1- أمنية
على لوحة الحاسوب كَتبت: - ليتني سيجارتك.. هامس نفسه.. - ماذا لو حدث.. فجأة قفزت بين إصبعيه, فتبدت له المعضلة, وعبق المكان بصهيل امرأة منتصرة راغبة.. قال مرجوما بلذة الانكسار: - إن أشعلتها أتوهج, وإن قبلتها تسري في دمي..
2- خواء
هبطت من الغيمة عارية ترقص على أطراف أصابعها, سألته بمكر: - متى يأتيك الفيض؟ - عندما تحضرين. - ومتى يستعصِ عليك؟ - عندما تغيبين. حدقت في عينيه وسألتْ متحدية: - ومتى تُجهض أحمالك؟ - عندما أحلم, فلا تكونين. تلفعت بغلالة من ضوء, سترت عريها عنه, وطارت نحو الغيمة.. صرخ: - من أنتِ - أنا هي. - عودي إذن..!! - لا أسكن جمجمة لا تحمل فكرة.
3- دلتا النهر
جمعتهما الصدفة, قالت:
- لا أحد يستحق اعتذاري..
سرح في مساحاتها,رأى غزالة خضراء انبثقت مع ضوء الفجر.. وا صلت واثقة:
أنا النهر..
استلقت على ظهرها, باعدت بين ساقيها, شهقت هواء المكان.. رآها عارية, لحمها ينبض, قلبها يضخ جيشا عرمرما, باتجاه الساقين, عند الخصر يقع الجيش في الارتباك, سنشق إلى جيشين يعبر كل منهما إلى ساق.. قالت:
- ماذا ترى؟
كانت الهزيمة فد لحقت بالجيشين عند أخمص القدمين.. - ...
- لا بأس ارض الدلتا ما زالت خضراء لوحت له,غزالة خضراء انبثقت مع ضوء الفجر, ما زال صوتها يتردد في المكان: - لمن أعتذر
2- خواء
هبطت من الغيمة عارية ترقص على أطراف أصابعها, سألته بمكر: - متى يأتيك الفيض؟ - عندما تحضرين. - ومتى يستعصِ عليك؟ - عندما تغيبين. حدقت في عينيه وسألتْ متحدية: - ومتى تُجهض أحمالك؟ - عندما أحلم, فلا تكونين. تلفعت بغلالة من ضوء, سترت عريها عنه, وطارت نحو الغيمة.. صرخ: - من أنتِ - أنا هي. - عودي إذن..!! - لا أسكن جمجمة لا تحمل فكرة.
الأستاذ غريب عسقلاني
ما أجمل مقاماتك
شكرا لك
( تثبت )
1- أمنية
على لوحة الحاسوب كَتبت: - ليتني سيجارتك.. هامس نفسه.. - ماذا لو حدث.. فجأة قفزت بين إصبعيه, فتبدت له المعضلة, وعبق المكان بصهيل امرأة منتصرة راغبة.. قال مرجوما بلذة الانكسار: - إن أشعلتها أتوهج, وإن قبلتها تسري في دمي..
2- خواء
هبطت من الغيمة عارية ترقص على أطراف أصابعها, سألته بمكر: - متى يأتيك الفيض؟ - عندما تحضرين. - ومتى يستعصِ عليك؟ - عندما تغيبين. حدقت في عينيه وسألتْ متحدية: - ومتى تُجهض أحمالك؟ - عندما أحلم, فلا تكونين. تلفعت بغلالة من ضوء, سترت عريها عنه, وطارت نحو الغيمة.. صرخ: - من أنتِ - أنا هي. - عودي إذن..!! - لا أسكن جمجمة لا تحمل فكرة.
3- دلتا النهر
جمعتهما الصدفة, قالت:
- لا أحد يستحق اعتذاري..
سرح في مساحاتها,رأى غزالة خضراء انبثقت مع ضوء الفجر.. وا صلت واثقة:
أنا النهر..
استلقت على ظهرها, باعدت بين ساقيها, شهقت هواء المكان.. رآها عارية, لحمها ينبض, قلبها يضخ جيشا عرمرما, باتجاه الساقين, عند الخصر يقع الجيش في الارتباك, سنشق إلى جيشين يعبر كل منهما إلى ساق.. قالت:
- ماذا ترى؟
كانت الهزيمة فد لحقت بالجيشين عند أخمص القدمين.. - ...
- لا بأس ارض الدلتا ما زالت خضراء لوحت له,غزالة خضراء انبثقت مع ضوء الفجر, ما زال صوتها يتردد في المكان: - لمن أعتذر
ثلاث ثمار رائعة
من شجرة الأدب و السرد النقي
رائعة
شكرا لك و كل التقدير
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني