تقديري لهذه القدرة الإبداعية في تصوير الفرح في أبهى صورة (الشطر الأول)
ثم تصوير الحزن والأسى في أسوء حالة (الشطر الثاني ) ، هذه القدرة
من خلال اللغة الأنيقة العذبة الفرحة الحزينة ،منحت النص جمالية
خاصة ، جعلته يظهر وكأنه مشهد سينمائي .
إعجابي وتقديري أستاذة دعد كامل
[QUOTE=مصطفى الطاهري;234635]تقديري لهذه القدرة الإبداعية في تصوير الفرح في أبهى صورة (الشطر الأول)
ثم تصوير الحزن والأسى في أسوء حالة (الشطر الثاني ) ، هذه القدرة
من خلال اللغة الأنيقة العذبة الفرحة الحزينة ،منحت النص جمالية
خاصة ، جعلته يظهر وكأنه مشهد سينمائي .
إعجابي وتقديري أستاذة دعد كامل[/QUOTE
أسعدني جدّا مرورك الجميل الذي شطر القصّة الى نصفين :
نصف به توق للفرح...
وآخر به قضاء الله في الفرح....
وقد أحلتني يا أخي على التّسليم بنصيبنا من الحياة :
مزيج من الفرح والحزن ودوام الحال من المحال ....
شكرا كبيرة يا أخي مصطفى فقد راقني تحليلك
للحناء طقوس قي تاريخنا العربي لها من صور الفرح الشيء الكثير
وقد تتحول هذه الصورة الى ذكرى تؤرخ الحزن المديد وتبقى كوشم الحناء حين ترافقها مأساة أو ذكرى غياب طويل
فيتحول جمال اللون على الكف الأسمر خطوط ألم .
حدت يؤرخ حالة حزن كبير ،، تقديري لحرفك الجميل في رسم الصورة بلون الحناء / سلمت ايتها القديرة
الوقار الحبيبة
للحنّاء طقوسها ...
ما أروع ما قلت ...
فمن طقوسها التي أذكر هذه الطقطوقة الشّعبيّة التي تغنّى في الأعراس
الحنّة الحنينة
جابوها التّجار
فيدك يا بنيّة
تخضار وتحمار
شكرا الوقار فقد حوّلت الحزن طقطوقة وفرحا ...
محبتي يا بياض