يا أيّها الوطن المعلّق في علاك.... إنزل إليّ مرّة حتى أراك ..
كنت رائعة برسم ملامح مواطنتك الصادقة وحزنك على ما حل بالوطن
لك تقديري أستاذة ماجدة ..
أثبت النص مع المودة ,
كل الشكر للك استاذ عبد الكريم
وسعيدة بمرورك الجميل على قصائدي
لتزيدها عمقاً بتعلقاتك الراقية
كل التقدير والاحترام
ماجدة داري
مجودة الغالية
اين انت ؟؟
النبع يسال عنك
الم تظمئي اليه؟؟
جئنا من وطن واحد
وافترقنا في مناف كثيرة
ويبقى الوطن اكثر
والله اكبر
أخي الرائع جميل داري
أشتقت إليك وللنبع والوطن
ظروف العمل تبعدني عن نبعكم الصافي
ولكن قلبي معكم وأسرق بعض الوقت
لأقرأ كتاب النبع
لك كل الحب وحنيني
ماجدة داري
أختي الفاضله ماجده
هل يمكنني القول "كم هو رائع ما كتبت"؟ و أنا أرى قلما يبكي و طنا ينزف.
أنين معبر و مؤثر أختي...ندعو أن يحفظ الوطن من كل الأيادي القذره .
تقبلي مروري و اعجابي.
الكاتبة ليلى عبد العزيز مع كل تقديري لمرورك
سينزف قلبنا والقلم حتى يعم الخير وطننا
محبتي وتقديري
ماجدة داري
أختي الغالية إبنته الغالية (عامودة )
عامودة وطن ترف ظلاله في خاطري وتعيش في وجداني
عامودة أجد الحياة بذكرها وأحس طعم حروفها بلساني
أهلي وإخواني ومدرج صبوتي وربوع وديان ونهر حنانِ
كلماتك كانت كالران على قلبي وستبقى
دمت ودام الأمان للوطن
سنكسر حاجز الغربة
ونعود الى عامودة بإذن الله
أستاذ أحمد
أشكر مرورك الجميل مع هذا الومضة المؤلمة
هي عامودة محفورة في الوجدان وكل ما أتمناه
أن يعم السلام في وطننا الحبيب سوريا
ونعود لعامودة الرائعة
كل التقدير والاحترام لأبن عامودا الرائع
أحمد طاؤوس
لك أجمل تحياتي
ماجدة داري
المعلق عاليا هو الوطن إذن، قمر لا كالأقمار، مرهف و هش لهفتك ضيعته،
تشبيه واقعي
فكم من وطن تمزق بلهفة الملهوفين ومنهم الوطنيون و العدائيون لهم.
أسمح لنفسي إضافة شيء ليته يعجبك:
طارت العصافير بغير اتجاه
بددت الطاولة جزعى حروفها
بلل المطر الصفحة الباقية
غرقت في دموع اللحظة
أصابع الاتهام تدلت من رعب المقام
تشير إلى الكلام تعثر في الخواء
ضل التعليق حكرا على روحي
فأين الوطن من تمزقي
لك خالص مودتي
التوقيع
ليت يأتي زمان أو شبه زمان و أنسى أني كنت مهووسا و لي في المكان حسرتان و دمع علق بالهدب وألقاني شكلا ثانيا أحمل حلما لا يتأسى