ماذا اقول وقد سبقني اهل البدعيع بالاجور
اشكر الشاعرة العواطف العبداللطيف والنبع والاستاذ الجميل جميل داري
لقلوبكم السعادة دائما
محبكم خالدالبار
يا خالد الشعر .. إن الشعر ينهمر *** من أصغريك يسيل العشب والشجر
مررت كالهمسة الخضراء تنعشنا *** فعطرك العذب فواح ومنتشر
النبع في فرح والنور يغمره *** فأنت زائره يا أيهاالقمر
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 01-11-2013 في 09:42 AM.
كان للإمام علي ابن أبي طالب ( كرم الله وجهه ) غلام اسمه قنبر ابن كادان وفي إحدى المرات ناداه الإمام عدّة مرات فلم يجب النداء ..
فقام الإمام علي ليرى ما حاله فوجده متكئا على أريكته ومستيقظا فقال له : ألم تسمع مناداتي يا قنبر أجابه: نعم يامولاي سمعتك .. فقال: ولما لم تجب .. فأجابه أمِنتُ عقابك فتكاسلت وضمنتُ عفوك فتباطأت..
وها أنا ذا .. أجدني ما عاد ينفعني عذري .. ولكن قلبك الكبير سيدتي الغالية ماما عواطف ذات المكانة الأسمى في القلب والروح .. وقلوب أخواتي وأخوتي .. وحدها الكفيلة بإسقاط ذنبي وتخفيف لومي لنفسي ..
وبهذا لن أكون مضطرا لشرح ظروفي .. التي حالت عن منحي الفرح والشرف بأن أكون برفقتكم هنا
... سلام الله عليكم جميعا يا من ملأتم هذا المكان جمالا وبهجة وألقا ..
وسأرجع بما يجود به القلب ربما أضمن العفو أكثر
لكم جميعا حبي وتقديري وشكري
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
كان للإمام علي ابن أبي طالب ( كرم الله وجهه ) غلام اسمه قنبر ابن كادان وفي إحدى المرات ناداه الإمام عدّة مرات فلم يجب النداء ..
فقام الإمام علي ليرى ما حاله فوجده متكئا على أريكته ومستيقظا فقال له : ألم تسمع مناداتي يا قنبر أجابه: نعم يامولاي سمعتك .. فقال: ولما لم تجب .. فأجابه أمِنتُ عقابك فتكاسلت وضمنتُ عفوك فتباطأت..
وها أنا ذا .. أجدني ما عاد ينفعني عذري .. ولكن قلبك الكبير سيدتي الغالية ماما عواطف ذات المكانة الأسمى في القلب والروح .. وقلوب أخواتي وأخوتي .. وحدها الكفيلة بإسقاط ذنبي وتخفيف لومي لنفسي ..
وبهذا لن أكون مضطرا لشرح ظروفي .. التي حالت عن منحي الفرح والشرف بأن أكون برفقتكم هنا
... سلام الله عليكم جميعا يا من ملأتم هذا المكان جمالا وبهجة وألقا ..
وسأرجع بما يجود به القلب ربما أضمن العفو أكثر
لكم جميعا حبي وتقديري وشكري
والله يابو الكرم ...كل الأماكن تشتاقك وحروفك السماويّة البديعة
أتمنى أن تكون بخير وأن لا يطول علينا غيابك...
ننتظرك ونحن على وشك إنهاء حلقتنا المميّزة لهذا الشهر
محبتي واحترامي
كان للإمام علي ابن أبي طالب ( كرم الله وجهه ) غلام اسمه قنبر ابن كادان وفي إحدى المرات ناداه الإمام عدّة مرات فلم يجب النداء ..
فقام الإمام علي ليرى ما حاله فوجده متكئا على أريكته ومستيقظا فقال له : ألم تسمع مناداتي يا قنبر أجابه: نعم يامولاي سمعتك .. فقال: ولما لم تجب .. فأجابه أمِنتُ عقابك فتكاسلت وضمنتُ عفوك فتباطأت..
وها أنا ذا .. أجدني ما عاد ينفعني عذري .. ولكن قلبك الكبير سيدتي الغالية ماما عواطف ذات المكانة الأسمى في القلب والروح .. وقلوب أخواتي وأخوتي .. وحدها الكفيلة بإسقاط ذنبي وتخفيف لومي لنفسي ..
وبهذا لن أكون مضطرا لشرح ظروفي .. التي حالت عن منحي الفرح والشرف بأن أكون برفقتكم هنا
... سلام الله عليكم جميعا يا من ملأتم هذا المكان جمالا وبهجة وألقا ..
وسأرجع بما يجود به القلب ربما أضمن العفو أكثر
لكم جميعا حبي وتقديري وشكري
أخي الكريم عبدالكريم
أن تصل أخيرا خير من أن لا تصل
ظروفكم القاسية نعرفها ونقدرها ونعايشها ونتمنى فرجا قريبا
بك ازداد النبع جمالا وصفاء
ننتظر عودتك الميمونة قبل فوات الأوان لأن الزاوية لها ميقات معلوم ونهاية محتومة
كن بخير لنكون
ودمت بخير وسلام
كان للإمام علي ابن أبي طالب ( كرم الله وجهه ) غلام اسمه قنبر ابن كادان وفي إحدى المرات ناداه الإمام عدّة مرات فلم يجب النداء ..
فقام الإمام علي ليرى ما حاله فوجده متكئا على أريكته ومستيقظا فقال له : ألم تسمع مناداتي يا قنبر أجابه: نعم يامولاي سمعتك .. فقال: ولما لم تجب .. فأجابه أمِنتُ عقابك فتكاسلت وضمنتُ عفوك فتباطأت..
