أخي الغالي الأستاذ يوسف أحمد لقلبك الفرح والسرور .. وأهلا ومرحبا بك في دارك نبع العواطف ..
أيها الراقي .. ما أردت أن تقوله هنا رائع وجميل .. وقيّم
ولكنني أهيب بك أن تهتمّ باللغة يا سيدي .. اللغة من حيث النحو والإملاء .. من جهة ومن جهة أخرى .. من حيث الدلالة ( الدال والمدلول ) ..
وبهذا سيدي الكريم يصبح النص أجمل وأقرب إلى النفس .. والخاطر ..
ولا مشكلة في إستشارة اي صديق أو أحد دارسي اللغة .. ولو أحببت هنا في المنتدى .. أرسل النص لأي أستاذ من الأخوة هنا .. يقول لك الملاحظات الهامة ..
أعذرني سيدي على كلماتي ولكنها تنبع من المحبة لشخصك الكريم وحرفك الجميل الذي يحتوي مضمون رائع ..
لك المحبة وأهلا بقامتك أيها الصديق ..
مودتي وعبق الخزامى .
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
صدقا كلمات معبرة تلامس الوجدان..
أهلا ومرحبا بك معنا على ضفاف نبع الخير والعلم والمحبة
مع تمنياتي لك بأطيب الأوقات ورحابة صدرك لملاحظات أستاذنا عبد الكريم
سعيدة لأنك هنا...
،
،
أمـــل
أخي يوسف
تحيتي لك ومرحبا بك في نبعنا الذي نرتشف منه جمال حرفك
وعذرا منك يا أخي لا تجعل سيبويه يغضب علينا فغضبه صعب
أرجو الانتباه إلى همزة القطع والكلمات الملونة
رمزت
فيبقى السؤال يجيب نفسه
وتتوارى عنه الازمان
سافرت الى الازمان متسألا متسائلا
هل نحن شعب عابرا او ميت او رماد دخان عابرٌ
ام اننا شعب
دارت عليه الشعوب والاقوام
قاتلت الازمان جميعها
وجمعت شتات الوقت بالاكفان
لتعلوا راية الحب لتعلو
في زمن يستبيح القتل باالايام بالأيام
فنحنن في مدينة لا يعرف اهلها
الهدوء والسكون والانام
فنحنن من جنة
واخطائنا اننا عشاق الارجوان واخطاؤنا
يا زمن بلغ رسائلنا
واكتبها على ورق الاقحوان
فكل روح في المدينة عاشقا او كارها او فرحا او حزينا عاشقة ٌ......
فايا زمان اختر لنا شىء سراء كان ام ضراء شيئا
مالك يازمان تخلق لكل شىء عذره
الا مدينة كثرت بها عشق الانسان للانسان..................
الراقي يوسف الأحمد صباحك محمل بعبير الأمل ومواسم السعادة
أهلا وسهلا بك في نبع العواطف هذا الصرح الثقافي المميز
أتمنى لك طيب الإقامة والفائدة والتفاعل مع الأعضاء
وجدت هنا كلمات نابعة من المشاعر الصادقة تنسكب على قارعة
هذا الزمن رافضة ثائرة .. طرحت أفكارك بعمق والالفاظ جاءت تضيف للمعنى
لك مني كل التقدير والإحترام