شاعرنا القدير الدكتور أسعد النجار
لا تعتذر عن التأخير فيكفينا فخرا أنك هنا
شكرا لهذه القراءة التي أضاءت جوانب أخرى من النص
وإني والله لأشهد معك إن هذا النص واقف على قدميه باقتدار وإنه يتحدث عن نفسه
تقديري لك وللأديب المبدع مشتاق عبد الهادي الذي أتحفنا بهذا النص البديع كل التقدير
تحياتي ومحبتي للجميع
كنت رائعة اختي الفاضلة سولاف وانت رائعة على الدوام
من يغضب منك أيها الرائع
نحن نعرف أن الظروف صعبة هذه الأيام في سوريا الحبيبة
قلوبنا معكم أيها الغالي
كل عام وأنت بخير
^^^^^^^^^^^^^^
الغالي كريم
كنت رائعا .. باهرا ونقيا كما أعرفك
ننتظر إطلالتك بشوق
تقديري الكبير ومحبتي
سيدة الرقة والوفاء الغالية سولاف .. أشعر بفقدان كبير لغيابي ودخولي المتقطع يزيد اشتياقي لأرواحكم الطيبة
فعلا كما ذكرتي الأوضاع محزنة ومؤذية .. والمزاج أبعد مايكون عن الكتابة والوقت مريع ,,أتمنى أن أكون مع نفسي لبعض وقت لأكون معكم ..
فهذه المساحة المدهشة جديرة بكل اهتمام وحفاوة .. وخاصة النص الرائع والمدهش الذي يملأ المكان ألقا للحبيب مشتاق فكلما اقتربت منه أكثر أشعر أنه أكبر وأجمل وأكثر ألقا
سأستجمع قواى وأحاول الاقتراب من هذا النص الرائع عساي أوفق بإضافة شيء عمّا ذكره أساتذتي الكرام رغم صعوبة ذلك وبالله المستعان
حبي وتقديري للجميع
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
سيدة الرقة والوفاء الغالية سولاف .. أشعر بفقدان كبير لغيابي ودخولي المتقطع يزيد اشتياقي لأرواحكم الطيبة
فعلا كما ذكرتي الأوضاع محزنة ومؤذية .. والمزاج أبعد مايكون عن الكتابة والوقت مريع ,,أتمنى أن أكون مع نفسي لبعض وقت لأكون معكم ..
فهذه المساحة المدهشة جديرة بكل اهتمام وحفاوة .. وخاصة النص الرائع والمدهش الذي يملأ المكان ألقا للحبيب مشتاق فكلما اقتربت منه أكثر أشعر أنه أكبر وأجمل وأكثر ألقا
سأستجمع قواى وأحاول الاقتراب من هذا النص الرائع عساي أوفق بإضافة شيء عمّا ذكره أساتذتي الكرام رغم صعوبة ذلك وبالله المستعان
حبي وتقديري للجميع
صديقنا الغالي كريم
يا سيد النقاء ورمز السعادة التي تطل علينا ما إن تطل
صدقني كريم أن قلوبنا معكم نحن نرى ونسمع ونتكلم ونتألم ولكن ..ليس في اليد حيلة
و ما زلنا في انتظارك وكلنا شوق لشهادتك على هذا النص الرائع
كن بخير صديقي العزيز لنكون بخير
تحياتي ومودتي
(هذيانك المكتوم بالصرخات المجلجلة في صيوان عشقك اللامعقول أجنحة ترفــــــــــرف كصفعات ريح تطل من أعالي قلاع الهلوسات،وأنت لا تكف عن فض بكارات عينيك بنور دنسته البروق في سماء ما عادت تطيق أحلام الشعراء والعصافير،هل للخيبة حلم يتعــــدى النوم على أرصفة طرق أعياها هشيم قناني الخمر وقيء الشاربين؟حبكة مؤامرة أنت عدت لنا سلفا،أنت للشعراء قيد جديد،أنت عدو لنا ومأوى،آه يا مأواي البغيض،أي حق أبــــــــاح وجودك؟كن حنونا وانتحر،اقذف يا رفيقي دكاتك بعيدا عن أحلامنا،ارحل عن آفاق قــــــوم أدمنوك،لملم في حقائبك الواسعة برودتك ودفيء أجسامنا وأحذية الداعرات وقلق الانتظـــار وموعد تشييد المجازر،دع لنا الإسفلت مأوى،دع العجلات تغازل هذه الأجسام المسكونــــــة بالرعب والإدمان،دع لنا الشارع الجبار مأوى كي نموت بسلام وأمان...)
