة أو الوحي الشعري ..
فالشعر حركة من سكون أو انفعال من كمون حاله كحال سائر الحالات الأخرى .. والفارق بينه وبين الحالات الأخرى أن القيمة الروحانية السامية لا تُستهلك ولا تنضب فهي نبع دائم العطاء .. وليس كقطعة حطب وضعناها في المدفأة فأشتعلت حتى تلاشت إلى رماد وخبت جذوتها بل ورغم تشابه الحالة إلا أن جذوة الشعر لا تخبو ولا تتلاشى .. إنما قد تستكين أو تهدأ لمحرض أو مقلع أو نبض آخر ..
إذا الشعر طاقة تتفجر أو تنفعل وتهدأ مؤقتا .. ومن هنا فالكتابة وممارسة السلوك الشعري هما حالتان لتفجير وحدوث هذه الطاقة الشعرية ..
ونحن بحاجة لتفجير وتبديد هذه الطاقة المختزنة .. وحال سائر الفنون كهذا الحال .. منهم من يرسم ينحت يعزف يرقص يغني وووو
وقيمة الفعل الشعري هنا فيما لو كان كتابة أو سلوك .. تكمن في معاناة الشاعر والغرض الشعري .. فمنهم من كتب ليصف حالة وجده وعشقه للذات الإلهية ومنهم من كتب للوطن والحبيبة وآلام البشر ومنهم من كتب للطعام وللحصان والخبز و الزيت والبيض والخل وووو
والمثالية هي مقدار رفضنا للخطأ وسعينا للكمال .. أو بمعنى أدق هي رؤية المجتمع كما يجب أن يكون لا كما هو كائن .. فهي تتراوح وتتفاوت بشكل نسبي بين كائن وآخر .. وتختلف بين رؤية شاعر وآخر ..
(المثالية الحق لا تختلف عن المذهب الطبيعي الحق‘ لأن الطبيعة هي التي تسوق إلى التفكير في المثل الأعلى ‘وإلى تحقيقه بالتفكير فيه . )
A.fouillee, L,idee ...
فنحن إذن من يرسم ملامح المثالية لأننا نفكر في تحقيقها ..
والمجتمعات التي تتخرب وتتراخى فيها المبادئ ووتفسخ قيمها تتخرب مثاليتها أيضا .. لأن المثالية نتاج الضمير والرؤية الجمعية .. ولا وجود لها في الواقع لأنها أصلا واقع افتراضي نحلم بتحقيقه وفق معايير نراها الأمثل فإذا ما تحققت سقطت من حسابات المثالية لتغدو واقعا .. فالواقع هو ما يقع ويحدث فعلا ..
وهنا لا بد من ديمومة الاحتراب بين المثالي والواقعي وهو احتراب قديم قدم البشرية .. وهو حالة صحة وسلامة للمجتمعات .. ولو تحول المجتمع للون واحد سيفنى .. أي مثالي بحت أو واقعي بحت .. فالاحتراب والصراع هو سر البقاء ومحدث الديمومة .. فالكون يا صديقي عامر بالنقيضين وبزوال أحدهما سيزول ..
ومرة تكون الغلبة لهذا الضد ومرة لذاك ولكن الاحتراب دائم ..
أرجو أن لا أكون قد خرجت كثيرا عن الموضوع وشطحت فأعذر شطحاتي وإسهابي يا صديقي وكن بخير حفظك الله
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
تحياتي وتقديري وشكري الكبير لحضورك الجميل وهذه الباقة الرائعة من الأسئلة الخفيفة الظل ..
- كيف تصف لنا بداياتك .. صف لنا رحلتك الأولى مع الكتابة .. وهل تحتفظ بحروفها ؟
طفل هادئ كثير الشرود كثير التأمل والافتكار .. لم أكن أستطيع تمرير أي فكرة أو جملة أو حادثة دون التفكير مليا بها وتحليلها منطقيا أو علميا ..
