أظنّ.... يليق بقلبي ... ثوبه الأبيض وأشهدُ أن لا إله إلا الله ،،
أمـــــــــــــــــــي هناك الكثير الكثير من الوقت للزحف صوب الشفاء من هذه الحياة .
أستعينُ بعينيكِ لأبكي فأراني أبحث عن منديل أبي ...............
لو خيّروني الآن بين جلوسي أبدا على كرسي الإعاقة ولحظة فيها أشمّ عطر أمــي لأخترتُ إبتسامتك ....
مايربكني ، يحزنني ، يثير جدل موتي ، قلبي الذي فيه متسع للأمــل ،،
إلى أمــــي بعد التحيّة قال الطبيب: عليكِ بالمشي قليلا ... على عجلٍ رسمتُ في دفتري رجلا كهلا سمّيته أبي ... مسك بيدي وعبر بي حدود الطفولة دون أدنى شعور بالتعب !
لماذا كلّما انطفأت الشموع....راودتني فكرة الحنين إليكِ ؟ أقتليها... فالنور في غيابكِ يشوّه نظر قلبي !!
ما معنى أن أكون حزينة وأنتِ بعيدة ؟ ما معنى أن أدّعي بأنني جدا سعيدة ، في الوقت الذي فيه أتناول كل ما هو مهديء للألم وأتعلّم كالأطفال كيف أمشي نحو الأمام دون أن أتعثر ! إن لم يكن حبا فماذا يكون ؟ تبا للعصيان !
وكأنّنا عندما كنّا في ضيافة الأسلاك الشائكة صلّينا للعودة ونسينا الدعاء للحب ،،
ربّما تنطق الأمنيات يومـا ما ،،