أ كنت تدري أنك تسير في دمي
دمي يتفتح صباحا في حديقة قلبك
يبتكر الظل و يقدمه وليمة للشمس
ثم يغفو مساءً بين أحداقك
و يطالبني بمزيد من تراتيل الحكايا
يسكن الآن أغنيتي نداء وجع
يا أنتَ ...
كم يقتلني حبرك الأحمر
حين ينسكب في جسدي
فيمزق أستار وحدتي
و يستكين بين أضلعي ... جريحا
هذا الجرح العمق ,المتسربل بين الضحّ والظل يرمق وجدا غافيا ستطلع شمسه من صبار الحكايا ,, ثمة انتفاضة لولائم البوح كي تتباهى بمكنونها ,وترسم وجها جديدا للفرح ,,
مودتي القديرة عايدة,,
مبدعنا القدير بهي الحرف
كمال أبو سلمى
من إشراقة الروح التي تركتها هنا بحرفك الراقي
أقتطف زهور الامتنان لمرورك الرائع و حفاوة حرفك الكريم
أسعد دائما بقراءة حرفي من نافذة رؤيتك الراقية
كل التقدير و المودة
عايده
أمي الحبيبة
روح النبع الكريم
عواطف عبد اللطيف
و من روعة ما تملكين من روح بهية
أقتطف لك بعض النرجس الذي زينتي به حرفي هنا
كل تقديري لرائع مرورك و حفاوة استقبالك الكريم
محبتي و التقدير
عايده