كنت أربط ما أتعلمه بالمنهاج الدراسي بالواقع دائما .. ودائما ما كنت أقرأ الكتب والقصص والروايات وحتى أثناء الدوام المدرسي .. اشتركت بمجلة عراقية للأطفال اسمها المزمار وكانت تصلني للبيت بفترة كان يصعب حتى وصول الرسائل البريدية .. كنت أهتم جدا بإقتناء الكتب .. وكل فترة كنت أصنع مكتبة من الخشب في غرفتي أكبر من السابقة لتتسع للكتب الجديدة .. وكانت قمة متعتي في ترتيب الكتب وتصنيفها حسب محتوياتها .. وإصلاح ما تخرب منها بالمواد اللاصقة ..
كنت بعيدا دوما عن أجواء الشلة أو الرفقة وحتى أخوتي نادرا ما كنت أنسجم أو ألعب معهم ..
أخرج بشكل شبه يومي لغابة قريبة جدا من بيتنا يحدها نهران صغيران من الجانبين .. أتأمل الأعشاب والاشجار وأعشاش الطيور وأوكار الحيوانات .. أراقب آثار أرجل الحيوانات وأقتفي إثرها .. ههههههههه وهكذا ..
كنت القائم على الإذاعة المدرسية طيلة سنوات الدراسة وعريف حفل جميع الاحتفالات التي كانت تجري بالمدرسة .
ترأست لجنة الصحفيين الشباب في المحافظة بعمر الـ 15 .. وكنت أراسل ثلاث صحف رسمية .. عم مايخص أخبار المدارس والطلاب وووو
أكثر من عام مثلت المدرسة ثقافيا ومثلت المنطقة فالمحافظة على مستوى سوريا ..
وأما مع الكتابة فلقد كتبت في سن مبكرة جدا ولكن تجلى ذلك أكثر بدروس التعبير في المدرسة والمواضيع التي كنت أكتبها كانت مميزة ومحط اهتمام المدرسين وغالبا ما كانت تعتمد كنموزج مثالي للطلاب البقية .. وفيما بعد جاء لمدرستنا دكتور لغة عربية ليدرسنا بالثانوية مغضوب عليه من الجامعة لإنتمائه لحزب سياسي غير مرغوب فيه .. فبدلا من التدريس بالجامعة أرسلوه لثانويتنا وكانت ضارة نافعة .. أصبحنا صديقين منذ اللحظات الأولى وكان يزورني بشكل شبه يومي لبيتي ..
علمني كثيرا وبدأت كتابتي طابع الجدية .. كنت حينها في الثانوية ..أي بعمر بين الـ 15 ـ 18 ..
ومازلت أحتفظ بالكثير مما كنت أكتبه حتى الآن ولكن أعتقد إيجاده يحتاج لبعض العناء بسبب كميات الكتب المتراكمة والأوراق وما شابه ..
2- من هو مثلك الأعلى أدبيا .. ؟
الشاعر اللبناني بشارة الخوري ( الأخطل الصغير .. ) والأديب الخارق جبران خليل جبران .. علما أنني لم أقرأ من أعمالهم إلا القليل ..
3- اختر إحدى هذه الكلمات لتجيبنا عن أغزر ينبوع يروي إلهامك
- الأنثى - الوطن - الحزن - الفرح
الأنثى بلا شك
4 - ما رأيك بهذا الضجيج الذي اعتلى المنابر .. و المكتبات التي اكتظت رفوفها بالغث من الكتب ؟
هذه مرحلة آنية مؤقتة لا تقلقني فالغث سيلقى من المكتبات مع الزمن كما نسي الزمن آلاف الشعراء كانوا في زمن زهير ولبيد والبحتري والمتنبي وأبو نوس ووو ولم يصل إلينا حتى ذكرهم ..
