المهم المشارركه
كبيرة تلك النار التي أوقدها الجهلاء ,, لإحراق
سيدنا إبراهيم ( ع )
في ذلك الوادي المائج بالغوغاء والتشفي
يمر غراب يحمل قشة كبيرة صوب النار .. قصد المشاركة ليس إلا ... وفي نفس الإتجاه يرى نملة تجد السير .. إلـى اين ، وما شأن نملة حقيرة مثلك بما يجري؟
لكنها لم تجبه , فقد ملأت فمها بالماء
المهم المشارركه
كبيرة تلك النار التي اوقدها الجهلاء ,, لاحراق
سيدنا ابراهيم ع
في ذلك الوادي المائج بالغوغاء والتشفي ,, يمر غراب يحمل قشة كبيرة صوب النار
قصد المشاركة ليس الا ,,, وفي نفس الاتجاه يرى نملة تجد السير ,, الى اين وما شان نملة حقيرة مثلك بما يجري؟
لكنها لم تجبه , فقد ملأت فمها بالماء