كاد أن ينام الليل بعد أن افترش قمم المباني وأسبل عينيه بهدوء،وفي لحظة ارتعاش كابوسية سلبت هجيعه صرخات الصحو،حدق باتجاه الرصيف الممتد في عمق العتمة الأم وهــــي تحتضن بحنان أجساد المشردين،ظن انه حلما،لكن أنين الرصيف سرق النوم منه بعــــد أن تناهت لمسمعيه ترانيم شاعر سكران يركل الدكات دون رحمة وينشد بأناشيد لطقــــــــوس انتقامية أرغمت ملك العتمات على الإصغاء فأصغى،وبعد أن فهم مسببات هذا الفصــــــــل الشتائمي أشار لجنده فاصطفت النجوم والكواكب لتكون وحدة لأذرعه السابحة في الفضاء، فامتدت كعقد لؤلؤي لتسحب الرصيف من تحت أجساد النائمين،وعندما صحوا على مدينــة هجرتها الأرصفة تملكتهم هستريا فقد الأمان،اخذوا بالزحف على غير هدى حتى استقــروا فوق الخطوط البيض فتعالت زغاريد الكوابح لتعلن عن ليلة عرس مأتميه انبلج الفجر منهـا ليكشف عن ذهول الشمس والناس المتثائبين لمرأى عشرات الأجساد الممزقة التي يشابــــه خلوها من الروح...خلو المدينة من المشردين.
***
مشردون \\\ للمبدع مشتاق عبد الهادي .. بجدارة نص مميز ومتميز فهو بداية كان مهبط تحليق أنظار القديرة سولاف هلال والمتمكن من قواه الذاتية ومقدراتها وموضواعتها عمر مصلح .. وندخل إلى النص فنجده أكثر من رائع وأول ما يتوجب علينا أن نتقدم بالشكر لهذا المبدع الذي لا يشبه إلا ذاته القدير النقي مشتاق عبد الهادي والقديرين صاحبي اللفتة الكريمة التي منحت ذائقتنا متعة ونشوة بحسن الاختيار
سيدي المصلح وسيدتي سولاف .. والشكر الكبير لسيدة المكان والتي لولاها ما أتيح لنا ممارسة هذا العمل الراقي سيدتي الحبيبة ماما عواطف وجميع الأخوات الكريمات والأخوة الذين أحيوا بأحرفهم الراقية هذا الحوار العذب من أعضاء اللجنة الكرام والمداخلين والقراء . وجميع من مرّ من هنا جزيل امتناني وشكري ..
سيداتي وسادتي :
حين يكون الرهان الأبرز للغة في أي نص فإننا نلحظ تهميش المحتوى لحساب اللغة ..وحين نكون أمام رواية فإننا ننسى الحدث أمام جمالية اللغة ونسرح هنا وهناك بخيالات شتى .. وحقيقة هذا يضعف العمل الروائي ..
ويُتهم بعض الروائيين بالاستعراض اللغوي .. على حساب المحتوى
أما الحال في "مشردون " فهو مختلف كليا ..
"مشردون" قصيدة .. لوحة .. قصة .. حالة إنسانية .. مشهد ..
"مشردون" هو النص الذي كسر القالب ..
والذي نابت جماليته عن تجنيسه ومحتواه عن تصنيفه
"مشردون " ربما وأقول ربما ليس لعدم مقدرة على التحديد ولكن لعدم ظلم النص برأي متطرف
ربما هو النص المفتوح .. hypertext ( النص الفائق النص المتشعب الهايبر تكست ) والذي بدأ منذ بداية تسعينيات القرن العشرين ومازال يُكتب بواسطة مجموعة من الشعراء أو النقاد والعلماء هو مايسمى بالنص الحاسوبي ( الكومبيوتري ) وهو يعني التغلب على أو كسر القيود الخطية ( السطرية ) القديمة ..وهو قائم على( dynamic systems) أي نص ديناميكي يتغير استجابة للمستخدم .وتبعا لحالته النفسية الآنية ..
ولكن مايميز مشردون أنه نص ذو قوام مترابط ومتماسك ومنسجم ويغلب على موضوعاته موضوع واحد أي يمتلك سمة وحدة الموضوع .. أو الموضوعين أو الثلاثة ..
في النص بدأ اللاعب الأبيض وليس ثمة لاعب أسود فهو لاعب أوحد يدير الرقعة والبيادق وووو كما يريد لها هو وتبعا لحالته هو ويسوق بنا كقراء حيثما شاء لنا .. أن نكون
يلعب الكاتب باشتغال أنيق ودقيق وراقي على مخيلتنا ببراعة
فنجد أن النص مقسوم لنصفين النصف الأول ..مخاض ولادة .. وبيئة مواتية وهو مقسوم ومعزول عن القصة لو جنسنا النص كقصة .. ويقص لنا قصته في النصف الثاني ..
وأعتقد أن الكاتب بدأ بلعبته الذهنية من العنوان .. ليضعنا بالمكان الذي أراد ..
