يا لروعـةِ ما قرأت ..
قصّة قصيرة تحملُ في طيّاتها ما يعني الكثير ..
هو العمرُ إذاً .. أسرع من أن نشعُرَه ..
أطالَ الله بعمرك أُستاذ رياض ..
وهذهِ الرّائعة .. أُثبتها مُتألّقة بينَ النّجوم ..
أنا أعلمُ أُستاذي بأنّ "إلاهي" تُكتب إلهي .. إنْ لم أكُن مُخطئة
مع أجمل التّحايـا ..
الأستاذ القدير رياض حلايقة
القطار يمر سريعا والزمن فنان بارع لا ينفك يرسم خطوطه على وجوهنا لنصبح في النهاية كما هذا الرجل في حالة ذهول
ذكرتني بحديثي مع أبنائي هذا اليوم قلت لهم :لا نعرف أحيانا أنا كبرنا إلا من خلال وجوه أصدقائنا لأننا بحكم التعود على النظر إلى وجوهنا لم نعد ننتبه إلى التغيير الكبير الذي يطرأ على ملامحنا
وهذا ما يجعلنا نقف مذهولين أيضا .
قصة جميلة أستاذ رياض شكرا لك
تحياتي وتقديري الكبير