لقاء الجمعة الخامس..

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني     نظرت في بريق عينيه وقالت أنت مراوغ أكلّما تأملت في عينيك أشعلتَ بركانا وخسفت َقلبي. فردّعليها أنت تبالغين فليس في عينيّ غير نداءات قديمة ..وحكاية بيننا ظلّت مبتورة

هذا حين كان العاشقان يفهمان بعضهما بالنظرات..
اليوم شيء آخر يا منوبية..
بوركت

رائعة هي الأبيات يا حنان..
هذا هو التعفف و الإيثار،
و إن يكن في الأحاسيس..
تحيتي

مساء الخير يا أجمل صحبة

سولاف هلال
أطل القمر..

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسن ناجين     سولاف هلال أطل القمر..

اثني على ما قاله الحسن...مرحبا بالفاضلة سولاف

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود     اثني على ما قاله الحسن...مرحبا بالفاضلة سولاف

مرحبا بك رائعنا قصي
ما أجملكم

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسن ناجين     سولاف هلال أطل القمر..

شكرا لك الحسن
أتابعكم بفرح

في انتظار السيارة

حين اشترى حماره الأول من سوق المدينة، عرّج على دار عمّته. فرحت به كثيرًا وبالحمار.
زغردت في أُذن الحمار فأجفل. وضعت له قليلاً من الحناء بين عينيه ومذوذاً به نخّالة القمح وقليلاً من
الملح.
ثم دعت لابن أخيها بوافر الرزق فيبتاع في العام المقبل سيارةً.
انفرجت أساريره لأن الفكرة أعجبته.
ولحدّ اليوم، شاخ الحمار ومات، وبقي هو ينتظر السيارة الموعودة...

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسن ناجين     في انتظار السيارة حين اشترى حماره الأول من سوق المدينة، عرّج على دار عمّته. فرحت به كثيرًا وبالحمار. زغردت في أُذن الحمار فأجفل. وضعت له قليلاً من الحناء بين عينيه ومذوذاً به نخّالة القمح وقليلاً من الملح. ثم دعت لابن أخيها بوافر الرزق فيبتاع في العام المقبل سيارةً. انفرجت أساريره لأن الفكرة أعجبته. ولحدّ اليوم، شاخ الحمار ومات، وبقي هو ينتظر السيارة الموعودة...

انها تعويذة عمته...ليته لم يعرج اليها

كروعة حضوركم
شكرا جميلا
وأهلا ومرحبا بسولاف الممطرة
والغالية على الجميع منوبية الحبيبة
أهلا بالجميع