ترف صوتها الطازج أربك الوحدة من جميع أركانها وطرح الوحشة أرضا
ضاع حلم .. وضاع آخر .... وولد حلم أكبر ... على الأغلب سيموت .
تقاسيم حضورك على أديم ذاكرتي مثل خارطة العراق خضرا إلا من سمطين أزرقين وثمان عشرة وردة
تبا لكل وغد لئيم يسعى لنشر الدمار في وطني
نظرة منك أرجوها إلى عين المساء حيث يستوطنني الشجن ( ن )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولاف هلال ترف صوتها الطازج أربك الوحدة من جميع أركانها وطرح الوحشة أرضا ضاع رنين نبراتها بين الأضلع يقتفي أثركآبة فيمسح أسولاف كم أطفأ نببيذ صوتك كلّ كآباتي وكم أفرح هل كان شتاتي ماطرا لئلّا أغفل عن إسم لك لايمّحي لسلاف على إثر مكالمة هاتفيّة بيننا
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
نشيج القفار من يضيئه الغيوم الثقال أم المروج الحرير
ربما ذبلت سنواتي وارتحل الشباب لكني أنتشل الآن طفلة من داخلي وأوليها اهتمامي كي لا تشيخ
خيبت آمالي تلك الأقوال الزائفة التي أصبحت كالسراب
بحر من الأشواق ممتد بيني وبينه لا ترصده العيون