فربما هذه المرحلة كثر فيها المتأكلون والوصوليون ولكن سرعان ما ستعريهم ذائقة الزمن .. 5 - بصراحة : هل تقرأ كل ما يهدى لك من مؤلفات للأصدقاء .. أم تحسم قرار المتابعة من أول سطر أو سطرين ؟
هههههههه الحقيقة .. لا أقرأ ما يهدى ألي .. وبالفعل أفتح صفحة ما لا على التعيين وأقرأ وإما أعود للبداية وأقرأ باهمام وإلا أضعه بالمكتبة كتذكار ..
6 - يقال أن الشاعر ابن بيئته .. فما تأثيرها على ايقاع نبضك .. و كيف تجد لك متسع للكتابة مع هدير الحرب ؟
لا أذكر أنني كتبت بعد بدء الحرب سوى فلاشات صغيرة جدا لا تتجاوز جملتين أو ثلاث على الفيس بوك .. فأنا حقا عاجز عن الكتابة الآن
أنا أتلون وأصبغ بسهولة بالبيئة المحيطة بي ولا استطيع الإنفكاك من سيطرتها على لون لغتي في الكتابة ..
7- هل أنت مع الجرأة في الكتابة ؟
للمصادفة أن صديقة غالية أعارتني رواية 11 دقيقة لباولو كويلو منذ أيام ولم أنته من قرائتها حت الآن وأعجبتني الجرأة فيها جدا .. ولكنني شخصيا لا أميل للكتابة الجريئة لأنني أعتقد أن الكاتب يستطيع التعبير عمّا يريد من دون ذكر ألفاظ قد تخدش الحياء ..
ولقد برزت الكتابة الجريئة مؤخرا كأسلوب لاستقطاب رعيل من القراء .. ولكنني لست معها جملة وتفصيلا ..( إلا إذا كانت هادفة لغاية محددة سامية أو لحل معضلة إجتماعية تعليمية لا يمكن علاجها إلا بالطرح الجريء )
8- الانتشار و العالمية هل هما وجهان لعملة واحدة ؟ وهل العالمية شرطا أساسيا من شروط النجاح ؟
النجاح ليس مقرونا بالشهرة ولا بالعالمية .. مطلقا فلقد كان من أنجح شعراء العصر في سوريا شاعر لا أحد يعرفه سوى قلة قليلة اسمه رياض الصالح حسين رحمه الله ..
ولكن ربما الإنتشار يفيد جدا في وصول الرأي للآخر ..وربما المسألة معكوسة هنا بالسؤال لأنني أعتقد أن النجاح شرط لازم للعالمية والانتشار وليس العكس صديقتي
9 - رغم كل ما يحدث في سورية الحبيبة إلا أن هنالك نشاط على الساحة الأدبية و أسماء برزت فكيف تقيمها لنا من خلال متابعتك ؟
أنا مع النشاط بالأزمة ومهما كانت القلوب تكتظ بالألم والشوارع تكتظ بالخطر .. ولكن النشاط الواعي الذي ينمي الذائقة وترتقي بالنفوس لما فوق القتل والإلغاء والتدمير ..
لا أعرف شخص محدد برز كاسم في الأزمة لأحكم عليه ولكن بالإجمال هناك من يركبون تيار الفرقاء ليرتقوا بالـ مع والضد .. ويخدمهم المد البشري المتوافق والمصفق لمن معه بالرأي ..
هؤلاء سرعان ما يذوب ثلجهم .. وينطفئ بريقهم ..وتتخافت الأصوات المؤيدة لهم حين تصحو من غفلتها ..
لأننا في احتراب الرابح فيه والخاسر سيان بكل أسف ..
10 - الشاعر المبدع رمزت ابراهيم عليا رحمه الله فقدته الساحة العربية و السورية ماذا يحدثنا عنه قلمك ؟
حبيبي عمو رمزت .. رحمه الله فلقد صعقت لنبأ موته .. هو إنسان ثوري بالفطرة رافض للكثير من ممارسات وسلوكيات العصر تبنى جملة من المبادئ فوضعها نصب عينيه ولم يقبل بسواها .. محب حنون وفي .. كريم صادق ..نزق أحيانا .. وربما بالفترة الأخيرة سئم كثيرا وكان يغلب عليه الضجر والملل ..
