مع تحيات إدارة المنتدى,
تـم مـنـح الـوسـام قـبـل
منتديات نبع العواطف الأدبية
شكرا لكم جميعا يا احبتي وللعزيزة الغالية عواطف تحيتي ومحبتي
وجدت هذا المكان واحة حقيقية للأدب بأنواعة الرائعة ‘ وواحة للحب والمودة ايضا ‘ وانني لفخورة بكم حين وضعتموني في المرتبة الاولى ..انا لست أفضل منكم ولكن ربما كانت المشاعر أقوى وحركت لكم دموع في الاعماق ‘ في لحظات يعجز الانسان عن كبت دموعه
هذه القصة واقعية وحقيقية وهي قصة ابنتي نقلتها بكل صدق كلمة كلمة وسأترجمها الى الفرنسية لتفهمها ابنتي التي لا تجيد العربية وكنت اتمنى ان تكون اول من يقرأها ..
اعود فأقول احبكم وجميعا
سوسن سيف وهذه صورة تمارا ابنتي
وربما ما كتبتهُ على ابي امتداد للأبوة نفسها
والدي لم يعد
والدي
لم يعد
هذا المساء
وانتظرناه
طويلا للعشاء
ووقفنا
عند باب
الحجرة الخالية
نسأل الليل
الطويل
هل سيأتي ؟
حزننا
كان بكاء
ترك
أشياءه الصغرى هنا
قلم
ومظلة
ورداء
معطفا ً
وعلى الارض .. حذاء
والجريدة
وتفاصيل حزينة
مثل أحزان المساء
وعلى الرف
زجاجات دواء
أصبح الصمت صراخ
ونواح
وتساءلنا جميعا
هل سياتي؟
قبل أن يأتي الصباح
سكب الليل
علينا دمعه
مطراً
لم تكن
في الافق غيمة
كنا في الصيف
ولسنا في الشتاء
ونباح الكلب
في الليل
يزيد
وحشة الروح
بذياك.. الفناء
والدي
لولاه
ما كنا نكون
صوته الريح
أذا جاء
حرك كل السكون
وارى وجهه
في كل ركن
متعب كان
لكن
رقيق النظرات
عذب الصوت..
شجي الكلمات
قدح الماء .. هناك
خيل لي
باقيا ً في الركن
منذ سنوات
لم يعد
لم يطرق الباب
ولم
نلمح الوجه
الذي
كان مليئا بالحياة
لا اصدق
لن أصدق
أبدا ً
أنه مات !!!
ووقفنا
عند باب الحجرة الخالية
كل أشياءه الصغرى
ستبقى ذكريات
لم يعد
انما الريح.. تهز الباب
في ذاك الخواء
فتصورنا جميعا ً
انه ما زال حيا ً
أنه الان .. جاء
رد: نتائج مسابقة نبع العواطف الأدبية للقصة القصيرة
السيدات و السادة وأساتذي الأجلاء
أسعد الله المساء و الصباح المكسي بطهور وجوهكم و طهور الخرزات المفروطة من وضوءكم
كم أسعدني الآن وكم كانت الفرحة لما جاءتني الرسالة تبشرني بحصولي على المركز الأول
حقيقةً كنتم الأروع من القصة رقم 1 حتى القصة رقم 24
قرأت كل القصص وكنت أنا في النهاية أراني بجواركم فأخجل من روعة النصوص ..
رائعة كانت كل القصص بلا اسثناء .. وكم أبكتني قصة الأستاذة سوسن وبتلك المناسبة أبلغ خالص احترامي و تقديري لكل الأساتذة أعضاء لجنة التحكيم .. أقول لهم كنتم مثالاً للنموذجية و المثالية التي نطمح فيها نحن الصغار .. نعم الصغار ,
فأثبتم أنكم بإمكانكم إدارة لجنة عظيمة مثلكم لتقييم أعمال الأدباء العرب من الشرق إلى الغرب ..