ومن ثم يدور بنا دورته ليعيدنا حيث أراد .. ويعود ليقول بسهولة ما يريد قوله لنا أو ان يخبرنا به في آخر النص ..
حيث بدأ بهذيان تشاركي بصوت عالٍ ليقص لنا ألف قصة بلغة ذهنية عالية التقانة ..
ويفتح لنا العديد من الأبواب ويسهل لنا الكثير من الطرق لنعود بعد مدة لطرق واحد بعد أن تتلاقى هذه الطرق جميعها في نقطة واحدة أرادها لنا المبدع القدير مشتاق عبد الهادي
سبق لي بمداخلتي السابقة أن جمعت فقرات من الآراء التي أعجبتني وهي إختزال لمداخلتي هذه فجميع تلك الآراء أنا معها بنسبة كبيرة .. وهذا ما يجعلني أكتفي بهذا القدر من الكلام الآن ..
ولكن مالا استطيع الاكتفاء منه هو شكركم سيداتي وسادتي ..
والثناء والشكر والتقدير لمبدع كبير وأديب مبهر ورائع اسمه مشتاق عبد الهادي
لكم حبي
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
حين أقرأ ...أكون مع نفسي في معركة تحدي للفهم والاستيعاب ...أعيد النصوص مرات ...أقرأها بكل الإحتمالات الممكنة للمعنى والتركيب
وهذا النص ...أعدته مرات ...كان المعنى يلبس كل كلمة فيه ...وكان التركيب أشبه بسلسلة تتلاحق حلقاتها ...تكمل بعضها البعض في انسيابية سلسة
لو تجاوزنا إحداها بالمعنى رغم ارتباطها بالتركيب ...فاتنا الكثير من الجمال
حتى الأرصفة استُكْثِرَتْ عليهم ...وكان هناك من يريد سحبها من تحت أجسادهم ....إلى أن سُحِبَتْ أرواحهم ...دون أن يشعر بهم المتثائبين في فرش دافئة
حينها فقط ...خلت منهم الأرصفة
مشتاق عبد الهادي
بل جميل الروح مشتاق عبد الهادي
سطرت وجعا لاينتهي ...وألما سيبقى يغرز في الخاصرة ...إلى أن تفرغ الأرصفة منهم ...دون أن تفرغ أجسادهم من الأرواح ...
دمت مبدعا
التوقيع
سوف أُلْبِسُ الحزن ثوب العيد
سقط الفرح من شجر الأحلام
قضى في الظل
أضحى أبعد من الخيال
سيدي الرائع والمبدع الكبير
عبد الكريم سمعون
سقطت من عيني وانا اتصفح مداخلتك المذهلة لؤلؤة هي دمعة على ما اعتقد
لذلك اقول لك انا بكل تواضع انحني لنص فاز بجدارة بلقب (نص النص) ودفع لؤلؤة عيني ان تغادر عالمها المغلق
لك سيدي كل الاعجاب والحب
مشردون \\\ للمبدع مشتاق عبد الهادي .. بجدارة نص مميز ومتميز فهو بداية كان مهبط تحليق أنظار القديرة سولاف هلال والمتمكن من قواه الذاتية ومقدراتها وموضواعتها عمر مصلح .. وندخل إلى النص فنجده أكثر من رائع وأول ما يتوجب علينا أن نتقدم بالشكر لهذا المبدع الذي لا يشبه إلا ذاته القدير النقي مشتاق عبد الهادي والقديرين صاحبي اللفتة الكريمة التي منحت ذائقتنا متعة ونشوة بحسن الاختيار
سيدي المصلح وسيدتي سولاف .. والشكر الكبير لسيدة المكان والتي لولاها ما أتيح لنا ممارسة هذا العمل الراقي سيدتي الحبيبة ماما عواطف وجميع الأخوات الكريمات والأخوة الذين أحيوا بأحرفهم الراقية هذا الحوار العذب من أعضاء اللجنة الكرام والمداخلين والقراء . وجميع من مرّ من هنا جزيل امتناني وشكري ..
سيداتي وسادتي :
حين يكون الرهان الأبرز للغة في أي نص فإننا نلحظ تهميش المحتوى لحساب اللغة ..وحين نكون أمام رواية فإننا ننسى الحدث أمام جمالية اللغة ونسرح هنا وهناك بخيالات شتى .. وحقيقة هذا يضعف العمل الروائي ..
ويُتهم بعض الروائيين بالاستعراض اللغوي .. على حساب المحتوى
أما الحال في "مشردون " فهو مختلف كليا ..
"مشردون" قصيدة .. لوحة .. قصة .. حالة إنسانية .. مشهد ..
"مشردون" هو النص الذي كسر القالب ..
