صباحاً ...
أخرج الطفل شقاوته من دفاتر نومه ...
و ركض نحو الشمس كي يلتقطها ...
و يضعها على صدر أمه ...
فخطفته رصاصة من بندقية تستيقظ قبل الولادة إلى الموت
صباحاً ...
أخرج الطفل شقاوته من دفاتر نومه ...
و ركض نحو الشمس كي يلتقطها ...
و يضعها على صدر أمه ...
فخطفته رصاصة من بندقية تستيقظ قبل الولادة إلى الموت
ياله من نص يستحق التميّز
لغة رائعة و كانت دهشتي امام ومضة مؤلمة
تحية ملء المساء أستاذي
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,