في ...*/*/*/ ظلالِ الياسمين \*\*\*... من (*) بقايا...
لن يفهم الخطَّ المتاحَ هنا سواكَ ومن بإصرارٍ أتاكَ يعوذُ في أعماقهِ مما بإلحاحٍ عراكَ بهولهِ
أو من دُناكَ وعضِّها المُفني بسُمِّ الهمِّ يسري في دِماكَ
فما عليكَ من الورى؟! أو مَن تناولَ دون فهمٍ.. لاذَ بحراًَ، أرتوى؟!
هبني جراحكَ دثِّرِ الآلامَ روحي واستفض في عبرتي أوغل.. وهبتكَ دمعتي
وارحل إليَّ كومضِ نجمٍ كَلَّ في العلياءِ مصلوبَ التلألؤ فامتطى رسل الصباحِ مودِّعاً تيكَ السما
حراً أبياً كلما ضاقت عليهِ بوسعها
لترى دُجى ليلي فضاءاتٍ لديك..
رد: في ...*/*/*/ ظلالِ الياسمين \*\*\*... من (*) بقايا...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى آل حسين
لن يفهم الخطَّ المتاحَ هنا سواكَ ومن بإصرارٍ أتاكَ يعوذُ في أعماقهِ مما بإلحاحٍ عراكَ بهولهِ
أو من دُناكَ وعضِّها المُفني بسُمِّ الهمِّ يسري في دِماكَ
فما عليكَ من الورى؟! أو مَن تناولَ دون فهمٍ.. لاذَ بحراًَ، أرتوى؟!
هبني جراحكَ دثِّرِ الآلامَ روحي واستفض في عبرتي أوغل.. وهبتكَ دمعتي
وارحل إليَّ كومضِ نجمٍ كَلَّ في العلياءِ مصلوبَ التلألؤ فامتطى رسل الصباحِ مودِّعاً تيكَ السما
حراً أبياً كلما ضاقت عليهِ بوسعها
لترى دُجى ليلي فضاءاتٍ لديك..
للقدير الرائع ألبير
طبت والعذوبة
كل الود والتقدير
**************
**
*
شكرا كبيرة جميل قراءتكم وانتقائكم أختي القديرة ليلى
طيب الله قلبكم وصان ودكم
تقديري والاحترام
شاعرنا على التميمي ، المدن التي لم أرها قط ولكنها تعيش أبدا في خيالى بغداد والبصرة والكوفة . لأن جل ما قرأته من الأدب شعرا ونثرا وحكاياتٍ ونوادر كانت هذه المدن مسرحا له . وكانت عواصم للأدب واللغة والنحو في العصر العباسى الذى لن يتكرر مثله . كم أتمنى زيارتهن !
شاعرنا على التميمي ، المدن التي لم أرها قط ولكنها تعيش أبدا في خيالى بغداد والبصرة والكوفة . لأن جل ما قرأته من الأدب شعرا ونثرا وحكاياتٍ ونوادر كانت هذه المدن مسرحا له . وكانت عواصم للأدب واللغة والنحو في العصر العباسى الذى لن يتكرر مثله . كم أتمنى زيارتهن !
نعم يا صديقي هي كذلك
هي مدن عريقة اتمنى ان تزورها
هنا اتكلّم عن أحياء صغيرة جدا ولدت و ترعرعت بها
لذا تجد الكثير من الناس لا يعرفها
هي أحياء مجهرية ههههه تقع في قلب بغداد
لم تسمح لي الفرصة بزيارة البصرة قط
لكنني كثير التردد في الكوفة و لي اصدقاء كثيرون هناك
شكرا لأنك هنا تقرأني
محبتي لك
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي