قراءة جميلة أخي أ.قصي أبدعت في سبر غور النص ،وقد يكون أنت من كتبه ههههه فغيابك يدل على الكثير ،لكن لنرشح الذي في بالك وحسب اعتقادي أنه للأخت الفاضلة الأستاذة نجلاء وسوف والله أعلم
تقديري وتحياتي للجميع
والأجمل صديقي وأخي شاعرنا الجميل أ.ناظم هو مرورك على مداخلتي وهو ما اعتز به وشهادة من شاعر مرهف القلب والحرف أما غيابي فهو لظروف إجتماعية
وشخصية ..مع (لزكة)الافلونزا
طبعا لست من كتب هذا النص الإنساني الجميل ..ولن أخمن ...ههههههههه...
تحياتي اليك وللجميع
"رهام "هو الأسم الذي أختاره الكاتب لهذه القصة الجميلة ..ورهام ..اسم علم مؤنث عربي وجمعه(رِهمة)ويعني المطر الخفيف
الدائم وعندما نعود لمتن القصة نجد كم كان ذكيا كاتب\ة النص في اختيار الأسم لبطلة القصة ..فهي في امومتها وإنسانيتها كانت
مطرا خفيف يرطب الأجواء وتغذي روح الحياة لزوجها ..
(مؤمن)وهو الأسم الذي اختاره كاتب\ة النص لبطل القصة الثاني ..وهو اختيار دقيق ذكي وظف في مجريات القصة واعطى
مدلول الفعل فيها كما في (رهام)
القصة ذات بعد إنساني رائع ..وكانت الحرفة واضحة في تسلسل الحدث رغم إن الكاتب\ة جعل العقدة معروفة للمتلقي ونهاياتها
من خلال استعجاله بإيحاء من خلال السرد للشخص الثالث(حسين) في القصة وعلاقة (رهام)القديمة فيه ...فبدت الخاتمة تحصيل حاصل
لما اراده (مؤمن)...
الجميل في القصة ورسالتها هي ..الحب لا يعني الأنانية والإستحواذ..والذكاء في اختيار الأسم كان مكملاً لهذه الرسالة إن لم تكن
اساس لها..بالمقابل كانت (رهام)تمثل الوجه المكمل للرسالة وبنيانها في إن الحب تضحية ووفاء وإخلاص رغم الحاجة الإنسانية المشروعة
لأنثى ..كاتب النص\ة هذا ..استطاع أن يوصل لنا رسالة مشفرة عن عمق الإنسانية حين نتخلى عن الأنانية والإستحواذ والتملك والإستغلال لكوننا لا نملك المنح للحاجات الإنسانية المشروعة..وبنفس الوقت عن روح التضحية والإخلاص والتفاني للعلاقة والعشرة والتجرد من حاجات إنسانية مشروعة بحكم الظرف الملم بالزوج.....
في ذهني كاتب النص ..فله كل التقدير والإحترام ..وللصديقة الثناء تحياتي متمنيا لها ادارة موفقة
تحياتي للجميع
-----------------------------
قرأت قراءتك التي أسرتني وأسعدتني والأكثر من سعادتي هو تأثرك بالنص
ووتوظيف رؤيتك في لبّ الفكرة واستيعابك لها تماما
فالواقع شيء والخيال شيئاً آخر
أستاذ قصي كنت رائعاً في تعقيبك ورأيك
شكرا لكرمك وتفاعلك
مودتي واحترامي
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
جميل
قرأت النص وسأبدي إعجابي به أولاً
رغم ثقل الفكرة وغرابتها ولكنه نص يستحق الرجوع إليه
متمنية لك ثناء الغالية إدارة ممتعة
ولإداريّ هذا القسم كل الصحة والخير
مودتي واحترامي
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
جميل
قرأت النص وسأبدي إعجابي به أولاً
رغم ثقل الفكرة وغرابتها ولكنه نص يستحق الرجوع إليه
متمنية لك ثناء الغالية إدارة ممتعة
ولإداريّ هذا القسم كل الصحة والخير
مودتي واحترامي
صباحك خير حبيبتي نجلاء
آمل ألا أصيب قارئي بالضجر أو انفلات التعابير و الصور.
أنتظر عودتك .. فرؤيتك كقاصة مثرية و مضيئة
نص جديد
وحلقة جديدة من تحت الضوء
أتمنى للغالية ثناء درويش التوفيق في إدارة هذه الحلقة
خصوصاً وإن النص يسلط الضوء على حالة جعلت الكثير من الزيجات تنتهي فالأمومة عالم وحياة ورحمة
نص جديد
وحلقة جديدة من تحت الضوء
أتمنى للغالية ثناء درويش التوفيق في إدارة هذه الحلقة
خصوصاً وإن النص يسلط الضوء على حالة جعلت الكثير من الزيجات تنتهي فالأمومة عالم وحياة ورحمة
ننتظر تفاعلكم
مع الشكر
صباحك عابق بكل جميل
و ما ذكرت الأمومة .. إلا كنت رمزها الحي صديقتي عواطف.
شكرا لفسحة الروح في هذا المنتدى
و آمل أن أحسن التنقل بين الجميع مرتكزة على محور النص المبدع
نص جديد
وحلقة جديدة من تحت الضوء
أتمنى للغالية ثناء درويش التوفيق في إدارة هذه الحلقة
خصوصاً وإن النص يسلط الضوء على حالة جعلت الكثير من الزيجات تنتهي فالأمومة عالم وحياة ورحمة
ننتظر تفاعلكم
مع الشكر
----------------------
سيدة النبع
لحضورك هذا احترام كبير وخصوصاً تفاعلك مع قصة حول معاناة أخرى في هذا الواقع
لك الود والاحترام
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة