آخر 10 مشاركات
يا هوى (الكاتـب : - )           »          شعاع هارب (الكاتـب : - )           »          على الود..نلتقي (الكاتـب : - )           »          مساجلة النبع للخواطر (12) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          إعتراف (الكاتـب : - )           »          يوميات فنجان قهوة (الكاتـب : - )           »          رحلة عمر (الكاتـب : - )           »          لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
عصام احمد من فلسطين : الف الحمد لله على سلامتكم الاخت الفاضله منوبيه ودعواتنا لكم ان ترفلى دوما بثياب الصحة والعافيه ******** عصام احمد من فلسطين : اطيب الاوقات لكم ************ اتمنى ان يكون سبب غياب الغائبين خيرا ************ منوبية كامل الغضباني من من تونس : عميق الإمتنان ووفر العرفان لكم أستاذنا الخلوق عوض لجميل اهتمامكم وتعاطفكم ************متّعكم الله جميعا بموفزوالصّحة والعافية عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : سلامات و شفاء عاجلا لمبدعتنا و أديبتنا أ**** منوبية كامل و طهور و مغفرة بإذن الله************محبتي و الود منوبية كامل الغضباني من من القلب إلى القلب : كلّ الإمتنان صديقتي ديزي الرّقيقة اللّطيفة لفيض نبلك وأحاسيسك نحوي في محنتي الصّحيّة التي تمرّ بسلام بفضل دعائكم ومؤازرتكم جميعا دوريس سمعان من ألف سلامة : حمدا لله على سلامتك أديبتنا المتألقة منوبية من القلب دعاء بتمام الشفاء وعودتك لأهلك وأحبابك بخير وسلامة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 05-18-2011, 07:49 PM   رقم المشاركة : 1
أديبة
 
الصورة الرمزية هيام صبحي نجار





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هيام صبحي نجار غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي نهاية ... مبدع

