في بعض الأحيان ينبعث من أعماق الغيظ والغضب رد فعل محسوب بدقة بالنسبة لصاحبه لكنه يبدو غير منسجم مع الحدث
لا قاعدة تحكم ردود أفعال البشر هناك من ينفجر لأتفه الأسباب وهناك من يكظم غيظه رغم فداحة الموقف ومنهم من يبتسم كما ابتسمت بطلة الأستاذ عمر .. الابتسامة هنا رفعة وترفع فيها كبرياء .. وسخرية
إنه تصرف إنساني مسؤول ينعكس على صاحبه مباشرة كما ينعكس كرد فعل عقلاني على الآخر
الأستاذ القدير عمر مصلح
في هذا النص يصرخ الصمت بأعلى صوته مفتتا نواة الحداث ليبرز قيمة الذات التي تحترم ذاتها
كنت رائعا كما عهدناك
نص مكثف عميق المعنى ..ناضج ومدهش
أرفع لك أسمى آيات الشكر والتقدير
محبتي
عنصر المفاجأة جميل هنا / لحظة البحث عن اللوحة الحقيقيه قبل ان يدخل المشاهد
باحتمالات بعيده / حقا صرخة بلغها صمت لم يعد يحتمل
وقار بكل محبه
ألموقرة وقار
ألصمت لغة باذخة الجمال التوصيلي .. أحياناً
لكن .. حينما يتعلق الأمر بنصوصك المبهرة
تجديني مرفوعاً على الأكتاف .. وأهتف
تعالوا هنا ، حيث تمكث وقار .. لتتعلموا فنون الألق.
في بعض الأحيان ينبعث من أعماق الغيظ والغضب رد فعل محسوب بدقة بالنسبة لصاحبه لكنه يبدو غير منسجم مع الحدث
لا قاعدة تحكم ردود أفعال البشر هناك من ينفجر لأتفه الأسباب وهناك من يكظم غيظه رغم فداحة الموقف ومنهم من يبتسم كما ابتسمت بطلة الأستاذ عمر .. الابتسامة هنا رفعة وترفع فيها كبرياء .. وسخرية
إنه تصرف إنساني مسؤول ينعكس على صاحبه مباشرة كما ينعكس كرد فعل عقلاني على الآخر
الأستاذ القدير عمر مصلح
في هذا النص يصرخ الصمت بأعلى صوته مفتتا نواة الحداث ليبرز قيمة الذات التي تحترم ذاتها
كنت رائعا كما عهدناك
نص مكثف عميق المعنى ..ناضج ومدهش
أرفع لك أسمى آيات الشكر والتقدير
محبتي
حين أخاطب القاصة المبهرة الأنيقة سولاف هلال
إنما أخاطب وعياً عالياً
لذا أستدعي كل ممكناتي كي تكون شفيعتي
أما أن تباركني بشهادة كبيرة
فهذا شيء كبير جداً .. يحتم عليَّ نحت مفردة
امتنان تكون أكثر كفاءة وعمقاً بالتوصيل.
مرورك سيدتي عطّر أمكنتي .. لذا
أرفع قبعتي وأنحني.
ها يامرشدي الأغلى
تماهيت في الفضاء الغائم لنصك القصير و نبشّت بدأب عن مدخل يأخذني لأنقب عما يسعفني في أغوار عوالمك العصيّة ! كان الضباب المهيمن على الكلمات يفتح لي من لجج دخانه الساحرة تأويلات تجترحها مخيلتي و تعود لتجترحها ثانية ! أي تحدٍ قاسٍ وضعتني فيه حروفك المراوغة بحكمتها في نص مقتضب نام في متنه اللدن أكثر من نص طويل!
ها يامرشدي الأغلى
تماهيت في الفضاء الغائم لنصك القصير و نبشّت بدأب عن مدخل يأخذني لأنقب عما يسعفني في أغوار عوالمك العصيّة ! كان الضباب المهيمن على الكلمات يفتح لي من لجج دخانه الساحرة تأويلات تجترحها مخيلتي و تعود لتجترحها ثانية ! أي تحدٍ قاسٍ وضعتني فيه حروفك المراوغة بحكمتها في نص مقتضب نام في متنه اللدن أكثر من نص طويل!
سيدي الكبير
تربكني فضاءاتك حين أحاول التحليق فيها
فهي مكتظة أبداً بالنوارس ، والرباب
فأخشى تعكيرها
يرهقني تحليل مسرحك
فهو موغل بالرؤى والفلسفات
فأتكور في زاوية وأرقب بوحك
محلق أنت أبداً في الإبداع
ومانحن إلا صبية أبهرتهم أضواؤك
لك أنحني أمام ساتر مسرحك
فتقبل إعجابي.
يتوه المتابع لحرفك
تارة أخالني أمام لوحة تنطق بمشهد مسرحي
وأخرى أعود بها للمسرح الصامت
وحرف تاه بين اللون ورؤيتك الكونية لأنوار مسرح الحياة
عمر مصلح ..
أيهذا المعجون باللون والنور والتعبير
كفّ عن إثارة إعجابا ودع لغيرك القليل
ههههههههههه
محبتي يا كبير
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
يتوه المتابع لحرفك
تارة أخالني أمام لوحة تنطق بمشهد مسرحي
وأخرى أعود بها للمسرح الصامت
وحرف تاه بين اللون ورؤيتك الكونية لأنوار مسرح الحياة
عمر مصلح ..
أيهذا المعجون باللون والنور والتعبير
كفّ عن إثارة إعجابا ودع لغيرك القليل
ههههههههههه
محبتي يا كبير
عندما تتساقط عليَّ شهبٌ
من علياء الوعي والمخيال
أعرف بأن الباز قد قدّها من قميص النور وأطلقها نحوي
وشهادتك أيها الشامخ
هي طعنة في خاصرة بيت شعر محرّف
حذفته إحداهن في طريقي ذات مشاكسة
( لو أن قصرك يابن مصلح ممتلٍ **** إبَراً على سِعة الفضا والمنزلِ )
( وأتاك يوسف يستعيرك إبرةً **** ليخيط قدّ قميصه لم تفعلِ )
لك أرفع رأسي وأحيي