بالنسبة للقصة كتبتها في والدي (العم إبراهيم .. ) الذي عانى من ألواح المرمر (الثلج) وكان يتحامل و يكابر ويتحداها من إجل تربية و تعليم ابنه الذي أصبح الوحيد و كبير بناته بعد أن غدا ابنه البكر في زمة الله .. فصرت أنا الأكبر و البكر .. أمساه الله بكل الخير و أمده بالعمر المديد حتى أعود إليه أمسح على رأسه الطاهرة وأقبلها فتقر عينه و أذوب بين أضلاعه كما كان يذوب هو بين ألواح الثلج .. عفوا أقصد المرمر .. يتحملها بمكابرة و يصطبر عليها حينما كانت تطقطق عظامه من شدة برودتها , لكن كان جسوراً علمني كيف ينبت الحب في كوم كراهية في لحظة ضيق , علمني كيف أكون نبتة خير مروية بماء طهور .. نعم كان يصبر و يتحمل من أجل حصولي على الليسانس و يصبح صغيره رجلا .. وأستاذا يملأ الدنيا تلك الرخصية التي لم تدع له فرصة لجفاف عمامته أو التحام الشقوق المفحوتة في كفيه و الكعبين .. و من هنا و على بعد ألاف الأميال التي تحول بيني و بينه أستغلها فرصة كي أهديه القصة وأقول له ((وحشتني وحشتني وحشتني يا رجل )) .. منذ لحظة سفري وأنا أحلم بضمتك أنت وأمي .. أحلم بالالتحاف بجمار خدودكم الصابح و سجادة الطهور التي مازالت تحتفظ بدفئها من أثر سجوديكما ..
أقول له إن رائعتك يا أبي التي كنت أنت بطلها وكان لابد لها النجاح و الفوز تشريفا و إكراما لك .. كي أجعلها ذات يوم هي عنوان أول مجموعة قصصية في القريب العاجل بإذن المولى .. نجاح القصة يا والدي لا يعني نجاحي بل نجاحك أنت ولذا كان لابد لها الفوز كي تعرف مقدارك عندي وتتأكد أن الشجرة أتت ثمارها يانعة ..
أحبائي و زملائي وأساتذتي .. فوزي بالمركز الأول أعتبره تكليل و تتويج لتعب العم إبراهيم ومشواره مع ألواح الثلج ألواح الثلج ..
فسلامي وشكري لكم جميعاً ولك يا أبي ولك يا أبي و لك يا عم إبراهيم ..
وأخص بالشكر أستاذي و معلمي
الدكتور نجم السراجي ..
وحتى لا أنسى :
أنا مازلت في بداية مشواري و تلك هي المرة الاولى التي أشارك في مسابقة تضم مختلف الأدباء من الوطن العربي .. وكتابتي للقصة حديثة النشأة ومن فترة قريبة جدا .. أي أنني مبتدئاً في الكتابة منذ ثلاثة أعوام تقريبا .. ولهذا فإن فوز القصة أعتبره ثقة أكيدة لي و لقلمي ولهذا أتقدم ببالغ الشكر للجنة التحكيم كلٌ بإسمه دون استثناء ..
شكرا لكم شكرا شكرا أستاذة عواطف جعلتيني أقف بين الهامات العريضة وأتشرف بقراءة سيراتهم الذاتية التي أخجلتني وأن أبحث عما أضعه في سيرتي ولم أجد ..
مع تحياتي لكم و لباقي الفائزين و خصوصا الأديبة سوسن نعم سيدتي كانت قصة تمارا تستحق التتويج والفوز ..
ألف مبروك أستاذة سوسن ملايين التهاني للزملاء الباقين و أتمنى التوفيق لأصحاب القصص التي لم بحالفها الحظ هذه المرة وأقول لهم والله قصصكم جميعا دون استثناء كانت أيضا تستحق التتويج , ولا فرق بين المركز الاول و المركز الأخير ويكفينا أن تعرفنا عليكم ليتنا لا ننقطع أبدا و لنجعل من هذا المكان مستراح لنا ..
رد: نتائج مسابقة نبع العواطف الأدبية للقصة القصيرة
مبارك لكل من فاز في هذه المسايقة من أساتذتي الأفاضل
و شكرا جزيلا لكل من اشترك بها من المنتسبين
و شكرا لكل من قام و أشرف على هذه المسابقة و ساهم في إنجاحها
و حظ أوفر نرجوه لمن لم يفز هذه المرة
تحياتي للجميع
رد: نتائج مسابقة نبع العواطف الأدبية للقصة القصيرة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ابراهيم سلطان
السيدات و السادة وأساتذي الأجلاء
أسعد الله المساء و الصباح المكسي بطهور وجوهكم و طهور الخرزات المفروطة من وضوءكم
كم أسعدني الآن وكم كانت الفرحة لما جاءتني الرسالة تبشرني بحصولي على المركز الأول
حقيقةً كنتم الأروع من القصة رقم 1 حتى القصة رقم 24
قرأت كل القصص وكنت أنا في النهاية أراني بجواركم فأخجل من روعة النصوص ..
