الراقي فريد مسالمة :: مساؤك يرفل بالسعادة وأوقاتك مواسم أمل
تكاد الأحزان أن تصبح وحرفك شقيقة الروح .. استطاعت أن تحوله إلى نغمات سعيدة ،،
ولتحول الكلمات إلى عروس متوجة تضج
جمالا وحيوية ،،
بين هذا الحزن والألم مساحات خانقة وأخرى
تنبلج على أمل من خلال حب سرمدي لا يعرف الإستسلام ..لهذه الحروف البديعة التثبت
ولك مني كل التقدير والاحترام
تكاد الأحزان أن تصبح وحرفك شقيقة الروح .. استطاعت أن تحوله إلى نغمات سعيدة ،،
ولتحول الكلمات إلى عروس متوجة تضج
جمالا وحيوية ،،
بين هذا الحزن والألم مساحات خانقة وأخرى
تنبلج على أمل من خلال حب سرمدي لا يعرف الإستسلام ..لهذه الحروف البديعة التثبت
ولك مني كل التقدير والاحترام
مودتي المخلصة
سفـــــانة
المُنعمة الغالية الأخت سفانة
ليس بأيدينا كبشر أن نُروض مشاعرنا أمام القلم
كثيراً ما أُحاول
وكثيراً حاولت !!
لكن لا فائدة فالقلم يقودنا حيثُّ يُريد هو!!
يتغلغل فينا عمُق الشعور بالحزن والألم والوجع!
فكيف بهِ يُغير حقيقة ومنطق الأشياء في البوح
ولحظات الإفضاء على مساحات الورق تأبى إلا كُحل إحتراق كيّ
تنبض السطور وتصرخ بالآه التي تأبى الوأد !
لقلبك النقاء
ولهذا الرد أُصفق وأرفع ريشة مُذهبة فوق قبعتي
لتكتب كلمات الشكر والسرور لحضورك الأجمل
مودتي بلا حدود
..وشكراً أنكَ تجعلنا نُحبك
وشكراً لأنكَ تقودنا حيث يكون الصواب~
أخي عبد الرسول معله"
ما كانت لهذهِ العين الثاقبة إلا أن تمدنا بشعاع الألق وشموخ النخيل فوق مدائن البوح
ولعلَّ فاعلٌ أو مفعولٌ بهِ ومفعول ٌ فيه أو لإجلهِ كانت تُرشِّدنا دائماً أن مابعد المُبتدأ خبر
يُفيدنا أن عبد الرسول قد حضر ليظل عبد الرسول حُباً مُطلقاً في شراييننا~
سلمت ولعلني تسرعت في الطباعة والنشر~
دُمتَ رائعاً ~
وكم نُحبُكْ~~
كم من موجز ستختصر فيه أنت
وكم من موجز يسكن في إسهابك السرمدي ...
لأنَّك رجلٌ مجبول بعاطفة إستثنائية
تكتبك الحروف وتسافر بك حيثُ تشاء أنت
تدير دفَّة الأمور ...تغرينا بتتبعك ...
كم من موجز ستختصر فيه أنت
وكم من موجز يسكن في إسهابك السرمدي ...
لأنَّك رجلٌ مجبول بعاطفة إستثنائية
تكتبك الحروف وتسافر بك حيثُ تشاء أنت
تدير دفَّة الأمور ...تغرينا بتتبعك ...
فريد مسالمة ...
ستبقى عنوانا مشرقا في جبين الشوق
رائع أنت يا صاح
باقة شكر لحرفك الراقي
الوليد
عندما تُعطي ثقتك لمن يستحقها وتركن للوفاء لمن أحببت
تتجرد الأنا من الذات وتُصبح في الآخر عنوان شوق!
وحيث لا يُجدي التفكير ولا العتاب لابد لك من أن تتحمل جزء من ألمك~!!!
وليس عيباً أن يُصبح سبب ألمك مدعاةً ل~استحضار الحرف من بواطن الجراح
وشعورك بالعجز عن قراءة الوجه الآخر للأشياء يدفعُك للكتابة والعشق دون انتظار المديح
والكتابة وحدها حينما تتماهى مع الألم تتشكل ثمة عواطف استثنائية تحتاج للإقامة
فوق ثوب الأوراق ولو كُنا نحترق~