شوق جامح وخيال تصويري بديع..
خاطرة تنضح بالسناء وتجذب الحواس للتأمل والأصغاء...
ربما هي للـ ( أ.ديزريه..أو..أ.سولاف..أو..أ.دعد )
لكن هناك عبارة أستوقفتني وهي (وأقرأ المعوذات حتى لا تطالك نظرة حاسد)
مما يجعلني اذهب الى حيث قناعتي بأن الكاتبة هي أ.دعد والذي زاد من قناعتي هو غيابها عن التعليق
وهي سباقة في كل الأقسام...
شكرا ً أ.عواطف ،أ.محمد سمير...لجهودكم المميزة في وضع هذه النافذة بأبهى حلة....
مودتي وأعطر التحايا
شوق جامح وخيال تصويري بديع..
خاطرة تنضح بالسناء وتجذب الحواس للتأمل والأصغاء...
ربما هي للـ ( أ.ديزريه..أو..أ.سولاف..أو..أ.دعد )
لكن هناك عبارة أستوقفتني وهي (وأقرأ المعوذات حتى لا تطالك نظرة حاسد)
مما يجعلني اذهب الى حيث قناعتي بأن الكاتبة هي أ.دعد والذي زاد من قناعتي هو غيابها عن التعليق
وهي سباقة في كل الأقسام...
شكرا ً أ.عواطف ،أ.محمد سمير...لجهودكم المميزة في وضع هذه النافذة بأبهى حلة....
مودتي وأعطر التحايا
.......................
مبدعنا الجميل ناظم الصرخي
نعم
هي خاطرة جميلة
كتبها قلم متمكن
شكراً لهذا الحضور العطر
تحياتي العطرة
.............................
الأستاذة الفاضلة وقار الناصر
نعم
الأسلوب ليس غريباً علينا
ننتظر عودتك الميمونة مرة أخرى
وقد تعرفت على كاتب\ة النص
ونطمع بمداخلة من مداخلاتك الجميلة
تحياتي العطرة
استاذي العزيز محمد سمير فعلاً طريقة عرض الخاطرة واسلوب كتابتها مألوف وبما اني لعبت اللعبة
وساقع فيها كما يقولون [ من حفر بئراً لأخيه وقع فيه ] وها أنت تضع الحجة في وجهي حين ذكرت
كاتب/ة بحيث تدعنا نقع في احتمالية أن يكون النص لكاتب وهذا ما استبعده لأن المشاعر هنا منسابة
فيها من العتاب الأنثوي الجميل وأول من خطر في ذاكرتي الأستاذه عايدة بدر ومن خلال اسلوبها في العبير
عن مشاعرها بدقة لكني و في كل الأحوال أُرشح القديرة دعد كامل واتمنى أن أنجح في تقديري
وفهمي لأسلوبها من خلال الردود .
النص جميل ، طريقة تسلسل العرض والحزن المكتض فيه يعبر عن ان من كتبه أجاد التعبير
حقاً لولا بعض التكرار لحالات معينة ولكن باسلوب مختلف مع ان المعنى واحد لكن هذا لم يقلل من جمالية
الخاطرة وقد حققت الهدف منها والخاتمة كانت جميلة حقاً .
شكراً للجميع ،، يا رب أنجح في التعرف على كاتب/ة النص ههههه
أنا هنا على بعد نبضة منك ، الوح لك بكف الروح وأحضن غيابك كما حضورك بما يليق بك....كن بخير حتى أكون.
قطعة نثرية رائعة..هي مزيج من ادب النثر والرسائل والخاطرة..بصمة الكتابة لا تتعدى اثنين
على ما اضن..وقد اكون مخطأ..هي قريبة من لغة سيدة المنتدى الفاضلة..والاخت دعد..
هي مناجاة وجدانية ..تتجلى..في المناشدة الوجدانية بصورة انيقة وان اخفت ثورة الانثى..
لغة فيها الوجد المهذب الرائع..بتفاصيل قمرية الضياء..تهمس من ظلال الشمس السطوع
ورياح هادئة من عاصفة مخفية بين الحروف..وبركان حمم..تختفي خلف الصخور لا يبان منها
الا اللمعان..كما السراب
تحية رائعة لكاتبتها؟؟وتحية للاخ سمير...
