هدير بحره يعصف بسكوني ويجنّد داخلي آهات بإسمه
هدير البحر تعرفه شراعي=ورسمك قد تلون من يراعي فجاء الرسم آهاتٍ تغنّت=ببحر العشق تحضنه ذراعي //ارتجالي
يغمرني الحنين إليك فقد أضناني الزمن ولم يبـق سوى صـورة يتيمـة معلقة فوق جدار الذكريات ( ت )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
تبت..ولم يتب حرفي..شكوته من كثر نزفي ابى وتكابر وتجابر...والكثير اكل من جرفي ما استبقيت الا بقاياه وذاك من خرفي
يمزقني الجنون يصر على تعذيبي هل أرحل الى عمر مضى أم أقبـع بانتظار ذاك الحلم المستحيل ؟؟ ( ل )
لن تتوقف الشمس عن الشروق ولن نرى القمر إلا نوراً
أجادل الذين مضوا.... وصمتهم ممتدّ في القلب ينتحب... وبيني وبينهم جبال من الوحشة القاتلة
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
تحترق الاشواق في عيني فيضيع الوطن ( ن )
نوارس دجلة حطت على كتفي عائدة أنا على متن غيمة أحتضن طفولتي وعصا كلمات سحرية أخذتني في رحلة مع الخيال إلى ربوع الوطن شكرا لك ديزيريه محبتي نون
نسيت ضيائي على كتف الليل حاورت ظلي تهكم مني الزمان على فرط جهلي سأفتح نافذة البحر كي يستريح الحنين قليلا وأبعد سيفك وهو يحاول قتلي خرجت من الشعر كي أدخل النهر لا شعر بعدي وقبلي الياء