أستاذتي الفاضلة سولاف، مساؤك الخير كله
حقيقة قد أبهرتني بهذا الإبداع هنا حماك الله
و هل تصدقين لو قلت لك و كأنني كنت معه خطوة خطوة ؛ و عشت القصة حدثا حدثا ؟
و هذا يدل على تمكن أستاذتي من كل أركان هذا الفن ؛ فأوصلته بنجاح و تناولت القصة بعدسة فنان ماهر يلتقط ما يريد من لقطات و مناظر
لقد تناولت موضوعا يغني عن خمسين مقالا و مئات الأخبار من هذا النوع في نشرات الأخبار !
للأسف ما زال ما حدث مع بطلك يتكرر كل يوم في عراق الديموقراطية المسلفنة (كما سماها فناننا المبدع بهجت الجبوري) !
تحياتي و شديد إعجابي بحرفك النير و بيادر
نعم أستاذ اسماعيل هذه القصة من صلب الواقع الذي ابتلينا به
كثيرون هم الذين راحوا ضحية هذا النوع من اللصوص
شكرا لك أيها القدير مرورك يسعدني
تحياتي ومحبتي