وبدأنا من جديد ننبش تحت عباءة الجرائم ولا نكلّ ملاماتٍ لا تعد ولا تحصى...
صرخ في وجهي: من هو الحاضر الغائب... من؟؟
ــ تمتمتُ : يا إلهي ...هو مازال يجهل أن الـ......!
* صرخ : لم أفهمكِ
ــ تمتمتُ : كعادتك
* صرخَ ....وتمتمتُ،،،
* صرخ ...فصمتُّ..
ثم عاودنا السير في الـ (سوبر ماركت)
هو يبحث عن سجائر تشفي غليل حلقهِ
وأنا عن حلوتي المفضلة...!
،
،
أمــل الحداد