نهاية ... مبدع


منعني قلمي من ذكر اسمه ، لا خوفاً ولا خجلاً من النقد ، بل حرصاً مني لعدم إثارة جرح عميق في قلبه على واقع أخذ بالتردي والهبوط بسبب العولمة وما آلت إليه من تأثير إيجابي وسلبي انعكس هذا النمط في مجتمعنا .
كعادتي وأنا من يحب القراءة بالكتاب وأعده رفيقاً يؤنسني في غربتي ، وصديقاً وفياً أمينا ، ومعلماً مخلصاً ، أشعر بسعادة لا توصف وأنا أقلب صفحاته ، أتلمس أوراقه ، أضمه إلى صدري عندما أتعب فينام بجانبي ... إنه نعم الصاحب والصديق .
زرته في مكان تواجده ، ذلك الرواق الأدبي الذي كان يعج بأصحاب الفكر والقلم ، لاختار من مكتبته بعضاً من الكتب التي لم يحالفني الحظ سابقاً لقراءتها ، قيل لي سترينه على هذا العنوان.
أسرعت الخطى نحو المكان ، فوجدته من بعيد يفترش الشارع مع كتبه على ناصية بالقرب من الجامعة التي عشق طلابها اللقاء به وممازحته ـ وأنا من ضمنهم .
وقفت خلف جدار أراقبــه ، بدا للوهلة الأولى منهمكا مرتبكا ، لحيته البيضاء زادتـــه وقاراً ،رسم الزمن الصعب أخاديد تروي كمية الشقاء والتعب وكأنه على عداوة معه بل كأنه حكم حكمه عليه وهو الآن يقضي تلك العقوبة فبدا التعب على وجهه وكأن هموم الدنيا أثقلت على رأسه .
كان يتنقل بين كتبه ، يزيل عنها الغبار، يفتح صفحاتها ، يقلبها ، ينظر إلى السماء وكأنـــه يطلب الرزق من الله ، أو لعله يرى طائرا يحمل له بشارة من عزيز بعيد ، يناجي غيمة تظلله من حرّ تموز وتحميه من لهيب الشمس المحرقة .
يكرر دورانه حول كتبه ، يرمق عناوينها كأب حائر كيف يطمئن على فلذات كبده وهم متوسدون الرصيف لا بساط يفترشونه ولا غطاء يحميهم سوى السماء .
أخرج لفافة من صندوق صغير وضع بجانبه ، نزع عنها أوراقا من كتبه ، انتهزتها فرصة فتقدمت نحوه لأدخل عالمه عن قرب ، سمعته وهو يتمتم : ـ
الغذاء فلافل، ترى ما سيكون العشاء اليوم ؟
قبل أن ألقيت عليه التحية بادرني قائلاً : اليوم وقد انتصف النهار ، تصوري لم أتسبب بعد بثمن ربطة خبز أسكت بها جوعي وشربة ماء أطفئ حرقة جوفي .
وقف الكلام في حلقي ولم أستطع أن أرد عليه ، ابتلع ريقه مع شربة ماء ربما كانت الأخيرة التي يمتلكها ، وربما كلماته كانت يغص بها حلقه أكثر من لقمة العيش فيه .
بكل حذر سألته عن الرواق ، وهذا المجلس الأدبي الذي كان يضم النخبة من المثقفين ، بجانب مكتبة كانت تضم كل مؤلفاتك بالإضافة إلى المراجع العلمية والأدبية .
على مهل أخرج من جيبه علية فضية ذكرتني بجدي ، سحب ورقة رقيقة ، دس فيها شعيرات مـــن التبغ الأصفر، رتبها وكأنه يلمس شعر حبيبته ، بعد أن انتهى من لفها قال هذا التبغ من حديقة بيتي ، نبتة زرعتها ورعيتها وها هي أفضل عندي من السجائر المستوردة يكفي أنها من صنع يدي . أعذريني سيدتي لقد شرد ذهني منذ عشر سنوات ، بدأت ثورة التكنولوجيا تغزو بلادنا واخترقت الجغرافيا والحدود ، وسلبت عقول الشباب حتى حاصرت الكتاب والأدباء وأبقتهم أسرى الحنين إلى ذلك العصر .
في هذه الأيام ، حيث التواصل بالوسائل الالكترونية عبر أجهزة الحاسوب والهواتف الذكية ، شكل واقعا حزينا لقراء الكتب واقتنائها، في الماضي القريب كان الكتاب رفيقاً للقارئ وتحفة تزين المكاتب ويتفاخر أصحابها بألوانها الزاهية قبل مواضيعها المختلفة .
فالناس نوعان : ـ
نوع يحب الكتاب لما يحتويه من المعرفة
والنوع الآخر للتباهي والتفاخر باقتنائه .
أما اليوم فلم يعد للاثنين معاً سوق لشراء الكتب .
منذ أسبوعين لبيت الدعوة وذهبت لحضور ندوة ثقافيه ، وكم كانت دهشتي كبيرة عندما شاهدت محدودية الحضور من الجمهور ، لقد غاب مع غيابهم هذا الوهج والشغف الذي كنا نراه بعيون الحاضرين، في هذه الأمسية أو الندوة أستطيع أن أقول وبصدق : لقد حضر الأدباء وغاب الجمهور.
سألته : برأيك أين يكمن الخلل ؟
استدار قليلا وقال :
غياب الرموز والجمهور جزءاً من الحياة التي نعيش ، ليس في مجال الثقافة فقط ،وإنما في جميع المجالات .
انظري إلى هذه الثورات التي بدأت تنتشر في عالمنا العربي والتي وصفت بأنها ثورات بلا رؤوس لافتقادها القادة، على خلاف ما عرفته ثورات العالم قاطبة وعبر مسيرة التاريخ.
علينا أن لا ننتظر حضور أكثر من هذا العدد، لأنه مرشح للتناقص شيئا فشيئا شئنا أم أبينا ، لأنه جيل سينشأ على نمط جديد غير جيلنا الذي تجاوزه الزمن ، كما تجاوزته طبيعة العصر .
اسمح لي بأن أسألك عن جديدك اليوم ؟
في هذه المرحلة التي تمرّ بها أوطاننا بظل العولمة والتدوين ستجدين بعضا من الكتاب يطويهم النسيان ، وبعضهم يجف إبداعهم ، وبعضهم الأخر تشفع لهم أعمالهم وكتبهم ـ وانأ من ضمن هذا الآخرـ يفترشون بها الأرض ، يبيعونها وهم يشعرون كأنهم يبيعون أطفالهم ، ولكن وصمة العار تلك القائمة ستبقى ميسماً موجعاً ومؤثراً في النفس .
برأيك على من يقع اللوم : على العولمة ـ على الجيل الجديد أم....؟
وقبل أن أكمل سؤالي أخرج من جيبه لفافة سيجارته وقال :ـ
أنا لا ألوم من هم مسؤولون عن الكتّاب ، أو الأدباء ، أو العلماء ، بنيتي لقد ضاع كل شيء، لا نقابة ، لا ضمان ، لا حقوق ، لقد سقطنا وهوينا إلى الأسفل دون أن نجد أحدا يسندنا فقط بلقمة العيش أو حبة الدواء .
لف ما بقي من لفته ثم مد يده في جيبه وأخرج ما فيها ووضعه بيد سائل عابر فاجئني وقوفه بقربنا.
أدهشني وحبست دمعة في عيني ، لست أدري لماذا ، هل على حاله أم على حال السائل أم على حال أمة الكتاب .
أخذ نفساً عميقاً من سيجارته وبعد الآآآآآآآآآآآآآآآه طلبت منه مـــا كنت أبحث عنه من الكتب ،أجاب بكلام يؤكد لي بأنه ليس ببائع ، أنه أديب له العشرات من المؤلفات يبيعها من أجل لقيمات يسد بها جوعه .
لعنت نفسي بعد أن شاهدت الدموع تترقرق من عينين عميقتين لأنني نكأت جرحاً لفارس من فرسان الفكر والأدب .
وعجبت لدولة لا تقيم وزنا لأرض تلفظ أبناءها وترمي بهم إلى سراديب العتمة .
تأبطت كتبي مع ألمي ووجعي وغادرت ..

