حنين ٌ إلى ذلك الفتى المنسي
بأرض الكنانة ، ألم ٌ يتحرش حيرةً
في ذاكرتي ، و أوراق ٌ مبعثرة ٌ هنا و هناك
و صمت قاتم ٌ يصرخ دون صوت ، و قلم ٌ يحاول
الكتابة على إشلاء بعض الأطفال الذين أصبحو ا
ركناً أساسيا ً في صقل موهبة ذلك الكاتب ....
( ب )
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
يا قرين وجعي روحي عجوز خَرفه هّرِمت بتيه دروبكَ في كل خطوة إليكَ لي فيها جرح من ربيع عمري عندما ... إلى الأرصفة التي فضت بكارة انتظاري إليك أيها البعيد فمشيت صمتاً نحو خريفي . ( ق )
التوقيع
لِيتمرد لَون الكُحل ..
كَم يُشبهني هَذا اللون هَذهِ الأَيّام