عمدتنا الغالي ...
انا نمت أمس الساعة الثانية
وأفقت الساعة السادسة ..
وبعد مشوار عمل في رام الله
وحال الوضع الأمني من أبناء القردة والخنازير سرعة عودتي لنابلس مبكرا ..
فوصلت بعد المغرب ومعي الإرهاق ...
فبقيت متسمرا أمام الحاسوب حتى لا يخطف النوم موعدا معكم ...
أرجو أن لا يتخلى الذهن عني وأستطيع استقبالكم كما يليق بمكانتكم في وجداني
محبة لا تنضب
من جمال هذا اللقاء..اشعر ان هناك
عفوية رائعة غير منظورة..ولكنها لها دلالتها ورمزيتها
حين جمعت طيبة بغداد والعشق المتجذر فيها للاقصى ولفلسطين
ممثلة بالاخ ابو صالح العزيز ..وبالوليد وهو معفّر بتراب ورائحة الاقصى ممثل لارض
الصمود وشعراء جذوة العرب في العصر الحديث
الحمد ُ لله وكفى ..والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى
أهلا وسهلا بكم جميعا في ليلة نبعية بامتياز
أهلا بمن حضر ..
وأهلا بمن حالت ظروفه عن الحضور ..
وأهلا بمن سيلحق بنا لاحقا ...
نبدأ هذه الليلة ...
نرحب بقامتنا التي بها نتيه ونفخر ...
نرحب برجل كان لي شرف اللقاء به في الأردن ...
نرحب بالأديب الإنسان ...الذي أحببته في الله ...
أرحب بشخص كان لي شرف أن أسمع صوته من المدينة المنورة على هامش رحلة الحج في 2011 ...
نرحب بعمدة النبع ....والذي كان لي شرف إطلاق هذا اللقب عليه ...