هيام صبحي نجار

كتبت بتاريخ
16/5/2011












التوقيع

وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
آخر تعديل هيام صبحي نجار يوم 05-19-2011 في 08:30 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 05-19-2011, 01:26 AM   رقم المشاركة : 2
أديب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ياسر ميمو غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 فوبيا ق.ق.ج
0 نفس كبيرة ق.ق.ج
0 حقيقة ق.ق.ج

افتراضي رد: نهاية ... مبدع





نصم صدقت أيتها الأديبة الفاضلة



حضر الأدباء وغاب الجمهور



للأسف هذا هو واقع الحراك الأدبي






شكراً جزيلاً لك على هذا النص المميز













التوقيع

إن الدنيا تضحكُ هازئةً مُتهكمةً في وجه شُرفاءِ العالم عندما تجبرهم على لعبِ
دور الجمهور في مسرحٍ يلعب فيه السارقُ دور من يحذرُ الناس من الغرقِ في
دوامة ِ السرقة والكاذبُ دور الخطيب الدّاعي إلى تحري الصدق والظالمُ دور
من يحدثُ الناس عن عدالة السماء في أهلِ الأرض ثم لا يكون لهؤلاء الشرفاء
عند نهاية العرض سوى التصفيق من نوعٍ آخر في مسرح......قلوبهم
آخر تعديل ياسر ميمو يوم 05-19-2011 في 01:29 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 05-19-2011, 04:13 AM   رقم المشاركة : 3
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نهاية ... مبدع

مع كل الأسف هذا هو الواقع
غابت القوانين وغابت معها الرعاية

نص موجع جداً
صعب ان يصل الإنسان الى ما وصل إليه
فكل غصة هي جرح
وكل دمعة هي وجع

الغالية هيام

دمتِ بخير
محبتي

أعلقه بين النجوم إكراماً له













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 05-19-2011, 10:17 AM   رقم المشاركة : 4
شاعر / عاشق للوطن





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رمزت ابراهيم عليا غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 مسموح
0 أتكوّنُ من جديد
0 في غرفة التحقيق

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نهاية ... مبدع

الأخت هيام
ما لي أرى حرفك يسرق قارئه؟
ويطغى على همس العيون كأنه أنسام لبنان
قرأتها وأنا مندغم فيها
بل غرفت منها الأسى
وامتلأ قلبي حقدا على من جعله يصل إلى هذه الحال
وتملكني شعور بالُثأر مع أنها عادة جاهلية قديمة
فكيف لأمة أن تنهض ومبدعوها يقتاتون الفقر بسبب اللصوص؟
بورك قلمك
وبورك حرفك

رمزت







  رد مع اقتباس
قديم 05-19-2011, 10:26 AM   رقم المشاركة : 5
أديبة
 
الصورة الرمزية هيام صبحي نجار





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هيام صبحي نجار غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نهاية ... مبدع

أخي ياسر
هذا هو حالنا
أشكرك
وأتمنى أن تحبر الأقلام بمداد الحرية

هيام












التوقيع

وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
  رد مع اقتباس
قديم 05-19-2011, 06:29 PM   رقم المشاركة : 6
أديب
 
الصورة الرمزية يوسف الحسن





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :يوسف الحسن غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نهاية ... مبدع

الأساذة المبدعة هيام..

