هو الشعور بالرغبة أن أعود لقصائدي التي كتبتها لك
حتى ألمح مجددا خُطاك ، حين أشاهدك وأنتِ تتجولين
بين حروفي ، فالقصيدة هي أنتِ ..وفيها تتجدد ذاكرتي الأولى ..
ربما كنتُ أرصدُ تغيركِ المفاجيء ...وأرسمه حروفا في القصيدة ..
وكنتُ ألمحُ أنثى أخرى داخلك ..وأرى مزيجا مذهلا بين براءة
طفلة تسكنك ، وواقعية امرأة تتعايش مع مجريات حياتها ...
وبين الطفلة والأنثى كنتِ أنت ..لهذا لم أستطع أن أحبّك بأسلوب واحد.
ربما جمعتِ كلَّ ملامح النساء ، ووجدتني محاطا بأكثر من أنثى ...
تلاحقني كل واحدة في حضورك الذي كنتُ أنتظره بشغف العاشق ...
وفي غيابك الذي كان يُحدثُ داخلي ثورة من الغضب ...
هل تعودتُ عليك!! هل أصبحت هواء أتنفسه !!
لم تكوني مجرد أنثى ...كنت حياة متجددة ..أرى فيها مجموعة من النساء
يختلفن في طريقة الضحك والبكاء ، في شكل المكياج وطبيعة الملابس ..
في الخجل والجرأة ...في الحديث والصمت ...
كنتِ أنت جميع النساء ...
وكنتُ ألوذُ بك بيني وبيني ...أتاملُ تفاصيلك الدقيقة ...أرصد أشياءك ..
أحاول كلَّ مرة أن أبوح لك ...أجدني تعلقتُ بك جدا ...
نعم ...ذاكرتي مكتظةٌ بك ...والأحلامُ تتزاحمُ في مخيلتي ...وتفاصيل اللقاء
المشتهى ، تسيطرُ على كل تفكيري ...
ألم أقل لكِ ...أنك أكثر من أنثى ..وأنك جميع النساء ..وأنك الحياة بكل تناقضاتها ..
بتضاريسها ، وسهولها وجبالها وينابيعها ...
هو الشعور بالرغبة للكتابة لك مرةً أخرى ...
ربما ما كتبته لك ، لم يرسم الحكاية كلها ...
وشكرا لك لأنك أتحفتنا منذ الصّباح الباكر بهذه العذوبة من الكلمات
وهذه البراءة في السّطور
وليت الكثير من الشّعراء يؤطرون أحاسيسهم ويترجمونها بهذه الألفاظ الأكثر من رقيقة والتي تصل لكل القرّاء بيسر وبلا تكلفة
تحية لك
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
وشكرا لك لأنك أتحفتنا منذ الصّباح الباكر بهذه العذوبة من الكلمات
وهذه البراءة في السّطور
وليت الكثير من الشّعراء يؤطرون أحاسيسهم ويترجمونها بهذه الألفاظ الأكثر من رقيقة والتي تصل لكل القرّاء بيسر وبلا تكلفة
تحية لك
المكرمة / كوكب النبع الأستاذ كوكب
تزهو سفر السفرجل برأيك ، وتتأهب المحطة التالية للخروج للنور
انتظارا لإهتمام منك يعطي الحرف تاجا جديدا ...
لم اكن أعرف أن زهرة السفرجل بهذا النقاء
وأنا من يعتز بنفسه كوني ابنة القرية !!
الشاعر الوليد
جعلتني في هذه المحطة أقارن
بين براءة
طفلة تسكنك ، وواقعية امرأة تتعايش مع مجريات حياتها ...
ففتشت عن الزهرة .. زهرة السفرجل لأجد بداخلها الطفلة التي تبعث الحياة بروح بطلة محطتك ..
تطوف بين أحرفك لتنثر عطرها .. وتزيد القارئ بهجة ومتعة للتنقل بسلاسة بين أسطر خاطرتك..
تركتها هنا لتشاكس نصك الجديد .. ومحطتك التالية
لتركض بين روح كلماتك .. ومفردات اخترتها وكتبتها بلون أزرقك كالبحر.
نعم .. هي المرأة بكل تناقضتها اجتمعت بواحدة..
لتجعل من قلمك ينبوعا من المشاعر والأحاسيس
ونحن نركض وراء طفلتك
ما بين السطور!
تحية لكَ شاعرنا
وتحيتي لها
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
لم اكن أعرف أن زهرة السفرجل بهذا النقاء
وأنا من يعتز بنفسه كوني ابنة القرية !!
الشاعر الوليد
جعلتني في هذه المحطة أقارن
بين براءة
طفلة تسكنك ، وواقعية امرأة تتعايش مع مجريات حياتها ...
ففتشت عن الزهرة .. زهرة السفرجل لأجد بداخلها الطفلة التي تبعث الحياة بروح بطلة محطتك ..
