سيدتي الباسقة عواطف عبد اللطيف
كيف لم أمر على هذا النص الذي هز وجداني من الأعماق؟؟ لستُ أدري
قمة الإبداع أن يعيش الكاتب اللحظة التي يكتب عنها
أبدعتِ سيدتي
سلم لنا هذا اليراع
تحياتي العطرة
كل الأماكن ... يا نشيد
الصمت ... يعبق باسمك ِ
و عيون بغداد الحزينة
ترتدي طوقا ً من الفل
و الدحنون ... تعاود ُ
رسمك على درب الطفولة
والبهاء ... فهناك ينبض
عشق أرض ٍ في السماء
و يبتدي حلم الرجوع
للطفولة في وطن الرجاء
هناك تغزل كل نجمات
الحياة ..حروفنا ...
و ستعلنين ... يا أميرتي
أن الطريق للربيع محقق ٌ
رغم البكاء .....
ماما عواطف/ أستاذتي الراائعة
تقبلي مني هذا المرور الخجول
حماك الله .