وطبعا أنا لي عتب على اللجنة التّحضيرية لانعقاد القمة هذه لأنها لم تدرج اسمي ولا اسم الشّاعر اسماعيل حقي ضمن المدعوين في جلستها الشّعرية الأولى قرب اضرحة شهداء العراق
أتمنى أن نكون مدعوان في الجلسة الختامية ...
الظاهر أن كوكب النبع لم تنتبه أن الشاعر العربي الكبير إسماعيل حقي وعقيلته كانا ضمن الوفد العراقي
الذي زار مقبرة شهداء الجيش العراقي ...
نبارك انتصارنا على سواعد أهلنا في غزة الحبيبة .. ونأمل أن يتحقق الحلم الأكبر ..
نجتمع بالقدس بإذن الله ..
ما أجمل هذا الجلم يا الوليد ...
ولكن هل يعقل أنك لم تجد لي كرسي فاضي ..
في وطني فلسطين .
لك ما تستحق من حبي
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
عندما قرأت العنوان غضبت وحنقت متى حصلت القمة الثالثة والرابعة
وانا كنت موجودة بالقمة الثانية وما قرأت التفاصيل حتى ملئ قلبي الألم
واحتبست الدموع بعيني لأنه حلم كل عربي شريف أن تطأ قدماه أرض
فلسطين الحبيبة فكيف بأهلها المهجرين يارب أن تحقق الحلم قبل أن يوارى
الجسد الثرى..
أطال الله بعمرك أستاذ وليد وجمعنا كلنا عل أرض فلسطين الحبيبة وبصلاة
جامعة بالقدس الشريف المسجد الأقصى..شكراً لك انك جعلتنا نعيش حلماً جميلا سيتحقق بإذن الله