وها أنا ذا .. أجدني ما عاد ينفعني عذري .. ولكن قلبك الكبير سيدتي الغالية ماما عواطف ذات المكانة الأسمى في القلب والروح .. وقلوب أخواتي وأخوتي .. وحدها الكفيلة بإسقاط ذنبي وتخفيف لومي لنفسي ..
وبهذا لن أكون مضطرا لشرح ظروفي .. التي حالت عن منحي الفرح والشرف بأن أكون برفقتكم هنا
... سلام الله عليكم جميعا يا من ملأتم هذا المكان جمالا وبهجة وألقا ..
وسأرجع بما يجود به القلب ربما أضمن العفو أكثر
لكم جميعا حبي وتقديري وشكري
ابني كريم
ها أنت معنا وبيننا
أعانكم الله على ما أنتم فيه
وزال الغم والكرب عنكم
مرت علينا مثل هذه الأيام ونعرف معاناتعا وتعبها
قبل قليل ..
اِنطلقت من حنجرتي غصّة خرساء...
سخيّة تماما كـ صمت البحر
حين تغادره الأمواج الرحيمة
مرّ في كأسي وجهكَ الجميل
سأشرب صوتكَ ...صوتكَ فقط
نخبَ أعماقي المهزومة
دعني...
دعني أفتح باب الشفاء
أتسلّق سلّم وحدتك
جرحا تلوَ آخر ،
وأحبكَ ...حدّ البكاء
//
وأعود بعد غياب...وأعلم أن قلبي ماغاب
أعيدُ قراءة القراءات...وأبحثُ عن إسمي بين الأسماء
آه...عفوا
أنا لم أقرأ كما فعلتم بسخاء...لكنّني بكيتُ
حين رددتُ مع نفسي : (عبثاَ أحاول أن أمنع دمعتي ,,
عبثاَ أحاول أن أخفي وجعي ,,)
ففي غربتي...لاشيء يشبه غربتي
ولا شيء يملأ فراغاتي المشدوهة عند مفترق التيه
إلّا وجه أمــي وأمـــي !!
أنا لم أقرأ...لكنني اِبتسمتُ للمدى وللضياع وللأملِ في آنٍ معا
حين رددتُ مع نفسي:
(أصارع موجَ البحر
أقتحم أسوارَك
أتناثر بين مساماتك !!!!
أختبيء فيك )
ما أعظم هذا الكون الآمن الأمين فيكَ
ما أعظم صبري
ما أوجع الحنين
ألوذ به في غربتي
ما أشهاه !
أنا لم أقرأ...لكنني قررتُ أن أبوح
(قبل أن يأخذني دفء الشمس ويلفح حريقُه وجهي وتصيبني الحمى)
فحفظتُ (تقاطرها منه) عن ظهر قلب
لكنّني لم أبح بعد....
ويح قلبي...أنه أخرسٌ في حضرة الوجع البديع !
قبل قليل ..
اِنطلقت من حنجرتي غصّة خرساء...
سخيّة تماما كـ صمت البحر
حين تغادره الأمواج الرحيمة
مرّ في كأسي وجهكَ الجميل
سأشرب صوتكَ ...صوتكَ فقط
نخبَ أعماقي المهزومة
دعني...
دعني أفتح باب الشفاء
أتسلّق سلّم وحدتك
جرحا تلوَ آخر ،
وأحبكَ ...حدّ البكاء
//
وأعود بعد غياب...وأعلم أن قلبي ماغاب
أعيدُ قراءة القراءات...وأبحثُ عن إسمي بين الأسماء
آه...عفوا
أنا لم أقرأ كما فعلتم بسخاء...لكنّني بكيتُ
حين رددتُ مع نفسي : (عبثاَ أحاول أن أمنع دمعتي ,,
عبثاَ أحاول أن أخفي وجعي ,,)
ففي غربتي...لاشيء يشبه غربتي
ولا شيء يملأ فراغاتي المشدوهة عند مفترق التيه
إلّا وجه أمــي وأمـــي !!
أنا لم أقرأ...لكنني اِبتسمتُ للمدى وللضياع وللأملِ في آنٍ معا
حين رددتُ مع نفسي:
(أصارع موجَ البحر
أقتحم أسوارَك
أتناثر بين مساماتك !!!!
أختبيء فيك )
ما أعظم هذا الكون الآمن الأمين فيكَ
ما أعظم صبري
ما أوجع الحنين
ألوذ به في غربتي
ما أشهاه !
أنا لم أقرأ...لكنني قررتُ أن أبوح
(قبل أن يأخذني دفء الشمس ويلفح حريقُه وجهي وتصيبني الحمى)
فحفظتُ (تقاطرها منه) عن ظهر قلب
لكنّني لم أبح بعد....
ويح قلبي...أنه أخرسٌ في حضرة الوجع البديع !
هنا يحضن القلب أشواقه
كما لو رماد نغص به
كمالو فضة الماء تنتظر المستحيل
كما لو نجمة تتساقط منذ قليل
هنا أمل تشعر أنها لم تقل شيئا بعد وأن هذه الزاوية ما زالت في اولها
فلماذا ايتهاالنهايات تفتحين اشداقك للرحيل
لم تزل وفود النور حاملة سلالها لتملأها بنخل العراق وماء دجلة أم البساتين
لا بد مما لا بد منه
أوشكنا على النهاية ولا بد من إسدال ستار النهاية الأليمة
ما يخفف عنا الويل والثبور هو أن التقاطر سيببقى دفاقا في نبعنا المعطاء
واننا سنعانق نصا جديدا ما ونقرؤه ونقدم آراءنا على طبق من النقد البناء والود الصافي
شكرا لك المبدعة الكريمة أمل على هذه المناحة التي جعلتني مع جزني نعاقر الوقت بصمت
مساء الخير