دعوة لحضور أمسية شعرية

سعدت بما قرأت ,,,
أتمنى لك التوفيق والنجاح في كل مناحي حياتك ,,,
كنتِ ولا زلتِ الرائعة والمبدعة ,,,,
دواوينك الشعرية مآثر نور وعزة للعصاميين ,,,
لك تحياتي واعتزازي ,,,

مبارك هذا التألق في سماءالرفعة
وفخر لنا أن يكون فرد من نبعنا
بهذا السمو
وليس بالغريب عنّا تألقك
فقد عهدنا فيك التميز
بحسك وروحك الطيبة وحرفك السحري
وسعيدة أنا بدعوتك لي وإن كان حضوري مستحيلا
يكفيني فخرا أنّنني دعيت من قبلك
يارب زدها تألقا ونجاحا
فهذه إبنة الحبيبة العراق
ليلى

ساسعد بالتواجد
ومن يستحق التالق غير السيده
نفخر على البعد
تحيه

مبروك للاخت العزيزه
عواطف عبد اللطيف
ومن نجاح الى نجاح أعلى وأحلى

ألف مبروك ماما عواطف
وفقك الله وحفظك وسدد خطاك
دمت لنا بصحة وألف خير محبتي أيتها الغالية

مبارك ومزيدا من الابداع والتألق
حتى نلتقى
لك اجمل التحايا

خبر مفرح حقا اتمنى لك الموفقية ومزيدا من النجاح

وان غابت اجسامنا فقلوبنا معك

وقد نشرت جريدة طريق الشعب العراقية تفاصيل الخبر

ولكني لا ادري بأي باب أنشره

تحياتي

نشرت جريدة طريق الشعب العراقية بعددها الخامس والسبعين الصادر يوم الاربعاء الموافق 28 / 11 / 2012 مقالا بقلم السيد جبار العبد الله بعنوان ريبورتاج عن امسيتها الشعرية عواطف عبد اللطيف في نيوزلندة حيث نشر خبر الاحتفاء بالسيدة الفاضلة لمناسبة طبع دواوينها الشعرية ( خريف طفلة، أتقاطر منك ، رسائل وومضات أدبية، وجها لوجه) وقد لبت الدعوة أعداد غفيرة من الجالية العراقية في نيوزلندة نساء ورجالا شبابا وكهولا واستمتعوا بالكلمات العذبة الجميلة التي تخللت الندوة ، وقد تولت السيدة فريدة الناصح تقديم فقرات عن حياة الشاعرة عواطف عبد اللطيف وعن سيرتها العلمية والثقافية والادبية ومجهودها في اخراج كلماتها التي تصدح من القلب واخراجها الى النور كي تحتضن الوفاء لمن فقدتهم في مسيرتها التي تخللتها الصعاب وتحدث كل من الدكتورة ألحان الصقر والدكتورة غادة محمد سليم والدكتورة ناهدة محمد علي والدكتور أمين المظفر والمهندس وميض الحكاك والمحامي عدنان عوني الذين أثنوا على الشاعرة وهي تحاكي الحروف في الكثير من الفرائد الغزيرة الموجودة في قصائدها الرائعة والاشارة الى القراءة وفي مقدمة الديوان للشاعر جميل داري حيث قال (قصائد الديوان تراوحت بين الشعر العودي والتفعيلي فكأنهما فرسا رهان حيث أبدعت شاعرتنا القديرة في كليهما مبنى ومعنى وفكرا وشعورا وصدقا وعمقا) ، وما كتبه الأديب والفنان عمر مصلح حين قال ( تجلد الريح أبواب العيد بسياط كانونية تترنح وريقات الفرح الآيلة للاصفرار وتتساقط المباهج مضرجة بالنواح وتخبو رائحة البخور )،.
ألقت الشاعرة قصائد عديدة من دوانينها التي ألهبت الحنين الى أرضنا المعطاء أرض الرافدين رافقتها الدموع.

وقد قدمت للشاعرة باقات كثيرة من الزهور وهدايا رمزية منها تحفة فنية عبارة عن شعار التيار الديمقراطي العراقي منحوتا من الزجاج وفي الختام شكرت الشاعرة الحضور على تلبيتهم الدعوة وأهدتهم دواوينها واستمتع الجميع بالقهوة والشاي اللذين فاحت منهما رائحة الهيل اضافة الى المأكولات والحلويات العراقية اللذيذة

الف مبارك لسيدة النّبع الام الحبيبة عواطف عبد اللطيف والف شكر لك استاذنا لنقلك الخبر