وورِيَ لحداً في الثرى ذو مهابـةٍ
ولكنّ هذا الموتَ للنفـسِ أهيـبُ
أخي الشاعر الكبير عمر أبو غريبة المحترم
جزاك الله خيراً وعظّم أجرك بهذا المصاب الجلل
وجعل هذه المرثية والتحفة الأدبية الراقية في ميزان حسناتك
ولكن هلاّ أنصفت محبيه كما أنصفته هو في البيت أعلاه
ولكنك حسناً فعلت فقد أنصفتنا بإنصافك له
ولسمو هذه الخريدة تثبت مع الاحترام