وينحتُ اسمكِ , في سندِ ملكية
لأَهبكِ ما يكمُن بين َبيان ولادتي
حينَ لاحَ في الأفقِ المبينِ طيفك ِ
في ليلٍ مقدارهُ الفَ سَهَر
وقرأت ُعلى قوامك ِ لاهوتَ قربٍ
في الثلثِ الأخيرِ من الليلِ
لـ قيامةِ عشقٍ , انظرُ اليها بـ كاملِ ايماني
وأجعلي قلبي , وروحي , وجسدي