رسم الغاب في كل الأوقات ...
أقاموا له معرضا ...حضر الوالي للافتتاح ، فارتفعت من داخل اللوحات
أصوات الزئير والعواء والنعيق والفحيح والصفير ...
وحده الرسام سمعها ...
أخي وصديقي الكريم ذ.شاكر منذ المعهد والأعزاء العميد وعلي بن يوسف
والمقداد والسلحوت ويعقوب وووو...
كم أعتز بوجودك هنا في هذا الصرح البهي ...
وحروفك وكلماتك في متصفحي أنوار شموع وأريج ورود ...
اشكرك ولك من المحبة والتقدير ما لاينتهي ولا يذبل
لسكان الغاب جرأة يفتقدها كثيرُ من سكان الحضارة .
نصٌ فارهٌ بكل المقاييس ؛ بناءً و معنىً و تميُّزاً في الاختيار .
تحياتي و تقديري و إعجابي .
مودتي
لاتسعفني الكلمات للتعبير لك أخي ذ.عماد عما جاش في صدري وأنا أقرأ تعليقك البهي هذا
من اعتزاز وتقدير لعمق قراءتك التي أصابت عمق النص فاثرته وأغنته ...
أما رأيك فهو وسام شرف سأظل أعتز به ، آملا أن تجد دوما في حرفي
ما ينال رضاك ...
أشكرك أيها العزيز ولك مني خالص محبتي وتقديري