رائعة كانت كل القصص بلا اسثناء .. وكم أبكتني قصة الأستاذة سوسن وبتلك المناسبة أبلغ خالص احترامي و تقديري لكل الأساتذة أعضاء لجنة التحكيم .. أقول لهم كنتم مثالاً للنموذجية و المثالية التي نطمح فيها نحن الصغار .. نعم الصغار ,
فأثبتم أنكم بإمكانكم إدارة لجنة عظيمة مثلكم لتقييم أعمال الأدباء العرب من الشرق إلى الغرب ..
بالنسبة للقصة كتبتها في والدي (العم إبراهيم .. ) الذي عانى من ألواح المرمر (الثلج) وكان يتحامل و يكابر ويتحداها من إجل تربية و تعليم ابنه الذي أصبح الوحيد و كبير بناته بعد أن غدا ابنه البكر في زمة الله .. فصرت أنا الأكبر و البكر .. أمساه الله بكل الخير و أمده بالعمر المديد حتى أعود إليه أمسح على رأسه الطاهرة وأقبلها فتقر عينه و أذوب بين أضلاعه كما كان يذوب هو بين ألواح الثلج .. عفوا أقصد المرمر .. يتحملها بمكابرة و يصطبر عليها حينما كانت تطقطق عظامه من شدة برودتها , لكن كان جسوراً علمني كيف ينبت الحب في كوم كراهية في لحظة ضيق , علمني كيف أكون نبتة خير مروية بماء طهور .. نعم كان يصبر و يتحمل من أجل حصولي على الليسانس و يصبح صغيره رجلا .. وأستاذا يملأ الدنيا تلك الرخصية التي لم تدع له فرصة لجفاف عمامته أو التحام الشقوق المفحوتة في كفيه و الكعبين .. و من هنا و على بعد ألاف الأميال التي تحول بيني و بينه أستغلها فرصة كي أهديه القصة وأقول له ((وحشتني وحشتني وحشتني يا رجل )) .. منذ لحظة سفري وأنا أحلم بضمتك أنت وأمي .. أحلم بالالتحاف بجمار خدودكم الصابح و سجادة الطهور التي مازالت تحتفظ بدفئها من أثر سجوديكما ..
أقول له إن رائعتك يا أبي التي كنت أنت بطلها وكان لابد لها النجاح و الفوز تشريفا و إكراما لك .. كي أجعلها ذات يوم هي عنوان أول مجموعة قصصية في القريب العاجل بإذن المولى .. نجاح القصة يا والدي لا يعني نجاحي بل نجاحك أنت ولذا كان لابد لها الفوز كي تعرف مقدارك عندي وتتأكد أن الشجرة أتت ثمارها يانعة ..
أحبائي و زملائي وأساتذتي .. فوزي بالمركز الأول أعتبره تكليل و تتويج لتعب العم إبراهيم ومشواره مع ألواح الثلج ألواح الثلج ..
فسلامي وشكري لكم جميعاً ولك يا أبي ولك يا أبي و لك يا عم إبراهيم ..
وأخص بالشكر أستاذي و معلمي
الدكتور نجم السراجي ..
وحتى لا أنسى :
أنا مازلت في بداية مشواري و تلك هي المرة الاولى التي أشارك في مسابقة تضم مختلف الأدباء من الوطن العربي .. وكتابتي للقصة حديثة النشأة ومن فترة قريبة جدا .. أي أنني مبتدئاً في الكتابة منذ ثلاثة أعوام تقريبا .. ولهذا فإن فوز القصة أعتبره ثقة أكيدة لي و لقلمي ولهذا أتقدم ببالغ الشكر للجنة التحكيم كلٌ بإسمه دون استثناء ..
شكرا لكم شكرا شكرا أستاذة عواطف جعلتيني أقف بين الهامات العريضة وأتشرف بقراءة سيراتهم الذاتية التي أخجلتني وأن أبحث عما أضعه في سيرتي ولم أجد ..
