أخيتي الندية كوكب .. طابت أوقاتك
حينما أكون قاسياً فذلك لأني مطمئن بأن هنالك
ملائكة رحمة يغردون حولي
كي أستكين
وأنت قائدة هذا السرب الأبيض
لك بالغ تقديري واحترامي.
رائع جدا ما قرأت لك
قصة جميلة تحمل المعنى
المختزل في حروف قليلة
تقديري لك
ألوليد .. أيها النبيل الأنيق
حين تضغط الأزمة على الروح .. تتخندق الحروف خلف الـ آه
وتكون شاهد عيان ، يختزل الكثير من الشكوى
ومثلك من يميز هذا تماماً
لأنك اديب رائع ، وصاحب حس شفاف
لك كل الود والأحترام.