شاعر جميل وعميق وصادق الإحساس .. قلمه ذو لون واحد ودائما يؤيد موقفه الإنساني والسياسي ..
رحمه الله الحديث لا ينتهي عنه .. وهو خسارة كبيرة للإنسانية والأدب ..والوطن
11 - هنالك ديوان ضخم سيضم قصائد للشام يجمع نخبة من شعراء الوطن العربي .. و لك مساهمات فيه .. ماذا تحدثنا عنه .. وهل تتوقع له النجاح و أن يلعب دورا مهما في الايقاع السياسي السريع ؟
لم ولن أشارك فيه مطلقا ..دعوني أكثر من مرة للمشاركة ورفضت .. واقترحوا اسمي كرئيس لجنة قسم النثر فيه ورفضت .. هو عمل أدبي كغيره وحسب ..وتأثيره سيكون شبه معدوم لأن القراءة معدومة في مجتمعاتنا .. كأي كتاب يصدر إذا لم يتلقى دعما إعلاميا أو سياسيا فعدد قرائه سيقتصر على الأصدقاء والمعارف والمهتمين بالأدب والفكر ..
سولاف .. يا ملاك المحبة والسلام والفرح ..
تحية نقية كروحك الناصعة ..
العزلة والهدوء تلغي التشويش وتعيدنا للتركيز والتأمل والافتكار ..
ومن دون تركيز لا نستطيع الوصول لذاتنا الحقيقية .. ولا نستطيع التجرد والدقة في الحكم .. والمحاكمة ..
وهناك رياضات قائمة على هذا .. حتى الإهتمام بنوعية الأطعمة والبعد عن السلوكيات التي تتسبب بالسقم للروح والنفس ..
الخوف بداخلنا هو المحرك الأساس لكل أداء .. ولهذا يجب إبقاء الخوف والتغلب عليه ..
فالخوف والحب هما دافعي الحركة والتطور والعمل ووووو
وهما مؤسسان للشخصية التي تتبلور من الإدراك كردة فعل للعقل ..على المخاوف والرغبات بداخلنا ..
بإمكاننا أن لا ننعزل شريطة انتقاء من نعاشر من أصدقاء وأهل ووووو بأن يتوافقنا مع تفكيرنا وعوالمنا .. فلا نشعر بوجودهم أن أحد موجود ..
ولكن للعزلة هدوء وتركيز لا يمكن تحقيقهما من دونها ..
وهذا بحث يطول صديقتي .. سنتحاور فيه متى رغبتي ..
لك حبا كبيرا .. وتحايا جمّة
شكرا لك صديقي العزيز
متعة الحوار معك لا تقف عند حد لذلك نطمع بالمزيد
أرهقناك نعم لكننا أحببناك أكثر حين اقتربنا منك أكثر وأكثر
لك التقدير كله ومحبة بحجم الكون
صباح الخير والبركات آل نبع الكرام
وصباح الفل والقرنفل لسولاف الجميلة وللقدير سمعون
جمعة مباركة إن شاء الله
،
القدير الرائع سمعون
كم أنت رائع بالاهتمام بالرد باستفاضة على كل سؤال
ممتنة لردودك الجميلة على أسئلتي وعلى أسئلة الأحبة في النبع
كانت سهرة ممتعة
فشكرا كبيرة للجميلة سولاف على استضافتها لشخصك الكريم
وأجمل الأمنيات بأوقات سعيدة للجميع
محبتي و
الصديقة الغالية ليلى .. صباحك جنان دفء .. ومواسم عطر
الروعة في حضورك الكريم وأنوارك التي أعطت المكان بهجة ..
ومن واجبي يا صديقتي ولا شكر عليه أن أجيب بكل دقة وصدق على كل سؤال ومداخلة ..
فالشكر لك أنت ولمن ملأ هذا المكان بالفرح والجمال بحضوره
كل الود
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون