ليتني ولدت قبل 100 عام ، لكنت لا اعرفكم ولا تعرفوني ، لا ازعجكم ولا تزعجوني ، اريحكم وتريحوني !!!!!
ولدت في عصركم ، لذا لا ينج احد منكم من ازعاجاتي.
دخلت حقلكم هنا صدفة ، فوجدتكم نجوما لالاءة ، وجدت فيكم الاصالة ، والوفاء.
وجدت فيكم الشهامة والنخوة ، واي نخوة !!!!!
ان ما تفضل به شاعرنا وليد ، وجدت كلماته دررا ، محلاة بالوفاء ، وسمو الاصالة.
معك انا يا وليدنا الكريم في كل حرف خطه قلمك.
كتبتم ما فيه الكفاية ، ولا تعجبوا من تاخري!! رب سلحفاة تغلب ارنبا في المسير.
اتيتكم كما بعد اذا ، ولكن عليكم ان تعرفوا أن هذه الاذا شيئا وليست من المجهول ههههه
الاخ وليد قال وكفى بحق امراة نحبها جميعا ، نعزها جميعا ، وهناك من يزعجها. هذا الازعاج هو الذي نقى سمعتها ورفعها للقمة. وجعل المزعج في الحضيض ، واقوالكم تثبت صحة قولي.
شكرا ياوليد الخير شكرا ، وشكرا لكل الاخيار والخيرات من المعلقين والمعلقات.
تحية لوليد المحبة ، تحية لكل معلق ومعلقة ، تحية لعواطنا العزيزة ، وتحية لك يا صلاح بسبب تواجدك السريع هنا ههههههههههه
اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
اولا أحب أن أشكر أخي الأستاذ الوليد دويكات
على هذه اللفته المهمة وهذا الوفاء
أما بالنسبة لأمي الغالية التي لم تلدني
إنما ولدت لأجدها
علماً يقتدى به قلباً يوزع الحب للعالم أجمع ولا ينضب
قلما حراً لا يشابهه قلم
انسانة بكل ما تحمله هذه الكلمة من الانسانية
صورتها لا تفارقني منذ ان التقيتها ووضعت بذرة حب في قلبي
ولا زالت هذه البذرة تنموا ويكبر حجم محبتها
الى أن تكتمل بكلي فأهديها قلبي
ابنك الذي يحبك جدا احمد ط