نقد الشعر / يرجى قراءة المقال

الأديبة عواطف
تحيتي
شكري لك
مع التمنيات بان تكوني عنوان التقدم لهذا الصرح الأدبي
أشكرك
واحيي فيك الغيرة على الموقع وعلى الأدبي واللغة


سلمت يداك

رمزت

أخي رمزت :
صدقا ما قلت ( لا أحد فوق النقد)
ويقول الشاعر العربي :
ما الشعر إلا شعوري جئت أنقده = فانقده نقدا جليا غير ذي دخل
أبديت رأيك بأسلوب لطيف رقيق ,,,
وبينت ما غشي العيون ,, وغاب عن العقول ,,,
فما النقد إلا غربال الأدب ,,, به يتم التحسين ,,,
وبه يكمل الإبداع ,,,
ولولاه لما كان النابغة وأبو تمام والبحتري ,,,
وكلنا خطَّاؤون وخير الخطائين التوابون ,,,
يعني الذين يتقبلون النصح ,,, ويعلون البنيان ,,,
فالنقد كتنقاد الصياريف ,,,
والنص إذا خرج من كاتبه صار لكل الناس ,,,
أشكر لك روعة بيانك ونبل قصدك ومرادك ,,
لك خالص تحياتي ومحبتي ,,,

الأخ الشاعر رمزت ابراهيم عليا

الموضوع الذي أثرته حول نقد الشعر , موضوع حيوي وحسّاس , وعلى جانب كبير من الأهمية.

صحيح أن الكلمة التي ينطق بها أو يكتبها الشاعر ﻻتصبح ملكه بعد خروجها للملأ. تصبح ملكا

للقاريء سواء أكان قارئا عاديا , أو ناقدا , أو محللا . ولكل واحد الحق أن يدلي بدلوه حول مايقرأ,

وعلى اﻷديب أن يتقبل النقد بأريحية , لأن غالب النقد يصب في صالح النص .

وﻻ أرى أن هناك من يلم بكل شيء ويعرف كل شيء , وأن يكون معصوما عن أي خطاء عروضي

أو طباعي , أو نحوي وغيره. وفي هذا السياق , فإني قد أفدت كثيرا من نقد الزملأ , وأجري التعديل

المطلوب - هذا إذا كانت طبيعة الموقع تساعد على اجراء التعديل- ويكون للأفضل دائما.

جميل ومن المتوجب أن نرفع شعارا , ﻻأحد فوق النقد , وهو أمر حتمي للوصول للأفضل . وأنا مع هذا

قلبا وقالبا . أشكرك على هذا الطرح ولك الود والتقدير , أخي العزيز .

الأخ د . رباعة
سرني مرورك على النص وأشكرك
وأشد على يديك
ما دام النقد يتناول النص نفسه دون عواطف سوداء

دمت أخا

رمزت

رغم أن الطرح في قسم الشعر والتفعيلة وأنا لستُ بشاعرة ولكن اسمح لي بهذه المداخلة أستاذي

"لا أحد فوق النقد"
حقا وهذا ما عرفته منذُ إنضمامي لأسرة نبع الخير والعلم والمحبة
وأتذكر أول نصٍ لي في النبع ونقد الأستاذ محمد سمير وتعلمت منه الكثير
ولو كان ذلك في منتديات أخرى لبقي ذلك الخطأ في مكانه بإعتباره أول نص ويستحق المجاملة
وكلنا نعرف المجاملة تقتل الإبداع
ولكي تأخذ مسيرة الأدب مجراها السليم لابد أن يكون النص والنقد
أحدهما يكمل الآخر
هذا ولك كل الشكر والتقدير على ماتقدمه لنا
"
ملاحظة/ من لايتقبل النقد ليس بشاعر ومن يظن نقد زملائه حسدا أو ماشابه ذلك
ثق سيبحث عن ملتقى آخر غير النبع يحضن زلّاته (المطبعية)...عاجلا كان أم آجلا

أمل حداد الغالية
أشكر لك هذا المرور
وألف تحية لرأيك الذي لا يضاهى بثمن

وأقدر الثقة بالنفس

وجل من لا يخطئ

سلمت يمينك

رمزت

الأستاذ الكبير رمزت
شكرا ً لك سيدي على هذه المعلومات القيمة فنحن هنا في النبع
وفي مجالات الحياة الأخرى نتعلم من الأساتذة الكبار من أمثالكم
فطلب العلم لا يتوقف . حيث قال رسول الله ( ص ) أطلب العلم من المهد الى اللحد ولا أحد متكامل الكمال لله تعالى وحده شكرا ً لك مرة أخرى
مع أطيب التحيات

إخوتي الأدباء والشعراء جميعا
ولآ اسمي أحدا باسمه فجميعكم أحباء في الشعر والأدب والفكر
أولا ــ عاجز عن تقديم الشكر لكم لهذا الإطراء
وثانيا : أرجو أن نتفاعل بالنقد سلبا كان أم إيجابا
والخلاف في الراي لا يفسد للود قضية
هدفنا خدمة الأدب والشعر
فأوجه لنفسي أولا : ابتعدي عن (الأنا ) المتورمة ايتها النفس الأمارة بالسوء

تحيتي لكم

رمزت

الأستاذ الكبير رمزت ابراهيم :
كنت سعيدا بتوجيهاتك ,,, فالصديق من صدقك ,,,,
والخذول من خذلك ,,,
فقد ورد تعليقك على قصيدة سطع الهدى :
//

الشاعر عبد اللطيف
طفت في التاريخ تعب منه أحداث ابن عبد الله
ورسمت صورة النبي المصطفى وهو ينشر دعوته
وينثر عبيرها في الأرجاء
سلمت يمينك
وبورك بوحك
ومن أحرى بهذا غير محمد ؟ المصطفى المختار ؟
لكنني مع اعتذاري منك أتساءل :

لماذا نصبت كلمةهاشم: في في بيت هاشمَ ؟
وكذلك سبعونشعبٍ فتمييز العدد من 11 ــ 99 مفرد منصوب
وضبطت كلمةبيضاء ُ بالرفع
أرجو ألا تجعل سيبويه يغضب علينا

مع الحب طبعا

رمزت


//
أشكر لك حسن بيانك
,,,

وإليك الرد التالي من الشاعرة والناقدة الفذة وطن النمراوي :

مرحبا، أستاذي الفاضل رمزت
و ليسمح لي أستاذي الفاضل عبد اللطيف
سألت عن رفع كلمة (بيضاء) و هنا أجدها كما وجدها أستاذي عبد اللطيف مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره
فإن كنت تتساءل عن رفعها بالضمة و لم يقم بتنوينها فلأنها ممنوعة من الصرف
و إن كنت تقصد رفعها بدل نصبها فلأنها هنا مبتدأ مرفوع و ليست صفة للأمانة.
و الله أعلم.

عدت لأني انتبهت لسؤالك الآخر أستاذي الفاضل
عن سبب نصب كلمة (هاشم) :
جاءت هنا مضافا إليه و هي ممنوعة من الصرف أيضا فحق نصبها بالفتحة بدل جرها بالكسرة و الله أعلم.
تحياتي لكما.

أشكر الصديق الذي يسدي لي النصح ويبين لي خطئي كما قدمت
لك تحياتي وخالص تقديري ,,,,,

الأستاذ الفاضل رمزت إبراهيم
بداية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد انقطاع طويل جرني إليه سوء الانترنت والعمل والمشاكل الصحية والنفسية ابدأ مطالعتي في المنتدى بهذا المقال الجميل وأقول:
كان دأبنا منذ إنشاء هذا المنتدى هو ان يكون مدرسة لجميع الأدباء نتعلّم من أرباب الحرف والقلم ونعلّم بعضنا ونمد اليد لمن يحتاج العون
لكي نصبح عائلة تجمعها المحبّة، وكثيراً ما كنت أطلق هذا النداء - أعني به نداء النقد البناء- ووضعنا يداً بيد بدءاً بالأستاذ عبد الرسول
والأستاذة وطن النمراوي والأستاذ محمد سمير وتلميذهم عادل الفتلاوي ومن بعد التحق بنا بقيّة الأساتذة الأجلّاء لكي نراقب نصوصنا
ونصحح الهفوات ونقيم الهنّات وأصبحنا كمن يعرض في هذا المنتدى نتاجه ليرى ما يراه الأديب والشاعر من أخطاء لا يسلّم منها أحد تقريباً إلا من رحم ربي.
ولا يخفى على الجميع من ثورات البعض وغضبهم وقولهم نحن لا نعلّم ولا يجرؤ أحد على تعليمنا، ومن يقول يجب علينا ان نترك اللغة والوزن ونكتب على سليقتنا،
وآخر ينسحب بهدوء لأن أحد المشرفين تساءل عن فعل أو تفعيلة أو غير ذلك، ولكن بحمد الله الأغلب من أحبائنا في هذا المنتدى بالتحديد أسمى من أن ينتابهم الحزن
إن أشار أحد إلى هنّة في النحو أو الوزن أو المعنى فهنيئاً لنا بأعضائنا.
وتعقيباً على مقالك الجميل ودعوتك التي تهدف من خلالها إلى فائدة الأعضاء ونصوصهم قبلهم أشير إلى اننا نتعامل باللغة أدباء وشعراء وكتّاب قصة ونثر وخاطرة
ولا مناص من ذلك فهذه اللغة الجميلة التي أبت إلا ان تتكامل جمالا وروعة على مر العصور فعلينا ان نقف لها احتراماً بأن لا نأنف أو نشعر بالأسى إن صحح لها
أساتذتنا كلمة أو تفعيلة أو صورة أو همزة أو خطأً مطبعياً فهو في صالح نصوصنا، وأؤكد على ان لا مساس بصاحب النص فنقدنا وتقويمنا هو على النص لا كاتبه.
وأشير إلى أستاذي عبد الكريم شكوكاني بأن هذا المقال لا يعني أديباً دون آخر فهو موجه للجميع وابدأ بنفسي.
دمتم للنبع أخوة
محبتي