والذي نابت جماليته عن تجنيسه ومحتواه عن تصنيفه
"مشردون " ربما وأقول ربما ليس لعدم مقدرة على التحديد ولكن لعدم ظلم النص برأي متطرف
ربما هو النص المفتوح .. hypertext ( النص الفائق النص المتشعب الهايبر تكست ) والذي بدأ منذ بداية تسعينيات القرن العشرين ومازال يُكتب بواسطة مجموعة من الشعراء أو النقاد والعلماء هو مايسمى بالنص الحاسوبي ( الكومبيوتري ) وهو يعني التغلب على أو كسر القيود الخطية ( السطرية ) القديمة ..وهو قائم على( dynamic systems) أي نص ديناميكي يتغير استجابة للمستخدم .وتبعا لحالته النفسية الآنية ..
ولكن مايميز مشردون أنه نص ذو قوام مترابط ومتماسك ومنسجم ويغلب على موضوعاته موضوع واحد أي يمتلك سمة وحدة الموضوع .. أو الموضوعين أو الثلاثة ..
في النص بدأ اللاعب الأبيض وليس ثمة لاعب أسود فهو لاعب أوحد يدير الرقعة والبيادق وووو كما يريد لها هو وتبعا لحالته هو ويسوق بنا كقراء حيثما شاء لنا .. أن نكون
يلعب الكاتب باشتغال أنيق ودقيق وراقي على مخيلتنا ببراعة
فنجد أن النص مقسوم لنصفين النصف الأول ..مخاض ولادة .. وبيئة مواتية وهو مقسوم ومعزول عن القصة لو جنسنا النص كقصة .. ويقص لنا قصته في النصف الثاني ..
وأعتقد أن الكاتب بدأ بلعبته الذهنية من العنوان .. ليضعنا بالمكان الذي أراد ..
ومن ثم يدور بنا دورته ليعيدنا حيث أراد .. ويعود ليقول بسهولة ما يريد قوله لنا أو ان يخبرنا به في آخر النص ..
حيث بدأ بهذيان تشاركي بصوت عالٍ ليقص لنا ألف قصة بلغة ذهنية عالية التقانة ..
ويفتح لنا العديد من الأبواب ويسهل لنا الكثير من الطرق لنعود بعد مدة لطرق واحد بعد أن تتلاقى هذه الطرق جميعها في نقطة واحدة أرادها لنا المبدع القدير مشتاق عبد الهادي
سبق لي بمداخلتي السابقة أن جمعت فقرات من الآراء التي أعجبتني وهي إختزال لمداخلتي هذه فجميع تلك الآراء أنا معها بنسبة كبيرة .. وهذا ما يجعلني أكتفي بهذا القدر من الكلام الآن ..
ولكن مالا استطيع الاكتفاء منه هو شكركم سيداتي وسادتي ..
والثناء والشكر والتقدير لمبدع كبير وأديب مبهر ورائع اسمه مشتاق عبد الهادي
لكم حبي
السيد رئيس اللجنة الموقرالأستاذ كريم سمعون
بارك الله فيك أيها الرائع
بهرتني هذه القراءة الرائعة
والله أني كنت في غاية السعادة وأنا أقرأ مداخلتك التي تنم عن صدق وإخلاص ووعي قرائي يفوق الحد
نشكرك جزيل الشكر ونبادلك المحبة بمحبة أعظم
حفظك الله ورعاك أيها النبيل
تحياتي وتقديري ومحبتي
حين أقرأ ...أكون مع نفسي في معركة تحدي للفهم والاستيعاب ...أعيد النصوص مرات ...أقرأها بكل الإحتمالات الممكنة للمعنى والتركيب
وهذا النص ...أعدته مرات ...كان المعنى يلبس كل كلمة فيه ...وكان التركيب أشبه بسلسلة تتلاحق حلقاتها ...تكمل بعضها البعض في انسيابية سلسة
لو تجاوزنا إحداها بالمعنى رغم ارتباطها بالتركيب ...فاتنا الكثير من الجمال
حتى الأرصفة استُكْثِرَتْ عليهم ...وكان هناك من يريد سحبها من تحت أجسادهم ....إلى أن سُحِبَتْ أرواحهم ...دون أن يشعر بهم المتثائبين في فرش دافئة
حينها فقط ...خلت منهم الأرصفة
مشتاق عبد الهادي
بل جميل الروح مشتاق عبد الهادي
سطرت وجعا لاينتهي ...وألما سيبقى يغرز في الخاصرة ...إلى أن تفرغ الأرصفة منهم ...دون أن تفرغ أجسادهم من الأرواح ...
دمت مبدعا
الأستاذة سوسن أحمد
أهلا ومرحبا بك في هذه الزاوية التي تشرفت بحضورك
كانت مداخلتك تنم عن قراءة جادة ووعي كبير
فأرجو أن لا تبتعدي عنا وتكوني دائما بالقرب
تحياتي وتقديري