مع تحياتي لكم و لباقي الفائزين و خصوصا الأديبة سوسن نعم سيدتي كانت قصة تمارا تستحق التتويج والفوز ..
ألف مبروك أستاذة سوسن ملايين التهاني للزملاء الباقين و أتمنى التوفيق لأصحاب القصص التي لم بحالفها الحظ هذه المرة وأقول لهم والله قصصكم جميعا دون استثناء كانت أيضا تستحق التتويج , ولا فرق بين المركز الاول و المركز الأخير ويكفينا أن تعرفنا عليكم ليتنا لا ننقطع أبدا و لنجعل من هذا المكان مستراح لنا ..
ابنكم
محمد سلطان
صديقي وحبيبي الاديب الاريب / محمد سلطان
مبرووووووووووووووووووووووووووووووووووووك هذا الاستحقاق
رد: نتائج مسابقة نبع العواطف الأدبية للقصة القصيرة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم لطيف
صديقي وحبيبي الاديب الاريب / محمد سلطان
مبرووووووووووووووووووووووووووووووووووووك هذا الاستحقاق
هل تذكرني ....!؟ والله أنت عالق في ذهني
منذ أن قرات لك ( ألعود النحاسي ) هناك!!
هذا أستحقاق المبدعين ألف مبارك عليك
عبد الكريم لطيف الحمداني
أستاذي الغالي عبد الكريم لطيف الحمداني المحترم
أيها الفراتي النبيل كيف أنساك يا رجل وأنت من أكثر الأدباء و الآباء الذين أكن لهم كل التوقير و الحب ..!!
سبحان الله يقدر المولى أن تبارك لي في نفس اللحة التي انا فيها قادما من عندك هناااك .. أرجوك اذهب هناك بسرعة ستجدني ربما كتبت لك في نفس اللحظة تقريبا و والله الذي لا إله غيره لا أعلم بتواجدك هنا غير الآن و لم أقرأ تعليقك هذا إلا الساعة أي بعد أن دخلت هناك بساعتين تقريبا .. هل كنا نتفق روحيا يا رجل ؟؟ هل كنا على موعد مع اللقاء و الروح المتوحدة الآن ؟؟ ربما كان .. أو ربما هو صفاء القلوب حبيبي ..
رد: نتائج مسابقة نبع العواطف الأدبية للقصة القصيرة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ابراهيم سلطان
السيدات و السادة وأساتذي الأجلاء
أسعد الله المساء و الصباح المكسي بطهور وجوهكم و طهور الخرزات المفروطة من وضوءكم
كم أسعدني الآن وكم كانت الفرحة لما جاءتني الرسالة تبشرني بحصولي على المركز الأول
حقيقةً كنتم الأروع من القصة رقم 1 حتى القصة رقم 24
قرأت كل القصص وكنت أنا في النهاية أراني بجواركم فأخجل من روعة النصوص ..
رائعة كانت كل القصص بلا اسثناء .. وكم أبكتني قصة الأستاذة سوسن وبتلك المناسبة أبلغ خالص احترامي و تقديري لكل الأساتذة أعضاء لجنة التحكيم .. أقول لهم كنتم مثالاً للنموذجية و المثالية التي نطمح فيها نحن الصغار .. نعم الصغار ,
فأثبتم أنكم بإمكانكم إدارة لجنة عظيمة مثلكم لتقييم أعمال الأدباء العرب من الشرق إلى الغرب ..
بالنسبة للقصة كتبتها في والدي (العم إبراهيم .. ) الذي عانى من ألواح المرمر (الثلج) وكان يتحامل و يكابر ويتحداها من إجل تربية و تعليم ابنه الذي أصبح الوحيد و كبير بناته بعد أن غدا ابنه البكر في زمة الله .. فصرت أنا الأكبر و البكر .. أمساه الله بكل الخير و أمده بالعمر المديد حتى أعود إليه أمسح على رأسه الطاهرة وأقبلها فتقر عينه و أذوب بين أضلاعه كما كان يذوب هو بين ألواح الثلج .. عفوا أقصد المرمر .. يتحملها بمكابرة و يصطبر عليها حينما كانت تطقطق عظامه من شدة برودتها , لكن كان جسوراً علمني كيف ينبت الحب في كوم كراهية في لحظة ضيق , علمني كيف أكون نبتة خير مروية بماء طهور .. نعم كان يصبر و يتحمل من أجل حصولي على الليسانس و يصبح صغيره رجلا .. وأستاذا يملأ الدنيا تلك الرخصية التي لم تدع له فرصة لجفاف عمامته أو التحام الشقوق المفحوتة في كفيه و الكعبين .. و من هنا و على بعد ألاف الأميال التي تحول بيني و بينه أستغلها فرصة كي أهديه القصة وأقول له ((وحشتني وحشتني وحشتني يا رجل )) .. منذ لحظة سفري وأنا أحلم بضمتك أنت وأمي .. أحلم بالالتحاف بجمار خدودكم الصابح و سجادة الطهور التي مازالت تحتفظ بدفئها من أثر سجوديكما ..
