غرفة صغيرة وهما إثنان فقط , أحدهما قلبه سليم والمودة ورثها إيمانا , حبا وإطاعة والآخر لم يولد من جيوب طاهرات بيده آلة للذبح ورثها من أسلافه , ماهي إلا لحظات حتى حزَّت يداه رأس الضحية وكلاهما نطق الشهادتين .
غرفة صغيرة وهما إثنان فقط , أحدهما قلبه سليم والمودة ورثها إيمانا , حبا وإطاعة والآخر لم يولد من جيوب طاهرات بيده آلة للذبح ورثها من أسلافه , ماهي إلا لحظات حتى حزَّت يداه رأس الضحية وكلاهما نطق الشهادتين .
جميل هذا النص
ورائعة تلك النهاية
الصادمة
هذه هي ال ق ق ج
أو الومضة القصصية
أخي حسن أشكرك
بحرارة على هذا الألق
مودتي وتقديري الكبيرين