ههههههه صارلها اسبوع غايبه حتى ع الفيس ماكو
نرجو المانع خيرا ونتمنى لها السلامة
ههههههه...علينة مو حتة ثلج كلينة ...
سلملي عليها ..اجزم انها مقترفة النص
ومن روج لها وساعدها ..هو انت سيدي الفاضل
ولذا ...اقتراف هذا النص ..تتجمل مسؤوليته لنكرانك من اقترفه
واخيرا ..سلامة قلبك الغالي العمدة
لك المساحات واشرق كلما تندت دمعة من خد الورد
ارحل واترك أناملك تداعب شَعري وشِعري
ترتب فيهما ما تشاء
----------------------
الله الله .........
سأغمض عيني عن كل النص لأبقى هنا في صلب المعنى
نص نبيل الرسالة عميق وجميل وأكثر من مرة قرأته
هنيئاً للجمال بثروة نبيلة خارجة من ضمير الوجود
الأديبة الفاضلة الزميلة والصديقة ذات الحرف الماسي الرائع
الخلوقة ..الوديعة ..نجلاء وسوف !!!هي كاتبة النص ..
----------------------
شرف لي أن أكون مقترفة هذا النص
وياليتني بصدق فاعلته.. فما جاء به هو أعظم بكثير وأكبر من إحساس النجلاء
شكرا لك أستاذ قصي على إعجابك
مودتي واحترامي
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
نص جميل كُتب من أعماق المشاعر المتأججة أو بخيال جامح يراود الناص ،ليس للحب موسم بل هو في كل المواسم ،
تقديري لكاتب /ة النص على هذا السبك المتين والحبكة الراقية
تحياتي للأخ الأستاذ الوليد وعودته الميمونة
تحياتي لإدارة النبع وكل المشاركين
ولي عودة بإذنه تعالى
نص مبهر حقا وهو من النصوص التي تستحق الوقوف عندها
القراءة الأولية للوليد الرائع كانت ايضا رائعة
لي عودة طبعا ..وسلامة قلب العمدة !!
مرحبا بالصديق الوليد بادارته لهذه الحلقة
تحياتي لسيدة النبع الفاضلة عواطف عبد اللطيف
وللغالي العمدة الأستاذ شاكر السلمان
أهلا بك أستاذ قصي ...
شكرا على إطرائك بحق النص ووسمك له بالمبهر وحقا
وإطرائك بقراءة الوليد الأوليّة ...
وتحياتك للعمدة وسيدة النبع ...
حب في موسمه
إذن هو حبّ راكز رتيب.. وضع أقدامه في المكان والزمان الصحيحين
نشأ عن قرار قلبٍ واعٍ يدرك معناه جيدا
اختصر مسافات العتاب الطويلة سالكاً درب الصفح والإغضاء
رغم عواصف الآهات وأمطار العبرات الجارفة
نصّ بديع رقيق مرهف أنثوي بامتياز
حلّق بنا في سموات العشق الصافي.. حيث غمائم الصدق الناصعة البياض
بأسلوب هادئ مكين
وقد وشوشني حدسي بكاتبته الغرّيدة ليلى آل حسين
والله أعلم
تحاياي الخالصة لسيدة المكان الماما عواطف الغالية
ولعمدتنا الرائع شاكر السلمان
ولمدير الحلقة المميز جدا شاعرنا الوليد دويكات
محبة بحجم المدى
جميل هو عبورك فضاء النص ..وهذه الهالة التي أحاطته من خلال حروفك ...
النصّ بهيّ طالما رأته الشاعرة المبدعة حنان كذلك ...وتوقعك بكاتبته الأستاذة / ليلى
ربما هي وربما ليست هي ...
شكرا لك على حضورك الأنيق وحرفك الرشيق