لله در أبيك ..

نكأت جروحا عن ماض مجيد يوم كان للأدب رجال ورواد ..

أيام كان الأدباء أئمة.. لطالما وطدوا الصروح ورفعوا البنيان ..

أسفا على تلك المعالي والربوع ..

بعد أن أمست اليوم أطلالا لم يبق منها سوى

التدلييس للحكام ببهتان..

كم من مدع للعلم في هذ الزمان زيفا؟ ..

كم أدلج من سفيه في غيه البغي والعدوان؟..

أقلام سخرت لا للحق!!

بل للباطل يباركون لعباد ةالأوثان..

تراهم يقلدون في جلابيبهم ومسوحهم

مسالك الرهبان ..

لله در أولئك العلماء والأدباء بحق

رفعوا رؤوسهم ولم يمدحوا الطغاة..

ولو تعرضوا للإهانة واذلالهم بسجان..

سلمت يمينك ..ياهيام من كل شر ..

أنت درة للأدب..

بيدك قلمٌ أبي وريشة فنان..

مودتي تدوم


يوسف






  رد مع اقتباس
قديم 05-20-2011, 12:46 AM   رقم المشاركة : 7
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نهاية ... مبدع

إنه لمؤلم حقا أن يلقى الفرسان في سراديب العتمة
وكم من مبدع افترش الأرصفة من أجل لقمة عيش ليس إلا فما بالك بمتطلبات الحياة الأخرى
والتأمين الصحي وما هو أهم من ذلك بكثير " الكرامة "
شكرا لك أيتها المبدعة
بوركت













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 05-21-2011, 02:14 PM   رقم المشاركة : 8
أديبة
 
الصورة الرمزية هيام صبحي نجار





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هيام صبحي نجار غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نهاية ... مبدع

إنه الواقع المؤلم الذي نعيشه اليوم في أغلب الميادين..
عالم من أشهر علماء الفيزياء، شاهدته يقف بالطابور ليأخذ حصته من اللباس ، لا ليرتديه ، بل ليبيعه من أجل حبة دواء لابنه المريض .

أشكرك من كل قلبي
اختي العزيزة عواطف
على هذا القلب الكبير
بتثبيت هذه القصة إكراما لكل المبدعين والمعذبين.
ودي والف شكر
تحية لكِ من غربتي
علها تصلك
وانت بتمام وموفور الصحة

هيام












التوقيع

وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
  رد مع اقتباس
قديم 05-22-2011, 10:52 PM   رقم المشاركة : 9
أديبة
 
الصورة الرمزية هيام صبحي نجار





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هيام صبحي نجار غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نهاية ... مبدع

الاستاذ المبدع يوسف


تكتسي وجوهنا مرارة الخجل

ويعتصرنا الألم على هذا الواقع الذي نعيشه

ونرى الاوطان تتبعثر

وينخر السوس العظم ويجعله يتكسر

ومن فنى عمره بعلم

جلس على قارعة الطريق يترزق

لا بدّ يا سيدي
لهذا الواقع أن يتغير

ودي وألف شكر


هيام












التوقيع

وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
آخر تعديل هيام صبحي نجار يوم 05-22-2011 في 10:55 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 05-28-2011, 09:54 PM   رقم المشاركة : 10
أديبة
 
الصورة الرمزية هيام صبحي نجار





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هيام صبحي نجار غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نهاية ... مبدع

كم الفرحة تغمرني وأنا أقرأ ردك ووصفك لنسائم بلدي
شاعرنا العزيز رمزت
كلماتك كالسيف في ساحة وغى الجهل تدفعني للفخر بك اكثر
أتمنى تواجدك دائما
لا حرمنا الله من غيث قلمك ...
ودي وألف شكر

هيام












التوقيع

وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نقطة نهاية اسامة الكيلاني شعر التفعيلة 6 01-02-2011 11:02 AM
نهاية بشرى عبد المحسن القصة القصيرة جدا (ق.ق.ج) 14 12-26-2010 04:31 AM
لا لن أبيع أحلامي حسن المهندس إنثيالات مشاعر ~ البوح والخاطرة 0 03-09-2010 03:52 PM


الساعة الآن 01:33 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::