تطوف بين أحرفك لتنثر عطرها .. وتزيد القارئ بهجة ومتعة للتنقل بسلاسة بين أسطر خاطرتك..
تركتها هنا لتشاكس نصك الجديد .. ومحطتك التالية
لتركض بين روح كلماتك .. ومفردات اخترتها وكتبتها بلون أزرقك كالبحر.
نعم .. هي المرأة بكل تناقضتها اجتمعت بواحدة..
لتجعل من قلمك ينبوعا من المشاعر والأحاسيس
ونحن نركض وراء طفلتك
ما بين السطور!
تحية لكَ شاعرنا
وتحيتي لها
هيام
الأديبة الرائعة / هيام
هنا في المحطة 29 أيقظت بحضورك الحروف
وألبست الكلمات تاجا ، جميل أن يقرأ النص
قاريء فطن ، فكيف إن كان بحجم حضورك
تقديري لك
وتحية لك
لم تكوني مجرد أنثى ...كنت حياة متجددة ..أرى فيها مجموعة من النساء
يختلفن في طريقة الضحك والبكاء ، في شكل المكياج وطبيعة الملابس ..
في الخجل والجرأة ...في الحديث والصمت ...
كنتِ أنت جميع النساء ...
جميل أن ينثر الاديب مشاعره لتتشكل منها جمل بديعة بمعناها
صور تتقن ايصالها لشرفات القلوب التي تستقبلها بكل انسياب
وتنهال بعدها صوت تصفيق حار من حجراته .. منذ الجزء الأول ونحن معك
نتابع هذا السفر .. و بين جزء وآخر كنت تردد هذه الجملة ولكن في اطار مختلف
تحتار له الالوان والخلفية والإضاء .. وفتكون في كل مرة اثبات لخط سير
الرحلة التي تابعناها بكل سعادة أن بطلت الرحلة تختزل النساء جميعا ..
ويبقى اسلوب الشاعر له دور كبير في ترك هذا الانطباع لدى المتلقي .. بصدق
بوحه وانسياب افكاره ..في عدم احاطت المعاني بغيوم كثيفة ترهق احيانا
القارئ في الركض خلف المعنى .. وسيبقى الكلام كثير وما ننثر
هو قيل امام اعجابنا الكبير بها .. وبهذا القلم الرشيق الذي يستحق منا كل
التقدير ولسيده كل الاحترام
لم تكوني مجرد أنثى ...كنت حياة متجددة ..أرى فيها مجموعة من النساء
يختلفن في طريقة الضحك والبكاء ، في شكل المكياج وطبيعة الملابس ..
في الخجل والجرأة ...في الحديث والصمت ...
كنتِ أنت جميع النساء ...
جميل أن ينثر الاديب مشاعره لتتشكل منها جمل بديعة بمعناها
صور تتقن ايصالها لشرفات القلوب التي تستقبلها بكل انسياب
وتنهال بعدها صوت تصفيق حار من حجراته .. منذ الجزء الأول ونحن معك
نتابع هذا السفر .. و بين جزء وآخر كنت تردد هذه الجملة ولكن في اطار مختلف
تحتار له الالوان والخلفية والإضاء .. وفتكون في كل مرة اثبات لخط سير
الرحلة التي تابعناها بكل سعادة أن بطلت الرحلة تختزل النساء جميعا ..
ويبقى اسلوب الشاعر له دور كبير في ترك هذا الانطباع لدى المتلقي .. بصدق
بوحه وانسياب افكاره ..في عدم احاطت المعاني بغيوم كثيفة ترهق احيانا
القارئ في الركض خلف المعنى .. وسيبقى الكلام كثير وما ننثر
هو قيل امام اعجابنا الكبير بها .. وبهذا القلم الرشيق الذي يستحق منا كل
التقدير ولسيده كل الاحترام
مودتي المخلصة
سفــانة
همسة : متى سيولد الجزء 30 ؟؟
الرائعة المبدعة / الأستاذة سفانة
كنتِ منذ بدء الرحلة ، وما مللتِ من متابعتها ، كما نال الملل من البعض ..
وفي كل مرة تحضرين تتركين انطباعا يبقى حافزا لولادة الرحلة التالية ..
وعندما تخرج المحطة للنور ، يبقى النص متعطشا لحضورك المميز ..
كيف لا وأنت الشاعرة والأديبة والقارئة الفطنة وصاحبة الذائقة المتفردة ..
ويسعدني أنك تغوصين في أعماق النص ، وتجيدين النظر إليه من زاوية خاصة
فتلقين وشاحك على مفرداته وتنشرين عطرك ...فتتحولين إلى جمهور الكاتب الأول ..
أستاذة سفانة ...
هناك مَنْ يُحفزنا للكتابة ، ويبعث داخلنا الرغبة للتعبير ، أنت من هؤلاء ..