الفنان الراقي عمر مصلح \ الغالية على القلب سولاف هلال
لقد تم نقل نسخة من رد الغالية سولاف الباذخ ( كما اقترح الفنان عمر مصلح ) الى قسم النصوص المفتوحة حسب ما أعتقد أنه مناسب له .. إذا كان هنالك رأي آخر فأرجو إعلامي .. على الرابط التالي :
ما حيلتي والقلب في ينبوعكم
هو آمرٌ
والعقل مأمور بحبّ إلهي
في كنهه عُبِدَ به الرّحمن جلّ كماله
قال الإله على لسان عباده
بحديثه القدسيُّ
أنّي مسكني
لا غير قلبٍ مؤمنٍ قد ضمّني
وكذا السماء وأرضكم
لم تحوني
لكنني من روحكم
حبل الوريد أضاهي
وأنا أقولْ:
يامن وهبت لصخرةٍ صمّاءِ
كلأ الطعام لدودة عجماءِ
ربّاه أصلح ما رأت أنظارهم
وأحفظ لروحي من شرور بلائي
ذهب التعقّل في رجاء قلوبكم
وغدا الفؤاد بما يراه الناهي
كفّوا الملامة لو جنونيَ عشتُه
في حبّكم وغدوتُ كالمتباهي
يا عمدتي في شدتي
يازاد فقدي ولوعتي
يا عدّتي
وعتاد روحي بغربتي
إخلع عن العينين منظارا ترى
من ذا الكريم ْ
حال الفطيمْ
من ذا الأمير وكيف يغدو الرائي
كن مثل ما نظر الفؤاد لشخصكم
كن نخلةً دجليةُ الأفياءِ
يا شاكرٌ مع حفظ ألقاب العُلا لمقامكم
في الروح من ألفٍ وحتى الياءِ
هي سكرتي في حبكم كيف العمل !!
فلقد عن السكرات .. أنهى الناهي
لكنني علنا أبقتُ بحبكم
لو كان ذنبا إنه لرجائي
أيها العمدة الكبير
هذا المتصفح من أهم المتصفحات في عالم النت
وكم أتمنى أن يمر به الجميع ويقرأون بكل تأني كل حرف فيه
تحياتي لجميع من مر من هنا
وتقديري لسعة صدر أستاذنا الحبيب عمر لكثرة مداخلاتي هنا
والشكر الكبير للرائعة أبدا الصديقة الغالية سولاف
للجميع حبا كبيرا
الفنان الراقي عمر مصلح \ الغالية على القلب سولاف هلال
لقد تم نقل نسخة من رد الغالية سولاف الباذخ ( كما اقترح الفنان عمر مصلح ) الى قسم النصوص المفتوحة حسب ما أعتقد أنه مناسب له .. إذا كان هنالك رأي آخر فأرجو إعلامي .. على الرابط التالي :
يا عمدتي في شدتي
يازاد فقدي ولوعتي
يا عدّتي وعتاد روحي بغربتي
إخلع عن العينين منظارا ترى
من ذا الكريم ْ
حال الفطيمْ
من ذا الأمير وكيف يغدو الرائي
كن مثل ما نظر الفؤاد لشخصكم
كن نخلةً دجليةُ الأفياءِ
والله إنه كما أردته وكما وصفته
عدة وعتاد ونخلة دجلية الأفياء
كدت أحسد الأستاذ شاكر على هذا الحب لكنه يستحق وأكثر
صديقي الكريم أنت محلك في القلب أنت مفخرة وشراع نبحر به
لك قلبي أيها الكريم كريم
وسُلاف ينتشيَ الفؤاد لسحرها
من خمّرة الوجدان صاغت عطرها
عتّقتها بالروح أختزن الهوى
ناديتها بتخاطري
بالنور كان جوابها
من وجهها سال الصباحُ ضياؤه من رجعها
وبوصفها .. شعرا ملأتُ دفاتري
سرّا وجهرا في مواسم عشقها
نثرا على كبد الغرام رسمتها
فتهللت ..
من ثغرها
خجِل الهلال وراح يلثمُ كفّها
فدنوت من دنّي أفضُّ ختامه .. الحمراء قاصدُ ريحها
قالت: كريــــــــــــم إليك قلبي .. فأنحنتْ
قامات روحي في رهاب حضورها
وتلعثمتْ كل الحروف تعطشاً
وأناملي رقصت تبشّ مرورها
والياسمينة مايلت أغصانها
لترشّ زهرا في مواطئ دعسها
وينال عطر الياسمين مفاخرا
لمس البضاضة من رهافة سيرها
أسلافتي رفقا فأنت قرينةٌ
للروح هاجسها المقيم وحلمها
ومقامك بين الجوانح خفقةٌ
للباز في جنح السماء وصدرها
إن البزاة شموخها عشق النجومْ
وكذا إمتطاء عرينها فوق الغيومْ
لا شيء يدنو من شموخ جناحها
لكنّ لحظ العين أطلق رميةً
أردى الفؤاد بسهم قوس لحاظها
أستعطفُ الأنوار منها والدجى
فعساها تمزج خمرتي من ريقها
ثملٌ أنا ومناهلي
من خمرة الأرواح أرشف فيضها
نامت على حلم الرجاء وسائدي
تكتظُّ بالأضغاث خشية بعدها
ولقربها سكنت مطامح لهفتي
في قيظ حمّاتي تصبُّ لهيبها
وجبيني يطمحُ من شفاء بنانها
لمس البرودة وإنطفاء سعيرها
والخدّ ناشد راحتييّ كفوفها
أن كفكفي عني الدموع وسيلها
الغالية الأستاذة سلاف تقديري الكبير لروحك الطيبة ..
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
وأنا يا أمل لم أشهد من يسبر أغوار الحرف كما الأستاذ عمر
وطمعا في كرمه ونبله دعيني أستسلم لإصرار قلبي على الإعتراف لك
وربما ستجدين اعترافات أخرى فيما بعد
أحبك يا أمل
لا تسأليني لماذا أحبك فأنا أحبك والسلام
دمت لنا غاليتي
دمت بكل خير
وأنا ياحبيبتي ...كنتُ سأعترف لكِ بأنكِ المسبب الأكبر لهذا الصخب الذي أثار كل مكامن الرهبة فينا...
فـ لولا أناقة وجمال حرفكِ الخلّاب لما طاف أستاذنا العمر حولها حاملا معه أنفاسنا في الذهاب والإياب...
لكنني انتظرتكِ...لأهمس لكِ...كنتُ أحبكِ قبيل (قُبلتكِ الأولى على جبين روحي) بكثيييييييير
ومازلت....