قصّة وومضة تسافر فيها القبلة عكس التّيار.....
من أدرانا أنّ هذه القبلة كانت بتحبّب وتودّد ماكر ...
أحلام
رميت بي في قاع لا قرار له.....
فشكرا يا أحلام على ومضة تفتح متاهات وتأويلات.....
ولن أقول أسعفيني بنبض ما كتبت
قصّة وومضة تسافر فيها القبلة عكس التّيار.....
من أدرانا أنّ هذه القبلة كانت بتحبّب وتودّد ماكر ...
أحلام
رميت بي في قاع لا قرار له.....
فشكرا يا أحلام على ومضة تفتح متاهات وتأويلات.....
ولن أقول أسعفيني بنبض ما كتبت
وارفة الحضور :
دعد
لم تبتعدي عن المعنى
و إن كان لا يجوز لـ الكاتب أن يضع معنى ما كتب في الومضة حتى لا يحتكر الحرف و المعنى و يسد أفق التحليق على القارئ
لكن...
ما يفعل الكاتب حين يرى أن قارئه أبدع بـ القليل اليسير ، حين همس لـ المعنى في أذنه بـ لينٍ:
عرفتك..أيها النائم خلف الحروف
،،،
لـ أنك عميقة الرؤية...مترفة الشعور
أتاك المعنى
أخبرك عزيزتي:
القبلة...ما كان موضعها...؟!
كل الامتنان و الاحترام لك أيتها الراقية
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني
استوقفتني ومضى هذه !
النص رائع يفتح أبوابه للتأويل وهذا ما يزيده قيمة وروعة
أهلا بك أحلام بيننا
أثبت النص مع الحب
تحياتي
و أهلا بك و مرحبا الراقية سولاف
و شكرا على جميل ترحيبك
،،،
و مضى
نعم...مضى
كما يمضون جميعا
و يتركون آثارا لا تنمحي بـ ذهابهم
،،،
احترامي الكبير أيتها النقية
و شكرا لـ احتفائك بـ حرفي الصغير
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني