يا غريب مثلي
علمني كيف أجادل صمتي
كيف أحرك قلب السطور من حولي
كيف أطفئ احتراق حرف مات متفحما بنيران الماضي
كيف أشق أضلعي وأخرج نبضي المعطوب وأدفنه في الخواء
كيف أرتب قرارات رحيلهم فوق رفوف النسيان
كيف أكره الوفاء وكيف وأخون الذكريات
كيف أسامحهم على قتلي
علمني كيف أعتذر لقلبي المهزوم
لنزيف الماضي
لرئة مهترئة بأنفاس الندم
علمني كيف أبني من رماد الحروف كلمات لا يتوسد رأسها صدر الجراح
علمني كيف أجهض الأبجديات من رحم السطور
وأستدرج بها قصائد تحاكي الفرح
؛
الصديق الرائع أحمد
وما أكثرها من حكايا تجمعها الحروف وتفرقها محطات الزمن
حرف جميل يفوق الوصف
حتى وإن هز بعمقه خاصرة الوجع وسلبني صمتي البائس
كنت رائع باحساسك العميق
ومرحبا بمصافحتك الأولى
طبت والألق يا أحمد
ودي وتقديري
لو كان باستطاعتنا عجن مشاعرنا بأنفاسنا التائقة ورسم خريطتها
بخطوط لا تعرف الانحناء للريح ..ولاتعي مواعيد الأفول
تدوين عناوين الأحبة خلف ستائر الضلوع
محو ذاكرة الفراق والوجع
لما أستمتع العذاب بنا ..
؛
المبدع / أحمد عبد الرحمان
بوحك منساب كقطعة من حرير الروح يزفها الندى للسحاب
قطعة تفيض عذوبة
سلمت واليراع فاضلي .
لم أقتبس الأجمل من الحكايا لأن النص بمجمله فريد في بوحه واسترساله وعمقه
بصراحة شعرت بأني في غابة من معجم لغوي جميل في ارتشاف الغرائب وقدرة الانتشار بطريقة دمج النظر والتأمل والغوص في متعة الاكتشاف
أكثر من رائع ..
لك الشكر والتقدير
يا غريب مثلي
علمني كيف أجادل صمتي
كيف أحرك قلب السطور من حولي
كيف أطفئ احتراق حرف مات متفحما بنيران الماضي
كيف أشق أضلعي وأخرج نبضي المعطوب وأدفنه في الخواء
كيف أرتب قرارات رحيلهم فوق رفوف النسيان
كيف أكره الوفاء وكيف وأخون الذكريات
كيف أسامحهم على قتلي
علمني كيف أعتذر لقلبي المهزوم
لنزيف الماضي
لرئة مهترئة بأنفاس الندم
علمني كيف أبني من رماد الحروف كلمات لا يتوسد رأسها صدر الجراح
علمني كيف أجهض الأبجديات من رحم السطور
وأستدرج بها قصائد تحاكي الفرح
؛
الصديق الرائع أحمد
وما أكثرها من حكايا تجمعها الحروف وتفرقها محطات الزمن
حرف جميل يفوق الوصف
حتى وإن هز بعمقه خاصرة الوجع وسلبني صمتي البائس
كنت رائع باحساسك العميق
ومرحبا بمصافحتك الأولى
طبت والألق يا أحمد
ودي وتقديري
بآخر حرف
نكون وحيدين
قريبين بعيدين في ذاكرة الانام
لعل يجمعنا حلم في مرفئ القلب
على شرفة في الغمام لايصلها أحد
’’ .. ـــ
سمو الأديبة ليلى ..
تشرفت بحرفك وجمال ردك
ونور معانيك وتلاوة كلماتك الراقية
هي مصافحة أولى وجنين يولد وفجر يبزغ
ويد منكم تمتد لنا ..فلنا الفخر والشرف
لك اكاليل الورد لشخصك وقلمك
لو كان باستطاعتنا عجن مشاعرنا بأنفاسنا التائقة ورسم خريطتها
بخطوط لا تعرف الانحناء للريح ..ولاتعي مواعيد الأفول
تدوين عناوين الأحبة خلف ستائر الضلوع
محو ذاكرة الفراق والوجع
لما أستمتع العذاب بنا ..
؛
المبدع / أحمد عبد الرحمان
بوحك منساب كقطعة من حرير الروح يزفها الندى للسحاب
قطعة تفيض عذوبة
سلمت واليراع فاضلي .
لم أقتبس الأجمل من الحكايا لأن النص بمجمله فريد في بوحه واسترساله وعمقه
بصراحة شعرت بأني في غابة من معجم لغوي جميل في ارتشاف الغرائب وقدرة الانتشار بطريقة دمج النظر والتأمل والغوص في متعة الاكتشاف
أكثر من رائع ..
لك الشكر والتقدير
يا غريب مثلي
علمني كيف أجادل صمتي
كيف أحرك قلب السطور من حولي
كيف أطفئ احتراق حرف مات متفحما بنيران الماضي
كيف أشق أضلعي وأخرج نبضي المعطوب وأدفنه في الخواء
كيف أرتب قرارات رحيلهم فوق رفوف النسيان
كيف أكره الوفاء وكيف وأخون الذكريات
كيف أسامحهم على قتلي
علمني كيف أعتذر لقلبي المهزوم
لنزيف الماضي
لرئة مهترئة بأنفاس الندم
علمني كيف أبني من رماد الحروف كلمات لا يتوسد رأسها صدر الجراح
علمني كيف أجهض الأبجديات من رحم السطور
وأستدرج بها قصائد تحاكي الفرح
الصديق الرائع أحمد
وما أكثرها من حكايا تجمعها الحروف وتفرقها محطات الزمن
حرف جميل يفوق الوصف
حتى وإن هز بعمقه خاصرة الوجع وسلبني صمتي البائس
كنت رائع باحساسك العميق
ومرحبا بمصافحتك الأولى
طبت والألق يا أحمد
ودي وتقديري