ابدي اسفي اولا لتأخري في الرد لانني لم اتمكن من الدخول الى المنتدى لأسباب فنية ولولا تدخل السيدة الفاضلة الاستاذة عواطف عبد اللطيف لكنت بعيدا عنكم جسدا لاقلبا فلها ولكم جزيل الشكر وخالص الثتاء
انه نص يجري بهدوء تشوبه الأحلام العذبة وتغمره الأنغام الخافتة فتزيده حسنا وجمالا وهذا الحلم لم يعد نغمة عذبة فحسب بل صار صوتا لارادة تريد اثبات قوتها ان عاطفة صاحبة النص تنطلق في موقفها من الزمن
عاطفة تنماز بالاستقرار فالموقف العاطفي يتعلق بالماضي والحاضر والمستقبل انه متعلق بذكريات الماضي ويتشبث بآمال المسثقبل وأرى في النص اضطرابا نفسيا سببه هذا الارتكاز الى العاطفة لا الى الواقع قالرغبة التي تشوبها الحماسة
لغد أفضل موجودة ولكن ينقصها العمل الجاد لتحقيق الحلم المنشود في غد افضل وهذا لم يتحقق لوجود اليأس والاحباط اللذين سيطرا على خاتمة النص
عج النص بالحركة المتأتية من كثرة الافعال فيه وزحر بالمتضادات التي زادته حيوية وكثرت فيه الصور التي وظفت توظيفا بقدرات وامكانات رائعة ، انه نص جميل بعذوبة الفاظه ورقة حروفه وروعة صوره مما يعطي اشارة واضحة الى تمكن صاحبته
من اللغة وقدرتها على التمازح بصيغ الالفاظ تمازحا جميلا ولعلي لست مخطئا ان اشرت الى الاديبة المبدعة دعد كامل كونها كما اعتقد هي صاحبته ففيه بصماتها التي اعتدتها في مداخلاتها
شكرا لكم وللاستاذ محمد سمير الذي اعطانا فرصة المداخلة
استاذي العزيز محمد سمير فعلاً طريقة عرض الخاطرة واسلوب كتابتها مألوف وبما اني لعبت اللعبة
وساقع فيها كما يقولون [ من حفر بئراً لأخيه وقع فيه ] وها أنت تضع الحجة في وجهي حين ذكرت
كاتب/ة بحيث تدعنا نقع في احتمالية أن يكون النص لكاتب وهذا ما استبعده لأن المشاعر هنا منسابة
فيها من العتاب الأنثوي الجميل وأول من خطر في ذاكرتي الأستاذه عايدة بدر ومن خلال اسلوبها في العبير
عن مشاعرها بدقة لكني و في كل الأحوال أُرشح القديرة دعد كامل واتمنى أن أنجح في تقديري
وفهمي لأسلوبها من خلال الردود .
النص جميل ، طريقة تسلسل العرض والحزن المكتض فيه يعبر عن ان من كتبه أجاد التعبير
حقاً لولا بعض التكرار لحالات معينة ولكن باسلوب مختلف مع ان المعنى واحد لكن هذا لم يقلل من جمالية
الخاطرة وقد حققت الهدف منها والخاتمة كانت جميلة حقاً .
شكراً للجميع ،، يا رب أنجح في التعرف على كاتب/ة النص ههههه
........................
الأستاذة الفاضلة وقار الناصر
جزيل شكري وامتناني
على هذه المداخلة القيمة جداً
ولكن
أرجو مراجعة نصوص كتاب الخاطرة مرة أخرى
للتعرف أكثر على أسلوب كاتب|ة النص
تحياتي العطرة
أنا هنا على بعد نبضة منك ، الوح لك بكف الروح وأحضن غيابك كما حضورك بما يليق بك....كن بخير حتى أكون.
قطعة نثرية رائعة..هي مزيج من ادب النثر والرسائل والخاطرة..بصمة الكتابة لا تتعدى اثنين
على ما اضن..وقد اكون مخطأ..هي قريبة من لغة سيدة المنتدى الفاضلة..والاخت دعد..
هي مناجاة وجدانية ..تتجلى..في المناشدة الوجدانية بصورة انيقة وان اخفت ثورة الانثى..
لغة فيها الوجد المهذب الرائع..بتفاصيل قمرية الضياء..تهمس من ظلال الشمس السطوع
ورياح هادئة من عاصفة مخفية بين الحروف..وبركان حمم..تختفي خلف الصخور لا يبان منها
الا اللمعان..كما السراب
تحية رائعة لكاتبتها؟؟وتحية للاخ سمير...
.........................
الأستاذ المبدع قصي المحمود
تحية عطرة
لهذا الحضور الجميل
والمداخلة الرائعة
ولكن
هل أنت معي أن الأسلوب يختلف عن أسلوب سيدة النبع والأستاذة دعد كامل؟
تحياتي العطرة