أقول له إن رائعتك يا أبي التي كنت أنت بطلها وكان لابد لها النجاح و الفوز تشريفا و إكراما لك .. كي أجعلها ذات يوم هي عنوان أول مجموعة قصصية في القريب العاجل بإذن المولى .. نجاح القصة يا والدي لا يعني نجاحي بل نجاحك أنت ولذا كان لابد لها الفوز كي تعرف مقدارك عندي وتتأكد أن الشجرة أتت ثمارها يانعة ..
أحبائي و زملائي وأساتذتي .. فوزي بالمركز الأول أعتبره تكليل و تتويج لتعب العم إبراهيم ومشواره مع ألواح الثلج ألواح الثلج ..
فسلامي وشكري لكم جميعاً ولك يا أبي ولك يا أبي و لك يا عم إبراهيم ..
وأخص بالشكر أستاذي و معلمي
الدكتور نجم السراجي ..
وحتى لا أنسى :
أنا مازلت في بداية مشواري و تلك هي المرة الاولى التي أشارك في مسابقة تضم مختلف الأدباء من الوطن العربي .. وكتابتي للقصة حديثة النشأة ومن فترة قريبة جدا .. أي أنني مبتدئاً في الكتابة منذ ثلاثة أعوام تقريبا .. ولهذا فإن فوز القصة أعتبره ثقة أكيدة لي و لقلمي ولهذا أتقدم ببالغ الشكر للجنة التحكيم كلٌ بإسمه دون استثناء ..
شكرا لكم شكرا شكرا أستاذة عواطف جعلتيني أقف بين الهامات العريضة وأتشرف بقراءة سيراتهم الذاتية التي أخجلتني وأن أبحث عما أضعه في سيرتي ولم أجد ..
مع تحياتي لكم و لباقي الفائزين و خصوصا الأديبة سوسن نعم سيدتي كانت قصة تمارا تستحق التتويج والفوز ..
ألف مبروك أستاذة سوسن ملايين التهاني للزملاء الباقين و أتمنى التوفيق لأصحاب القصص التي لم بحالفها الحظ هذه المرة وأقول لهم والله قصصكم جميعا دون استثناء كانت أيضا تستحق التتويج , ولا فرق بين المركز الاول و المركز الأخير ويكفينا أن تعرفنا عليكم ليتنا لا ننقطع أبدا و لنجعل من هذا المكان مستراح لنا ..
ابنكم
محمد سلطان
الأستاذ محمد ابراهيم سلطان
مبارك لك الفوز الذي نلته عن استحقاق وجدارة
عندما قرأت قصة ( زبد يطفو على الوجه ) بهرتني اللغة والسرد والفكرة أيضا وكنت متلهفة لمعرفة كاتب هذا النص.
ثم صوت لنصك الذي أعدت قراءته والنصوص المشاركة مرات ومرات ليطمئن قلبي بأنه يستحق الدرجة التي منحتها إياه
وأنا سعيدة جدا بفوزك وبقية الفائزين ولست أقل منكم سعادة حتى أنني أشعر بأني أنا الفائزة لأنني تفاعلت مع نصوصكم حتى صرت جزء منها.
أنت مبدع أستاذ محمد وتستحق الجائزة فهنيئا لك هذا الفوز وهنيئا لنا بك وأهلا ومرحبا بك بين أخوتك في هذا النبع العامر بالحب والابداع .
تهانينا لوالدك الذي أنجب لنا مبدعا مثلك وتحياتنا الحارة للعم ابراهيم.