اشترى طبلة وعبيدا وإماء ....... وبوقا واشترى انفا طويلة معقوفة للأعلى ونظارة لكن نسي ان يلبسها لم يشتر مدية لأنه يحب صنعها بنفسه على الشاطئ الاخر أخوه كان يراقب شقائق النعمان وهي تتفتح فجأة ظهر الغراب .....
رب إني لما انزلت إلي من خير فقير
الأديب طارق يوسف المحيميد تحية وتقدير أحيانا تكون نشوة القارئ لنص ما أعظم من نشوة الكاتب وهذا النص جعلني أكثر سعادة منك بوركت ( يثبت )
شكرا لك أستاذة سولاف انا حزين لأن هذه القصة واقعية وليست خيالا والمشكلة ان الغراب لا زال يعطينا دروسا في القرن الثاني والعشرين اخشى ان تكثر الغربان وتكثر الدروس دون أن نتخرج من الجامعة..... البائسة اعرف ان دورنا اكثر من كتابة ق ق ولكن لا بد من تلاوة قصة ابني ادم دام سرورك وعطاؤك
الاستاذ طارق يوسف المحيميد محبتي نص عذب ورائع مستخلص قرآني جميل ليواري سوءة أخيه ..انه تجسيد لواقع حي أحييك
شكرا لمرورك استاذ سعدون , لم يعد من الممكن مواراة السوءات لكثرتها
نظرت إلى الضفتين وسجلت ما رأته العين فاحتل قلبك الألم من واقع مرير يتناسل كالأسماك رائعة وإن كانت حروفها قليلة ولكن تأثيرها كبير
وهل سيبقي الغراب شقائق النعمان تتفتح أشك في ذلك !!! ومخالبه ممدودة صورت الوجع بكلمات قليلة دمت بخير تحياتي